برعاية

وضع "القيصر" بيكنباور يثير قلق المستشار السابق شرودر

وضع "القيصر" بيكنباور يثير قلق المستشار السابق شرودر

ذكر موقع صحيفة "بيلد" الألمانية واسعة الإنتشار اليوم الجمعة (التاسع من فبراير/شباط 2018) أن المستشار الألماني السابق، غيرهارد شرودر، أبدى قلقه بشأن وضع أسطورة كرة القدم الألماني، فرانز بيكنباور، الذي توارى عن الأنظار منذ مدة طويلة.

وقال غيرهارد شرودر، الذي تولى منصب مستشار ألمانيا في الفترة بين عامي 1998 و2005 "للأسف ليس (بيكنباور) في أفضل حالاته، فالشيء الذي وقع في الفيفا أضعفه بشكل كبير" وأضاف: "ربما كان من الأفضل له الحديث عوض التزام الصمت".

صحف ألمانية: سلوك بيكنباور إهانة للعمل التطوعي

مخاوف على صحة "القيصر" فرانز بيكنباور

أثرت تهم الفساد التي لاحقت قيصر كرة القدم الألمانية فرانز بيكنباور على نفسيته، الأمر الذي ضاعف من معاناته بعد وفاة أحد أبنائه وخضوعه لعدة عمليات جراحية، مما جعل عدة شخصيات رياضية تقلق بشأن حالته الصحية. (19.12.2017)

بيكنباور يكسر صمته بشأن ادعاءات شراء تنظيم مونديال 2006

كسر أسطورة كرة القدم الألماني فرانز بيكنباور حاجز الصمت أخيرا واستنكر الادعاءات بشأن تقديم رشى تتعلق بكأس العالم 2006، التي استضافتها ألمانيا. حيث ترتبط بتلك البطولة بادعاءات حول احتيال وسوء إدارة وغسيل أموال واختلاس. (21.12.2016)

وكانت تقارير صحفية قد أكدت أن قيصر الكرة الألمانية بيكنباور(72 عاما) تلقى مقابلا ماديا كبيرا مقابل ترؤسه للجنة المنظمة لمونديال 2006، إذ ادعى بيكنباور، حسب نفس التقارير الصحفية، أن رئاسته لهذه اللجنة كانت شرفية وأنه كان يعمل كمتطوع. بالإضافة إلى اتهام اللجنة المنظمة، التي كان يترأسها بيكنباور بدفع 6.7 مليون يورو رشاوى إلى الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا).

من جهة أخرى،أوضح موقع "بيلد" أن شرودر(73 عاما) يتنقل بين مدينة هانوفر الألمانية وعاصمة كوريا الجنوبية سيول برفقة صديقته سو يون كيم (47 عاما). وأضاف الموقع الألماني أن شرودر يتواجد الآن في كوريا الجنوبية، التي تحتضن الألعاب الأولمبية الشتوية 2018.

يشار إلى أن شرودر انفصل عن زوجته بعد زواج دام 20 عاما، ويرتبط الآن بعلاقة حب مع المترجمة سو يون كيم، التي تعرف عليها خلال مؤتمر دولي.

"قيصر ألمانيا" بيكنباور في دائرة فضائح الفيفا

حتى الآن لم تنته ذيول فضيحة حول شبهة دفع مبالغ مالية لنيل ألمانيا شرف استضافة بطولة كأس العالم 2006، الذي كان قيصر الكرة الألمانية، فرانز بيكنباور، رئيس لجنتها المنظمة. الجديد مؤخرا هو ما تحدثت عنه بعض وسائل الإعلام الألمانية عن حصول بيكنباور على 5.5 مليون يورو (6.17 مليون دولار) ضمن اتفاق مع أحد رعاة البطولة الستة، شركة أودست للمراهنات. وكان بيكنباور قد ظهر في إعلانات للشركة المذكورة.

"قيصر ألمانيا" بيكنباور في دائرة فضائح الفيفا

في آخر سلسلة من فضائح بلاتر أعلن الفيفا في حزيران 2016 أن بلاتر واثنين من مساعديه تقاسموا 80 مليون دولار من أجل "الثراء الشخصي" عبر عقود وتعويضات خلال الأعوام الخمسة السابقة. وكشفت التحقيقات أيضا أن "أدلة كشفت عن جهود مشتركة بين ثلاثة من المسؤولين البارزين السابقين بالفيفا للتربح من خلال الزيادات السنوية للرواتب، ومكافآت كأس العالم وغيرها من الحوافز."

"قيصر ألمانيا" بيكنباور في دائرة فضائح الفيفا

ترأس بلاتيني الاتحاد الأوروبي منذ 2007 قبل أن يوقفه الفيفا في عام 2015 عن ممارسة أي نشاط يتعلق بكرة القدم. ويعود إيقافه إلى دفعة غير مشروعة بقيمة مليوني دولار حصل عليها عام 2011 عن عمل استشاري قدمه قبل 9 سنوات لجوزيف بلاتر رئيس الفيفا آنذلك. وأوقف 8 سنوات في بادئ الأمر ثم قلصت العقوبة إلى 4 أعوام. علق بلاتيني على ذلك: "أنا مرتاح الضمير ومتأكد من أني لم ارتكب أي غلطة، وسأواصل معركتي القانونية".

"قيصر ألمانيا" بيكنباور في دائرة فضائح الفيفا

حامت اتهامات حول الرئيس السابق للاتحاد الآسيوي لكرة القدم، القطري محمد بن همام، بشأن استخدام ثروته واتصالاته لحشد التأييد لصالح ملف قطر، للفوز بشرف استضافة مونديال 2022. غير أن لم يُثبت عليه شيء. ولكن في عام 2012 أوقف الفيفا ابن همام مدى الحياة عن ممارسة أي نشاط يتعلق بكرة القدم، وذلك بسبب فضيحة مالية تتعلق برشوة أعضاء في الفيفا للتصويت لصالحه خلال حملته للفوز برئاستها في مواجهة جوزيف بلاتر.

"قيصر ألمانيا" بيكنباور في دائرة فضائح الفيفا

أوقف الفيفا رئيس اتحاد كونكاكف (اتحاد كرة القدم لشمال ووسط أمريكا والكاريبي) والنائب السابق لرئيس الفيفا، جيفري ويب، مدى الحياة وفرض عليه غرامة مقدارها مليون فرنك سويسري (نحو مليون دولار أميركي). وأدين ويب بـ"تضارب المصالح" و"الفساد". وكانت السلطات السويسرية قد اعتقلت جيفري ويب مع ستة آخرين من الفيفا، ومن ثم سلمته مخفوراً إلى الولايات المتحدة الأمريكية.

"قيصر ألمانيا" بيكنباور في دائرة فضائح الفيفا

أعلن الفيفا في 13 يناير/ كانون الثاني 2016 إقالة أمينه العام الفرنسي جيروم فالكه من منصبه بسبب قضية بيع تذاكر مونديال 2014 بطريقة غير مشروعة. كما ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية أن السلطات الأمريكية تعتقد "أن جيروم فالكه أقدم على تحويل عشرة ملايين دولار لحساب مصرفي يتحكم فيه جاك وارنر النائب السابق لرئيس الفيفا وأن هذا المال جاء من جنوب أفريقيا التي استضافت بطولة كأس العالم 2010"

"قيصر ألمانيا" بيكنباور في دائرة فضائح الفيفا

شغل الألماني ماركوس كاتنر عدة مناصب رفيعة في الفيفا: المسؤول المالي، نائب السكرتير العام، من سبتمبر/ أيلول 2015 الأمين العام بالنيابة وحتى إقالته في أيار 2016. في أيار الماضي تم تسريحه من قبل الفيفا بسبب استغلاله لمنصبه وانتهاكات محتملة للقواعد العامة للسلوك وتضارب المصالح وتبادل الهدايا والمصالح، وكذلك الرشوة والفساد "في سياق الرواتب والمكافآت.. وكذلك مخصصات أخرى" في عقده.

"قيصر ألمانيا" بيكنباور في دائرة فضائح الفيفا

قررالفيفا إيقاف، فولفغانغ نيرسباخ، الرئيس السابق للاتحاد الألماني ونائب رئيس اللجنة المنظمة لمونديال 2006، لمدة عام عن ممارسة أي نشاط كروي لتورطه في قضية فساد متعلقة بمنح شرف استضافة مونديال 2006 لألمانيا. يذكر أن فولفغانغ نيرسباخ قدم استقالته من رئاسة الاتحاد الألماني في تشرين الثاني/ نوفمبر من عام 2015، بعد أن بدأ الادعاء العام الألماني تحقيقا بشأن الفساد بمنح ألمانيا استضافة المونديال.

"قيصر ألمانيا" بيكنباور في دائرة فضائح الفيفا

أوقفت لجنة الأخلاق بالفيفا الأمريكي، تشاك بليزر، مدى الحياة عن ممارسة كل الأنشطة المتعلقة باللعبة لضلوعه في فضائح فساد: "عرض، قبول، دفع واستلام مبالغ مالية غير قانونية وغير معلنة، رشاوى وعمولات بالإضافة إلى مكائد أخرى لجلب المال". واعترف بليزر بأنه مع مسؤولين آخرين في اللجنة التنفيذية للاتحاد وافقوا على تلقي رشى تتعلق في تسهيل اختيار جنوب أفريقيا لتنظيم بطولة كأس العالم في كرة القدم عام 2010".

"قيصر ألمانيا" بيكنباور في دائرة فضائح الفيفا

حتى الآن لم تنته ذيول فضيحة حول شبهة دفع مبالغ مالية لنيل ألمانيا شرف استضافة بطولة كأس العالم 2006، الذي كان قيصر الكرة الألمانية، فرانز بيكنباور، رئيس لجنتها المنظمة. الجديد مؤخرا هو ما تحدثت عنه بعض وسائل الإعلام الألمانية عن حصول بيكنباور على 5.5 مليون يورو (6.17 مليون دولار) ضمن اتفاق مع أحد رعاة البطولة الستة، شركة أودست للمراهنات. وكان بيكنباور قد ظهر في إعلانات للشركة المذكورة.

"قيصر ألمانيا" بيكنباور في دائرة فضائح الفيفا

في آخر سلسلة من فضائح بلاتر أعلن الفيفا في حزيران 2016 أن بلاتر واثنين من مساعديه تقاسموا 80 مليون دولار من أجل "الثراء الشخصي" عبر عقود وتعويضات خلال الأعوام الخمسة السابقة. وكشفت التحقيقات أيضا أن "أدلة كشفت عن جهود مشتركة بين ثلاثة من المسؤولين البارزين السابقين بالفيفا للتربح من خلال الزيادات السنوية للرواتب، ومكافآت كأس العالم وغيرها من الحوافز."

"قيصر ألمانيا" بيكنباور في دائرة فضائح الفيفا

ترأس بلاتيني الاتحاد الأوروبي منذ 2007 قبل أن يوقفه الفيفا في عام 2015 عن ممارسة أي نشاط يتعلق بكرة القدم. ويعود إيقافه إلى دفعة غير مشروعة بقيمة مليوني دولار حصل عليها عام 2011 عن عمل استشاري قدمه قبل 9 سنوات لجوزيف بلاتر رئيس الفيفا آنذلك. وأوقف 8 سنوات في بادئ الأمر ثم قلصت العقوبة إلى 4 أعوام. علق بلاتيني على ذلك: "أنا مرتاح الضمير ومتأكد من أني لم ارتكب أي غلطة، وسأواصل معركتي القانونية".

الخبر بالكامل
رأيك يهمنا