برعاية

أخبار كرة اليد ... بن زايد في الاتحاد الدولي... والخنيسي مرافقا للأواسط أخبار كرة اليد ... بن زايد في الاتحاد الدولي... والخنيسي مرافقا للأواسط

أخبار كرة اليد  ... بن زايد في الاتحاد الدولي... والخنيسي مرافقا للأواسط  أخبار كرة اليد  ... بن زايد في الاتحاد الدولي... والخنيسي مرافقا للأواسط

بعد تعيين الدكتورة نهلة بوذينة في لجنة التدريب والمناهج بالاتحاد الدولي لكرة اليد، تم ايضا تعيين الاستاذ معاذ بن زايد كعضو في لجنة التحكيم وهو تعيين مستحق نظرا للخبرة والكفاءة التي يتميز بها الرجل في القانون الرياضي ولأول مرة يبلغ عدد ممثلي تونس في لجان الاتحاد الدولي 3 اعضاء وهم منى الشباح التي عينت سابقا عضوا في لجنة الرياضيين ثم مؤخرا نهلة بوذينة ومعاذ بن زايد.

ولا شك في ان هذا التعيين فيه اعتراف من رئيس الاتحاد الدولي بقيمة الجامعة وكرة اليد التونسية بصفة عامة في افريقيا وفي العالم. وفي هذا التعيين ايضا تأكيد على نجاح مراد المستيري في اعادة العلاقات الى طبيعتها بين حسن مصطفى والجامعة التونسية بعد كل ما حدث في نهائي بطولة افريقيا بمصر 2016 التي خلفت غضبا كبيرا من مصطفى على تصرفات الوفد التونسي واتهامه بالانحياز الى مصر في تلك المباراة الشهيرة. وكان مصطفى حاضرا في انتخابات الاتحاد العربي وكذلك بطولة افريقيا بالغابون واستغل مراد المستيري وجوده للتقرب من حسن مصطفى واستعادة ثقته في الجامعة التونسية وهذا ما حصل بما ان حسن مصطفى حرص على اعطاء كل منتخب حقه في الدور النهائي وكان الانتصار للأفضل ولم نشاهد انحيازا لتحكيم الجزائري لأي منتخب كما هنأ حسن مصطفى الجامعة التونسية بتتويج المنتخب ببطولة افريقيا برسالة كتابية وصلت للجامعة هذا الاسبوع. والاكيد ان هذه خطوة هامة نحو اعادة التموقع صلب الهيكلين الافريقي والعربي لترجمة سمعة كرة اليد التونسية بتقلد مسؤوليات في الاتحادين الدولي والافريقي.

تم تعيين المرافق السابق للترجي شاكر الخنيسي في خطة مرافق ومسؤول عن منتخب الاواسط والاكيد ان اختيار الخنيسي في محله لان الرجل كسب تجربة كبيرة مع الترجي ولديه خبرة وشخصية تمكنه من تأطير اواسط المنتخب كأفضل ما يكون.

من المنتظر ان تبادر جامعة كرة اليد بتعيين مدير فني خاص بكرة اليد النسائية سيتكفل بالتخطيط والبرمجة والسهر على ايجاد الحلول لتطوير كرة اليد النسائية كما ينتظر ان يتم تعيين مدير فني للشبان وهناك عدة خطط اخرى يجب ان يتم ملؤها وسد الفراغات خاصة في الاطار الفني للكبريات. وقد فتح الباب امام لاعبين دوليين سابقين ليعملوا مع مختلف المنتخبات الوطنية وهذه البادرة هدفها تشريك الجميع في خدمة كرة اليد التونسية من مواقع مختلفة حسب الكفاءة والخبرة طبعا.

بعد تعيين الدكتورة نهلة بوذينة في لجنة التدريب والمناهج بالاتحاد الدولي لكرة اليد، تم ايضا تعيين الاستاذ معاذ بن زايد كعضو في لجنة التحكيم وهو تعيين مستحق نظرا للخبرة والكفاءة التي يتميز بها الرجل في القانون الرياضي ولأول مرة يبلغ عدد ممثلي تونس في لجان الاتحاد الدولي 3 اعضاء وهم منى الشباح التي عينت سابقا عضوا في لجنة الرياضيين ثم مؤخرا نهلة بوذينة ومعاذ بن زايد.

ولا شك في ان هذا التعيين فيه اعتراف من رئيس الاتحاد الدولي بقيمة الجامعة وكرة اليد التونسية بصفة عامة في افريقيا وفي العالم. وفي هذا التعيين ايضا تأكيد على نجاح مراد المستيري في اعادة العلاقات الى طبيعتها بين حسن مصطفى والجامعة التونسية بعد كل ما حدث في نهائي بطولة افريقيا بمصر 2016 التي خلفت غضبا كبيرا من مصطفى على تصرفات الوفد التونسي واتهامه بالانحياز الى مصر في تلك المباراة الشهيرة. وكان مصطفى حاضرا في انتخابات الاتحاد العربي وكذلك بطولة افريقيا بالغابون واستغل مراد المستيري وجوده للتقرب من حسن مصطفى واستعادة ثقته في الجامعة التونسية وهذا ما حصل بما ان حسن مصطفى حرص على اعطاء كل منتخب حقه في الدور النهائي وكان الانتصار للأفضل ولم نشاهد انحيازا لتحكيم الجزائري لأي منتخب كما هنأ حسن مصطفى الجامعة التونسية بتتويج المنتخب ببطولة افريقيا برسالة كتابية وصلت للجامعة هذا الاسبوع. والاكيد ان هذه خطوة هامة نحو اعادة التموقع صلب الهيكلين الافريقي والعربي لترجمة سمعة كرة اليد التونسية بتقلد مسؤوليات في الاتحادين الدولي والافريقي.

الخبر بالكامل
رأيك يهمنا