برعاية

إلياس السماعلي مدرب الترجي الجرجيسي .. لا خيار لنا إلا الفوز في القيروان إلياس السماعلي مدرب الترجي الجرجيسي .. لا خيار لنا إلا الفوز في القيروان

إلياس السماعلي مدرب الترجي الجرجيسي  .. لا خيار لنا إلا الفوز في القيروان  إلياس السماعلي مدرب الترجي الجرجيسي  .. لا خيار لنا إلا الفوز في القيروان

في لقاء خاطف مع مدرّب الترجّي الجرجيسي الياس السماعلي والذي كانت علامات التفاؤل بمستقبل فريقه ٍ بادية عليه حرص على على شكر كل اللاعبين الذين بذلوا جهودا كبيرة لصنع الانتصار على الجار الملعب القابسي الذي كان معنيّا بدوره بنتيجة المباراة وأضاف: «نجحنا في اعداد اللاعبين نفسانيّا، واضفنا لهم خاصة بين الشوطين ما يتوجّب توجيهه لهم من نصائح، وكانوا في مستوى المسؤؤليّة. وبما انّ كل المقابلات المتبقّية تعتبر كل منها بمثابة» النهائي « فقد طوينا صفحة الستيدة وفتحنا صفحة مقابلة الشبيبة التي تعدّ صعبة جدّا، لكن قدرنا ان نعود بنتيجتها لانّه ليس لنا من حل اخر غير الانتصار الذي اذا حققناه نكون قد فتحنا باب امل البقاء على مصراعيه، وبالمناسبة اشكر جاليتنا بالخارج التي برهنت عن تعلقها بالفريق من خلال وقوفها معه في هذه الاوقات الصعبة».

فقدت اسرة الترجّي الجرجيسي احد مناضليها في التسيير المرحوم باذن الله بلقاسم لبيض والد اللاعب السابق نبيل لبيض وعم المدرّب احمد لبيض، وصهر المصوّر الرياضي الحسين مبيريك، والفقيد كان يقضي كل اوقات فراغه في الملعب للعناية بكل الاصناف وكان محل تقدير كل اللاعبين وزملائه المسؤولين، ندعو الله ان يتقبله برحمته ويسكنه فراديس جنانه، ويرزق ابنائه واهله وذويه الصبر والسلوان.

تعرّض اللاعب السابق ومدرّب اولمبيك مدنين الحالي لسعد معمّر الى وعكة صحّيّة تم بموجبها نقله الى احد مصحّات تونس العاصمة اين خضع لكشوفات دقيقة طمأنه على نتيجتها الدكتور المشرف ذاكر لهيذب وهو من رجالات الترجّي الجرجيسي ونحن نتمنى له بالمناسبة شفاء عاجلا.

في لقاء خاطف مع مدرّب الترجّي الجرجيسي الياس السماعلي والذي كانت علامات التفاؤل بمستقبل فريقه ٍ بادية عليه حرص على على شكر كل اللاعبين الذين بذلوا جهودا كبيرة لصنع الانتصار على الجار الملعب القابسي الذي كان معنيّا بدوره بنتيجة المباراة وأضاف: «نجحنا في اعداد اللاعبين نفسانيّا، واضفنا لهم خاصة بين الشوطين ما يتوجّب توجيهه لهم من نصائح، وكانوا في مستوى المسؤؤليّة. وبما انّ كل المقابلات المتبقّية تعتبر كل منها بمثابة» النهائي « فقد طوينا صفحة الستيدة وفتحنا صفحة مقابلة الشبيبة التي تعدّ صعبة جدّا، لكن قدرنا ان نعود بنتيجتها لانّه ليس لنا من حل اخر غير الانتصار الذي اذا حققناه نكون قد فتحنا باب امل البقاء على مصراعيه، وبالمناسبة اشكر جاليتنا بالخارج التي برهنت عن تعلقها بالفريق من خلال وقوفها معه في هذه الاوقات الصعبة».

الخبر بالكامل
رأيك يهمنا