برعاية

كيف يشتري نجوم الكرة سياراتهم الحديثة؟ - سبورت 360 عربية

كيف يشتري نجوم الكرة سياراتهم الحديثة؟ -  سبورت 360 عربية

تحدث ريتشارد كلارك، صاحب معرض للسيارات الراقية في بورنموث، عن علاقته مع نجوم الدوري الإنجليزي الممتاز وتعاملاته معهم في بيع وشراء سيارات خاصة بهم.

قال كلارك في حديثه مع صحيفة “ذا صن” البريطانية إنه باع الكثير من السيارات لنجوم في “البريميرليج”، مثل جاك ويلشاير وداني روز وآشلي يونج وكايل واكر، وغيرهم من الاسماء اللامعة.

يتباهى كلارك بأنه يتعامل مع العديد من العملاء أصحاب الشعبية الكبيرة في كرة القدم، منذ أن فتح شركته عام 2005، هو يؤكد أن خبرته سارت تساعده في معرفة ما السيارة التي يريدها اللاعب ويفكر فيها قبل أن ينطق بأي كلمة.

يؤكد كلارك أن هناك العديد من لاعبي كرة القدم قاموا بشراء سيارات منهم، بواسطة التفاوض والاتفاق على تطبيق الرسائل “واتس آب”، والسبب أنهم يخجلون ولا يريدو الظهور في قاعة عرض السيارات.

ويؤمن كلارك أن سر نجاحه في التعامل مع اللاعبين ونيله ثقتهم وتعاملهم معه باستمرار، يعود إلى الأمانة وعدم سرقتهم في مبالغ أثناء بيع السياراة بأسعار مبالغ فيها، فهو لا يسعى لتحقيق هامش ربح كبير.

وأصبح لاعبو الكرة الذين سبق لهم التعامل كلارك وشركته يرشحونه لزملائهم، الراغبين في شراء سيارات جديدة، هذا يساعده على الانتشار أكثر دون دعاية.

وتابع: لاعب كرة القدم يريد شراء سيارته في أسرع وقت ممكن وبأقل مجهود، لدرجة أن هناك من يتفق معه بأرسال رسالة نصية على واتس آب، هم لا يريدون دخول قاعات العرض، بعت مئات السيارة لهم بتلك الطريقة.

وأضاف: هم لا يهتمون بالجلوس مع بائع يرتدي بدلة أنيقة، فقط يريدون شخص يثقون فيه، ويخبرونه بما يريدون من سيارات، وإن كان بإمكانه تحقيق تلك الصفقة.

وأكد كلارك أن اهتمامات اللاعبين دائما تكون على أحدث السيارات في السوق، لذا يتعامل مع 25 ممول وموزع للسيارات، للحصول على أفضل تموين له.

فيديو مهم : 15 الف مشجع يتابعون مهارات لاعبي اسبانيا قبل مواجهة ميسي ورفاقه

خلال فترة الاستراحة الدولية، يتواجد فريق برشلونة بأكمله تقريبًا في الخدمة الدولية، حيث يبرز لاعب واحد أكثر من الجميع…، أندرياس إنيستا. يتساءل العديد من النقاد، والمشجعين، وحتى زملائه عما إذا كان إنيستا سيستمر مع النادي الكتالوني بعد هذا الموسم أم لا. لنلقِ نظرة على ما يعنيه هذا لإنيستا نفسه والنادي أيضًا.

دخل إنيستا عامه 33 في مايو الماضي، وبدا من غير المستغرب أن يتراجع مستواه قليلاً، لكن ذلك لم يجعله أبدا أقل خطورة. بعد توليه دورًا أصغر بكثير العام الماضي تحت قيادة لويس إنريكي، عقد إرنستو فالفيردي اجتماعًا مع إنيستا خلال الصيف وشرح له مدى أهميته في خططه المستقبلية.

تحت قيادة فالفيردي، استعاد إنيستا بريقه بكل تأكيد، وظهر بأداء مميز في المباريات الهامة، لكنه طوال الموسم حافظ على مستوى ثابت، ورسمية لا تناقش. فالفيردي ساعد إنيستا في إيجاد نفسه مرة آخرى ، وكما رأينا من خلال الهدف الوحيد الذي صنعه لإسبانيا ضد ألمانيا، لا يزال الـرسام يتمتع بلمسة سحرية.

واحدة من إيجابيات وسلبيات انتقال إنيستا إلى الخارج هي المنافسة الدنيا. في الصين على سبيل المثال، المنافسة أقل شراسة بكثير من الدوري الإسباني، ودوري الأبطال. لكن انتقاله سيكون أمر كارثي على فريق برشلونة الذي لطالما كان إنيستا ضمن تشكيلته الأساسية في كل المباريات.

من ناحية أخرى، فإن إنيستا يتقدم في السن وقد لا يتمكن جسمه من التعامل مع متطلبات كرة القدم الأوروبية لفترة أطول. وبالطبع إن كان سيرحل يجب أن يرحل بطريقة كالتالي أنهى بها تشافي مسيرته مع برشلونة، أي تحقيق الثلاثية، وبالنظر إلى وضع برشلونة هذا الموسم في جميع البطولات فالأمر ممكن جدا.

بالنسبة لبرشلونة، فإن خسارة إنيستا بعد هذا العام ستكون مروعة. على الرغم من التوقيع على العديد من البدائل المحتملة، إلا أن أسلوب أي لاعب لن يقارن أبدًا مع أسلوب الرسام. كان توقيع إنيستا على عقد مدى الحياة خطوة كبيرة فكرت بها إدارة برشلونة. تركه يختار مصيره هو شيء يستحقه إنيستا. ولكن إذا اختار المغادرة بعد هذا العام، فلن يكون هناك ثقب في خط الوسط فحسب، بل سيكون هناك أيضاً ثقب في قلب جميع أنصار برشلونة.

إنيستا هو تعريف للمحترف الحقيقي، قدّم أشياء رائعة تجاوزت المتوقع منه. لم يكن أبدا مثارا للجدل، أو لاعبا مكروها، صفقت له معظم الملاعب في جميع أنحاء إسبانيا والعالم. يعرف برشلونة وبرشلونة يعرفه. في نهاية المطاف، سيكون اختياره، لكن جميع مشجعي برشلونة سيكونون ممتنين إلى الأبد لرؤيته يلعب على الأقل سنة آخرى بقميص النادي.

فيديو مهم : 15 الف مشجع يتابعون مهارات لاعبي اسبانيا قبل مواجهة ميسي ورفاقه

نجح المنتخب الهولندي في أكتساح البرتغال بثلاثية نظيفة في المباراة الودية التي جمعت بينهم بالأمس في ملعب جينيف بسويسرا، ممفيس ديباي وريان بابل والمدافع فيرجيل فان دايك كانوا أصحاب الأهداف الثلاث في المباراة التي قام فيها المدرب فيرناندو سانتوس بتجربة العديد من الأسماء من أجل الوقوف على من سيسافر معه إلى روسيا بعد أسابيع قليلة

يعتبر هذا الفوز الأول للطواحين الهولندية على البرتغال منذ أكتوبر 1991 فلم تحقق بعد الذلك الفوز في 10 مواجهات تالية، رقم أخر حققه دفاع المنتخب الهولندي حيث أصبح أول فريق هذا العام 2018 يمنع كريستيانو رونالدو ليس من التسجيل ولكن من التسديد حتى على المرمى وذلك خلال ال68 دقيقة التي لعبها

الخبر بالكامل
رأيك يهمنا