برعاية

أخبار الترجي الرياضي .. إصرار على بقاء الخنيسي، وكبيّر يريد تعزيز الدّفاع أخبار الترجي الرياضي .. إصرار على بقاء الخنيسي، وكبيّر يريد تعزيز الدّفاع

أخبار الترجي الرياضي   .. إصرار على بقاء الخنيسي، وكبيّر يريد تعزيز الدّفاع   أخبار الترجي الرياضي   .. إصرار على بقاء الخنيسي، وكبيّر يريد تعزيز الدّفاع

تخلّص الترجي من حالة الإحتقان ودخل الفريق مرحلة جديدة بقيادة المنذر كبير الذي سيستهلّ المشوار بإختبار ودي وتضامني مع الأشقاء الفلسطينيين وذلك يوم السّبت القادم في رادس بحضور «المكشخين» من كلّ الفئات والأعمار.

اضطلع المنذر كبير على إمتداد الأشهر الأخيرة بخطّة «ماندجار» في الحديقة «ب» وهو ما أتاح له الفرصة لمتابعة الفريق الأوّل عن قرب. وقد سمح له موقعه أيضا بمعرفة كلّ شاردة وواردة عن امكانات صنف الأكابر. ومن هذا المنطلق، فإنّه لم يكن في حاجة إلى الكثير من الوقت ليحسم خياراته البشريّة ويُحدّد أيضا الحاجات المستقبليّة للجمعيّة. وتفيد المعلومات التي بحوزتنا أنّ الإطار الفني للفريق قد يُطالب أصحاب القرار بإبرام صفقتين يَتمّ بموجبهما تعزيز محور الدّفاع وخطّ الهجوم. ويُذكر أنّه وقع تداول أسماء العديد من المدافعين كمرشّحين للّعب في دفاع الترجيين منهم اللاّعب الجزائري في «الجليزة» علي قشي عبد العزيز علاوة إلى مواطنيه رشيد بوهنّة وهشام بلقروي. وينشط هذا الثنائي في صفوف نادي مولوديّة الجزائر و»موريرينسي» البرتغالي.

باشر المنذر كبير عمله على رأس الإطار الفني للترجي وسط غيابات كثيرة فرضتها الإصابات وإلتزامات العناصر الدوليّة. ومن المعلوم أنّ تحضيرات الجمعيّة تدور دون حضور 8 عناصر تنتمي إلى المنتخب الأوّل المُتربّص في قطر علاوة على ثلاثي الفريق الأولمبي وهم الطّالبي والمسكيني والقروي. وفي ظلّ كثرة الغيابات استعان المدرّب ببعض الشبّان لسدّ الشّغورات في انتظار أن يكتمل النّصاب خلال الفترة المقبلة. وقد شملت قائمة المُتغيبين كذلك أسماء أخرى تخلّفت عن التّمارين لأسباب مختلفة. والكلام بالأساس عن أنيس بن حتيرة وفريد الماطري و»مايكل إينيرامو». وتشير المعلومات التي بحوزتنا أنّ ملفي بن حتيرة و»إينيرامو» أصبحا من مشمولات الهيئة المديرة بقيادة حمدي المدب: أي أنّ التحاقهما من عدمه بالمجموعة رهن القرارات التي ستصدر عن الإدارة. أمّا بخصوص الماطري فإنّ كلّ المعطيات تؤكد أنّ مسيرته في «باب سويقة» انتهت وذلك بعد أن كان قد عجز لأشهر طويلة عن ترك بنك الإحتياط وإنتزاع مكان في محور الدّفاع الذي سيطر عليه الذوادي والمشاني والطّالبي.

يحتلّ طه ياسين الخنيسي مكانة مركزيّة في «الماكينة» الهجوميّة للترجي وهو ما جعل أهل الحلّ والعقد في الجمعيّة يعبّرون عن استعدادهم التامّ لتقديم «تضحيات» ماديّة أكبر لضمان بقائه لفترة إضافيّة. ومن المعروف أنّ ارتباطه مع نادي «باب سويقة» ينتهي في شهر جوان القادم. وتفيد بعض التّقديرات إلى أنّ طه يتحصّل على حوالي 600 مليون سنويا في الوقت الذي تقبض فيه أسماء أخرى ضعف هذا المبلغ دون أن تكون لها نفس النّجاعة والأهميّة. وتجدر الإشارة أنّ مسؤولي النادي قد يُغلقوا ملف تجديد عقد الخنيسي بصفة نهائية بعد رجوع المنتخب من قطر.

أفرز قرار تعين المنذر كبير ارتياحا كبيرا في صفوف عدد من العناصر الاحتياطيّة مثل آدم الرّجايبي وهيثم الجويني وبلال الماجري. ويعتقد هؤلاء أنّ هذا التغيير قد يفتح لهم آفاقا جديدة ويمنحهم فرصة إثبات الذّات بعد أن كانوا قد عانوا «التّهميش» في الفترة السّابقة.

تخلّص الترجي من حالة الإحتقان ودخل الفريق مرحلة جديدة بقيادة المنذر كبير الذي سيستهلّ المشوار بإختبار ودي وتضامني مع الأشقاء الفلسطينيين وذلك يوم السّبت القادم في رادس بحضور «المكشخين» من كلّ الفئات والأعمار.

اضطلع المنذر كبير على إمتداد الأشهر الأخيرة بخطّة «ماندجار» في الحديقة «ب» وهو ما أتاح له الفرصة لمتابعة الفريق الأوّل عن قرب. وقد سمح له موقعه أيضا بمعرفة كلّ شاردة وواردة عن امكانات صنف الأكابر. ومن هذا المنطلق، فإنّه لم يكن في حاجة إلى الكثير من الوقت ليحسم خياراته البشريّة ويُحدّد أيضا الحاجات المستقبليّة للجمعيّة. وتفيد المعلومات التي بحوزتنا أنّ الإطار الفني للفريق قد يُطالب أصحاب القرار بإبرام صفقتين يَتمّ بموجبهما تعزيز محور الدّفاع وخطّ الهجوم. ويُذكر أنّه وقع تداول أسماء العديد من المدافعين كمرشّحين للّعب في دفاع الترجيين منهم اللاّعب الجزائري في «الجليزة» علي قشي عبد العزيز علاوة إلى مواطنيه رشيد بوهنّة وهشام بلقروي. وينشط هذا الثنائي في صفوف نادي مولوديّة الجزائر و»موريرينسي» البرتغالي.

الخبر بالكامل
رأيك يهمنا