برعاية

الترجي يبدأ الاستعداد للأهلي.. بقير جاهز.. والبلايلي يتخلّفالترجي يبدأ الاستعداد للأهلي.. بقير جاهز.. والبلايلي يتخلّف

الترجي يبدأ الاستعداد للأهلي.. بقير جاهز.. والبلايلي يتخلّفالترجي يبدأ الاستعداد للأهلي.. بقير جاهز.. والبلايلي يتخلّف

أغلق الترجي الرياضي صفحة الهزيمة أمام جرجيس وإنطلق في التحضير للموعد القاري الكبير الذي ينتظره أمام «العملاق» المصري يوم 4 ماي لحساب الجولة الافتتاحية من دور المجموعات لرابطة الأبطال.

وسيدور هذا اللّقاء في «برج العرب» وذلك بعد أن كان الأهلي قد تعمّد إستهلاك الكثير من الوقت سعيا منه لإقامة المواجهة في «ستاد القاهرة» بحثا عن حضور جماهيري أكبر وربّما في سبيل إرباك الترجي الذي بقي ينتظر القرار النهائي إلى حدود السّاعات القليلة الماضية.

من المرجّح أن تدور مباراة الأهلي المصري والترجي الرياضي التونسي بحضور فئة من الجماهير الصفراء والحمراء الحريصة على توفير الدّعم للجمعية في كلّ مكان من العالم.

ولاشك في أن تواجد الأحباء ولو بأعداد قليلة سيكون أفضل حافز لشيخ الأندية لكسب الرهان أمام «الأهلاوية» والرّجوع من الأراضي المصرية بنتيجة إيجابية من شأنها أن تؤكد جاهزية الفريق للمنافسة بجدية على اللّقب الغالي والغائب عن الحزينة الترجية منذ 2011.

لم تتّضح إلى حدود مساء أمس الوضعية الصحية للجزائري يوسف البلايلي الذي قد يكون من أبرز المُتغيبين عن رحلة مصر. هذا طبعا في إنتظار التأكيدات الرسمية من الإطارات الطبية للجمعية.

وفي المقابل استرجع سعد بقير عافيته وأصبح في أتمّ الجاهزية وهو ما قد يجعل الخيارات الفنية المُتاحة في لقاء الأهلي المصري أوسع وأكبر.

عاد الفريق أمس إلى أجواء التمارين بقيادة مدربه الأوّل خالد بن يحيى بعد أن كان قد عوّضه في لقاء جرجيس مساعده معين الشعباني.

خالد باشر عمله أكثر إصرارا وحماسا خاصة في ظل المساندة الكبيرة التي وجدها من قبل أهل الدار أثناء «محنته» الأخيرة.

من المفترض أن تحسم هيئة الترجي الرياضي اليوم ملف الرحلة الجوية إلى مصر وذلك من خلال السّفر يوم غد عبر طائرة عادية أوفي اليوم المُوالي على متن طائرة خاصّة.

أغلق الترجي الرياضي صفحة الهزيمة أمام جرجيس وإنطلق في التحضير للموعد القاري الكبير الذي ينتظره أمام «العملاق» المصري يوم 4 ماي لحساب الجولة الافتتاحية من دور المجموعات لرابطة الأبطال.

وسيدور هذا اللّقاء في «برج العرب» وذلك بعد أن كان الأهلي قد تعمّد إستهلاك الكثير من الوقت سعيا منه لإقامة المواجهة في «ستاد القاهرة» بحثا عن حضور جماهيري أكبر وربّما في سبيل إرباك الترجي الذي بقي ينتظر القرار النهائي إلى حدود السّاعات القليلة الماضية.

من المرجّح أن تدور مباراة الأهلي المصري والترجي الرياضي التونسي بحضور فئة من الجماهير الصفراء والحمراء الحريصة على توفير الدّعم للجمعية في كلّ مكان من العالم.

ولاشك في أن تواجد الأحباء ولو بأعداد قليلة سيكون أفضل حافز لشيخ الأندية لكسب الرهان أمام «الأهلاوية» والرّجوع من الأراضي المصرية بنتيجة إيجابية من شأنها أن تؤكد جاهزية الفريق للمنافسة بجدية على اللّقب الغالي والغائب عن الحزينة الترجية منذ 2011.

الخبر بالكامل
رأيك يهمنا