برعاية

أخبار النادي الصفاقسي.. اتصالات مع نابولي وفيورنتينا لتنظيم لقاء احتفالي في التسعينية أخبار النادي الصفاقسي.. اتصالات مع نابولي وفيورنتينا لتنظيم لقاء احتفالي في التسعينية

أخبار النادي الصفاقسي.. اتصالات مع نابولي وفيورنتينا لتنظيم لقاء احتفالي في التسعينية  أخبار النادي الصفاقسي.. اتصالات مع نابولي وفيورنتينا لتنظيم لقاء احتفالي في التسعينية

بعد الحصة الصباحية الاخيرة التي احتضنها ملعب الطيب المهيري والتي دارت بدون حضور الجمهور تحول امس النادي الصفاقس مساء الى احد النزل بسوسة ودخل في تربص مغلق قصير ينتهي اليوم بحصة تمرينية بملعب النزل الذي يقيم فيه وسيتم تخصيص حصة اليوم لوضع اللمسات الاخيرة على التشكيلة الاساسية التي ستواجه غدا الاتحاد المنستيري بملعب مصطفى بن جنات في الساعة 14 . المقابلة ستنقلها مباشرة قناة «الوطنية الأولى» اما على مستوى الرصيد البشري فقد وجه المدرب غازي الغرايري الدعوة الى 22 لاعبا سيختار منهم غدا 18 فقط.

لم يترك المدرب غازي الغرايري الاشياء للصدفة بل قرأ لكل شيء حسابه من منطلق أن مباريات الكأس لا تخضع للمنطق وأن كل الاحتمالات واردة . من هذا المنطلق برمج امس الاطار الفني حصة خاصة بالركلات الترجيحية كما برمج حصة مشاهدة تضمنت المباريات الاخيرة التي خاضها الاتحاد المنستيري واطلع فيها على نقاط قوة وضعف المنافس .

هل يعيد الغرايري سيناريو 2009؟

آخر مباراة كأس جمعت الاتحاد المنستيري بالنادي الصفاقسي كانت في الموسم الرياضي 2010 - 2011 ودارت وقتها بملعب قصر هلال انتصر فيها الاتحاديون بنتيجة 2 - 0 وبالعودة قليلا للتاريخ يتذكر احباء الفريقين النتيجة العريضة التي حققها النادي الصفاقسي في الدور ربع النهائي للكاس على حساب منافسه وانتهت بنتيجة 5 - 1 لفائدة «السي آس آس « في المنستير بالذات وكان ذلك سنة 2001 اما الاهم من ذلك هو انتصار النادي الصفاقسي في الدور النهائي للكاس سنة 2009 وكان مدرب النادي الصفاقسي وقتها غازي الغرايري ويبقى السؤال المطروح هل يعيد التاريخ نفسه ويتمكن ابناء الغرايري من ازاحة ابناء القصري من مسابقة الكاس في مقابلة الغد؟

العفو على بن علي ومن معه

رفعت الهيئة المديرة العقوبة على اللاعبين الثلاثة الذين تم انزالهم للتدرب مع فريق النخبة قبل مباراة جرجيس الاخيرة ونعني بهم حسام بن علي وحسام دقدوق وفراس شواط وقد التحق هذا الثالوث بفريق الاكابر يوم الثلاثاء الماضي و دعوتهم للمشاركة في مباراة الغد امام المنستير رهينة استعداداتهم وتبقى الكلمة الاخيرة للمدرب غازي الغرايري كما علمنا ان النية متجهة نحو ضم اللاعبين اشرف العيادي ومراد بن يونس ابتداء من الاسبوع القادم لفريق الاكابر.

الى جانب المباراة الاستعراضية التي ستجمع يوم 17 مارس الجاري قدماء لاعبي النادي الصفاقسي بمنتخب فرنسا لسنة 1998 بمناسبة احتفالات النادي الصفاقسي بالتسعينية اتصلت هيئة النادي الصفاقسي بفريقي نابولي ونادي فيرنتينا قصد برمجة مباراة دولية ودية مع احدهما عند انتهاء البطولة الوطنية .

حسب طبيب الجمعية حمادي قوبعة فإن اللاعبين وجدي السعيداني( ظهير ايمن قادم من المنستير) ومحمد عمر بوراوي (ظهير ايسر قادم هو الاخر من المنستير) بدآ عملية التأهيل وسيواصلان التمرين على انفراد وتطبيق البرنامج المسطر لهما.

بعد الحصة الصباحية الاخيرة التي احتضنها ملعب الطيب المهيري والتي دارت بدون حضور الجمهور تحول امس النادي الصفاقس مساء الى احد النزل بسوسة ودخل في تربص مغلق قصير ينتهي اليوم بحصة تمرينية بملعب النزل الذي يقيم فيه وسيتم تخصيص حصة اليوم لوضع اللمسات الاخيرة على التشكيلة الاساسية التي ستواجه غدا الاتحاد المنستيري بملعب مصطفى بن جنات في الساعة 14 . المقابلة ستنقلها مباشرة قناة «الوطنية الأولى» اما على مستوى الرصيد البشري فقد وجه المدرب غازي الغرايري الدعوة الى 22 لاعبا سيختار منهم غدا 18 فقط.

لم يترك المدرب غازي الغرايري الاشياء للصدفة بل قرأ لكل شيء حسابه من منطلق أن مباريات الكأس لا تخضع للمنطق وأن كل الاحتمالات واردة . من هذا المنطلق برمج امس الاطار الفني حصة خاصة بالركلات الترجيحية كما برمج حصة مشاهدة تضمنت المباريات الاخيرة التي خاضها الاتحاد المنستيري واطلع فيها على نقاط قوة وضعف المنافس .

هل يعيد الغرايري سيناريو 2009؟

آخر مباراة كأس جمعت الاتحاد المنستيري بالنادي الصفاقسي كانت في الموسم الرياضي 2010 - 2011 ودارت وقتها بملعب قصر هلال انتصر فيها الاتحاديون بنتيجة 2 - 0 وبالعودة قليلا للتاريخ يتذكر احباء الفريقين النتيجة العريضة التي حققها النادي الصفاقسي في الدور ربع النهائي للكاس على حساب منافسه وانتهت بنتيجة 5 - 1 لفائدة «السي آس آس « في المنستير بالذات وكان ذلك سنة 2001 اما الاهم من ذلك هو انتصار النادي الصفاقسي في الدور النهائي للكاس سنة 2009 وكان مدرب النادي الصفاقسي وقتها غازي الغرايري ويبقى السؤال المطروح هل يعيد التاريخ نفسه ويتمكن ابناء الغرايري من ازاحة ابناء القصري من مسابقة الكاس في مقابلة الغد؟

الخبر بالكامل
رأيك يهمنا