برعاية

المنتحب الوطني ... ظُهور «مُفاجئ» للمساكني ... والخزري والخنيسي يَتصارعان المنتحب الوطني ... ظُهور «مُفاجئ» للمساكني ... والخزري والخنيسي يَتصارعان

المنتحب الوطني          ... ظُهور «مُفاجئ» للمساكني ... والخزري والخنيسي يَتصارعان المنتحب الوطني          ... ظُهور «مُفاجئ» للمساكني ... والخزري والخنيسي يَتصارعان

يَستهلّ المنتخب الوطني اللّيلة في رادس سِلسلة الوديات التحضيرية للمونديال وذلك بمواجهة قويّة أمام إيران.

اللّقاء سينطلق في حدود السابعة و15 دقيقة بصافرة الحكم المصري إبراهيم نورالدين وستتكفّل التلفزة الوطنية بنقله على المُباشر تنفيذا للإتفاقيات المُبرمة بين الجامعة والمُشرفين على تنظيم كافّة المقابلات الوديّة للفريق الوطني.

وَضعت الجَامعة كما معروف حوالي أربعين ألف تذكرة على ذمّة أنصار المنتخب مع توزيع أكثر من خمسة آلاف بطافة مَجانية وذلك في مُحاولة لحشد أكبر عدد مُمكن من الأحباء لدعم «النسور» خاصة أن مباراة الايرانيين تُعتبر آخر مُصافحة للمنتخب مع جمهوره بحكم أن بقية الوديات ستدور خارج تونس.

والأمر يَتعلّق بمواجهة كوستاريكا والبرتغال وإسبانيا أيام 27 مارس و28 ماي و9 جوان في فرنسا والبرتغال وروسيا.

فَجأة ودون سَابق إنذار ظهر يوسف المساكني في مُعسكر «النسور». ويبدو أن يوسف الذي كان قد أعلن عن تخلّفه على تربص المنتخب بسبب الإصابة التي تعرّض لها مع «الدّحيل» استغلّ فُرصة تواجده في تونس لتسلّم جائزة أفضل لاعب تونسي لسنة 2017 حسب استفتاء وكالة تونس إفريقيا للأنباء لإلقاء التَحية على زملائه الذين يستعدّون لخوض اللّقاء الودي أمام إيران.

المَعلومات التي وصلتنا من مُحيط «النسور» تُؤكد أيضا أن يوسف قد يُرافق المنتخب في رحلة فرنسا بمناسبة المباراة الودية المُرتقبة أمام كوستاريكا يوم 27 مارس في «نيس». ومن المعلوم أن غياب المساكني لم يمرّ دون بروز الكثير من التأويلات خاصّة أن إصابات يوسف وهو من أهمّ الركائز في المنتخب تَحوّلت للأمانة إلى مُسلسل طَويل و»غَامض».

لم تَتّضح بعد الرُؤية بخصوص الخيارات الفنية لمعلول بمناسبة لقاء الليلة أمام الإيرانيين خاصّة في ظل الرغبة في إدماج اللاعبين الأربعة الجُدد في المجموعة.

معلول قام بجملة من الاختبارات ودرس عدّة سيناريوهات على أن يَحسم خياراته في اللّحظات الأخيرة من التحضيرات.

في حراسة المرمى تأجل ظهور الحارس حسان الى اللقاء القادم في فرنسا رغم أن المدرب فكّر بجدية في اقحامه منذ اللقاء الأول وفي الدفاع قد يلعب معلول ورقة يُوهان بن علوان ليكون بجانب ياسين مرياح على أن تبقى امكانية ظهور صيام بن يوسف ورادة.

معلول اختبر أثناء التمارين «الجوكار» ديلان براون في الجهة اليمنى وجرّب أسامة الحدادي في الخانة اليسرى التي تظلّ فيها الأولوية المُطلقة لعلي معلول. التنافس سيكون على أشدّه في خط الوسط مع انضمام سخيري «مونبليي» الذي قد يكون ضِلعا مُهمّا في مُثلث وسط الميدان الذي قد يتعزّز بالفرجاني وبن عمر على أن يُهاجم «النسور» خَصمهم بالخاوي والسليتي والخزري أوالخنيسي. ومن الواضح أن المؤهلات التي أظهرها الخزري مع «ران» على مستوى الرواق أوفي مُقدّمة الهجوم قد تدفع معلول إلى اختباره في مركز المهاجم لينافس بذلك الخنيسي الذي يُعدّ المُهاجم الصّريح الوحيد تقريبا في المنتخب. وهذه النقطة للمُراجعة قبل ضبط القائمة النهائية للمونديال.

للتّذكير نُشير إلى أن البدوي مُصاب وهو ما سَيجعله خارج الحسابات مِثله مثل المساكني الذي يحتلّ مكانة جوهرية في التشكيلة التونسية لكن ذلك لا يعني مُطلقا أن الفريق الوطني رَهن لمسته الفنية.

ـ يُدرّبها البُرتغالي «كَارلوس كيروش»

ـ مُتأهّلة للمونديال للمرّة الخامسة في تاريخها (تصدّرت مجموعتها التي تَضمّ أيضا كوريا الجنوبية وسوريا وأوزبكستان والصّين وقطر)

ـ مُتحصّلة على كأس آسيا في ثلاث مناسبات

ـ تَحتل المركز الأوّل آسياويا و33 عالميا في تَصنيف «الفيفا»

ـ من نُجومها السّابقين علي دائي وعلي كريمي وكريم باقري...

يَستهلّ المنتخب الوطني اللّيلة في رادس سِلسلة الوديات التحضيرية للمونديال وذلك بمواجهة قويّة أمام إيران.

اللّقاء سينطلق في حدود السابعة و15 دقيقة بصافرة الحكم المصري إبراهيم نورالدين وستتكفّل التلفزة الوطنية بنقله على المُباشر تنفيذا للإتفاقيات المُبرمة بين الجامعة والمُشرفين على تنظيم كافّة المقابلات الوديّة للفريق الوطني.

وَضعت الجَامعة كما معروف حوالي أربعين ألف تذكرة على ذمّة أنصار المنتخب مع توزيع أكثر من خمسة آلاف بطافة مَجانية وذلك في مُحاولة لحشد أكبر عدد مُمكن من الأحباء لدعم «النسور» خاصة أن مباراة الايرانيين تُعتبر آخر مُصافحة للمنتخب مع جمهوره بحكم أن بقية الوديات ستدور خارج تونس.

والأمر يَتعلّق بمواجهة كوستاريكا والبرتغال وإسبانيا أيام 27 مارس و28 ماي و9 جوان في فرنسا والبرتغال وروسيا.

فَجأة ودون سَابق إنذار ظهر يوسف المساكني في مُعسكر «النسور». ويبدو أن يوسف الذي كان قد أعلن عن تخلّفه على تربص المنتخب بسبب الإصابة التي تعرّض لها مع «الدّحيل» استغلّ فُرصة تواجده في تونس لتسلّم جائزة أفضل لاعب تونسي لسنة 2017 حسب استفتاء وكالة تونس إفريقيا للأنباء لإلقاء التَحية على زملائه الذين يستعدّون لخوض اللّقاء الودي أمام إيران.

المَعلومات التي وصلتنا من مُحيط «النسور» تُؤكد أيضا أن يوسف قد يُرافق المنتخب في رحلة فرنسا بمناسبة المباراة الودية المُرتقبة أمام كوستاريكا يوم 27 مارس في «نيس». ومن المعلوم أن غياب المساكني لم يمرّ دون بروز الكثير من التأويلات خاصّة أن إصابات يوسف وهو من أهمّ الركائز في المنتخب تَحوّلت للأمانة إلى مُسلسل طَويل و»غَامض».

لم تَتّضح بعد الرُؤية بخصوص الخيارات الفنية لمعلول بمناسبة لقاء الليلة أمام الإيرانيين خاصّة في ظل الرغبة في إدماج اللاعبين الأربعة الجُدد في المجموعة.

معلول قام بجملة من الاختبارات ودرس عدّة سيناريوهات على أن يَحسم خياراته في اللّحظات الأخيرة من التحضيرات.

الخبر بالكامل
رأيك يهمنا