برعاية

الرّابطة الأولى .. الصفاقسي لاحياء الأمل و المنستيري في امتحان القيروان الرّابطة الأولى .. الصفاقسي لاحياء الأمل و المنستيري في امتحان القيروان

الرّابطة الأولى   .. الصفاقسي  لاحياء الأمل  و المنستيري في امتحان القيروان   الرّابطة الأولى   .. الصفاقسي  لاحياء الأمل  و المنستيري في امتحان القيروان

دَخلت البطولة في مُنعطف حاسم ما يَجعل أندية القمّة والقاع «تُقاوم» الظّروف لحصد أكبر عدد مُمكن من النّقاط طَمعا في «مَغانم» المَراتب الأولى أوبحثا عن النّجاة من شبح الهبوط الذي يُطارد أولمبيك مدنين الحالم بإستغلال نَشوة الفوز في الكأس على حساب منزل النّور لينتفض في سباق «المحترفين» ويَخرج من المنطقة الحمراء حيث يَقبع أيضا شَريكاه في «الهُموم» والجغرافيا وهما ترجي جرجيس واتّحاد بن قردان المُتخلّف عن هذه الجولة بسبب انشغاله بالرّهان القاري. ويُخطّط أولمبيك الغربي لهزم مشاكله الماليّة والحصول على جرعة أوكسيجين من بوّابة «الجليزة» التي اجتاحتها الإضرابات لغياب التّمويلات التي لم تُحبط عزائم الرّجال في العبور بالجمعيّة إلى برّ الأمان. وهو الهدف الأوّل والأخير للشّبيبة القيروانيّة في مَوسم ضَاع فيه حلم الكأس وعَاش أثناءه الأغالبة «أزمة» شَاملة فيها الإضرابات والصّراعات الداخليّة والتّراشق بالاتّهامات التي لم تَمنع أبناء القادري من قهر «كبار» الكرة التونسيّة. وتَتواصل اليوم «رِحلة الكِفاح» أمام اتّحاد المُنستير النّاجح بطولة وكأسا و»الطّامع» في انتزاع المركز الثاني المُؤهل إلى رابطة الأبطال. وهو هدف كبير يُراود أكثر من فريق على غرار «السي .آس .آس» الذي يَتحوّل إلى المتلوي وفي البال هزم نجم المناجم لقطع الطريق على الشكّ الذي تسلّل إلى الطيّب المهيري بعد أن تَراجع فريق الدريدي خطوة إلى الوراء وتَنازل عن مقعده لنجم السّاحل وهو أحد «القوى التقليديّة» التي تَعلم علم اليقين صعوبة المُواجهات أمام المتلوي الذي فكّ لتوّه «العُقدة» الترجيّة بفوز تاريخي في سباق الكأس الشيء الذي يَمنح أبناء الغرايري - العَارف جيّدا بـ»الصفاقسيّة» - أجنحة اضافيّة في بقيّة مِشوار البطولة المَحليّة التي تَقف جلّ أنديتها على شفا الإفلاس في عام تَستعدّ فيه تونس للمشاركة في كأس العالم. إنّها حقّا كرة العجائب.

بطولة الرّابطة «المُحترفة» الأولى - الدّفعة الأولى من الجولة 18

ـ في القيروان - السّاعة 13 و30 دق: شبيبة القيروان - الإتّحاد المنستيري – الحكم وسيم بن صالح

ـ في المتلوي – السّاعة 14: نجم المتلوي – النادي الصّفاقسي – الحكم يسري بوعلي

ـ في مدنين – السّاعة 14: أولمبيك مدنين – مستقبل قابس - الحكم فتحي بن علي

دَخلت البطولة في مُنعطف حاسم ما يَجعل أندية القمّة والقاع «تُقاوم» الظّروف لحصد أكبر عدد مُمكن من النّقاط طَمعا في «مَغانم» المَراتب الأولى أوبحثا عن النّجاة من شبح الهبوط الذي يُطارد أولمبيك مدنين الحالم بإستغلال نَشوة الفوز في الكأس على حساب منزل النّور لينتفض في سباق «المحترفين» ويَخرج من المنطقة الحمراء حيث يَقبع أيضا شَريكاه في «الهُموم» والجغرافيا وهما ترجي جرجيس واتّحاد بن قردان المُتخلّف عن هذه الجولة بسبب انشغاله بالرّهان القاري. ويُخطّط أولمبيك الغربي لهزم مشاكله الماليّة والحصول على جرعة أوكسيجين من بوّابة «الجليزة» التي اجتاحتها الإضرابات لغياب التّمويلات التي لم تُحبط عزائم الرّجال في العبور بالجمعيّة إلى برّ الأمان. وهو الهدف الأوّل والأخير للشّبيبة القيروانيّة في مَوسم ضَاع فيه حلم الكأس وعَاش أثناءه الأغالبة «أزمة» شَاملة فيها الإضرابات والصّراعات الداخليّة والتّراشق بالاتّهامات التي لم تَمنع أبناء القادري من قهر «كبار» الكرة التونسيّة. وتَتواصل اليوم «رِحلة الكِفاح» أمام اتّحاد المُنستير النّاجح بطولة وكأسا و»الطّامع» في انتزاع المركز الثاني المُؤهل إلى رابطة الأبطال. وهو هدف كبير يُراود أكثر من فريق على غرار «السي .آس .آس» الذي يَتحوّل إلى المتلوي وفي البال هزم نجم المناجم لقطع الطريق على الشكّ الذي تسلّل إلى الطيّب المهيري بعد أن تَراجع فريق الدريدي خطوة إلى الوراء وتَنازل عن مقعده لنجم السّاحل وهو أحد «القوى التقليديّة» التي تَعلم علم اليقين صعوبة المُواجهات أمام المتلوي الذي فكّ لتوّه «العُقدة» الترجيّة بفوز تاريخي في سباق الكأس الشيء الذي يَمنح أبناء الغرايري - العَارف جيّدا بـ»الصفاقسيّة» - أجنحة اضافيّة في بقيّة مِشوار البطولة المَحليّة التي تَقف جلّ أنديتها على شفا الإفلاس في عام تَستعدّ فيه تونس للمشاركة في كأس العالم. إنّها حقّا كرة العجائب.

بطولة الرّابطة «المُحترفة» الأولى - الدّفعة الأولى من الجولة 18

الخبر بالكامل
رأيك يهمنا