برعاية

لاعب أراد الاحتفال بليلة رأس السنة.. فكانت النتيجة!

لاعب أراد الاحتفال بليلة رأس السنة.. فكانت النتيجة!

ذكرت جريدة "دايلي ميل" اليوم الثلاثاء ( الثاني من يناير/كانون الثاني 2018) أن اللاعب الأرجنتيني، لوكاس فياتري، أُصيب بجروح خطيرة بعدما انفجرت الألعاب النارية، المخصصة للاحتفال بليلة رأس السنة، في وجهه.

وأفادت الجريدة البريطانية أن صورا لفياتري (30 عاما)، انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي، تظهر إصابة وجه اللاعب بتورم واحتراق حاجبيه، فضلا عن إصابة خطيرة في عظم الوجنة الأيمن

وبحسب نفس المصدر، وقع الحادث ليلة الحادي والثلاين من ديسمبر/ كانون الأول، حينما كان اللاعب يحتفل مع أسرته بحلول السنة الميلادية الجديدة، وقد نقل اللاعب إلى المستشفى بالعاصمة الأرجنتينية، بوينس آيرس، لتلقي العلاج. ونشرت جريدة "ماركا" الإسبانية صورة للاعب على حسابها في موقع "تويتر"، بعد تعرضه لهذا الحادث الخطير.

من جهة أخرى، أكد نادي بينارول الأورغوياني، الذي يلعب له اللاعب أن، لوكاس فياتري، يخضع للعلاج الآن وغير معروف حتى الآن الى متى تستمر فترة غيابه عن المستطيل الأخضر. يشار إلى أن، لوكاس بياتري، لعب في عدة أندية أمريكية جنوبية، وكانت له تجربة احترافية في القارة الآسيوية مع فريق شانغهاي شينهوا الصينية، الذي لعب له موسما واحدا فقط وسجل أربعة أهداف.

كوارث جوية أودت بحياة رياضيين عالميين

تحطمت طائرة كانت تقل 81 شخصاً مساء الاثنين (29 تشرين الثاني/ نوفمبر 2016) في كولومبيا نتيجة "أعطال كهربائية"، وقتل في هذا الحادث 75 شخصاً، بينهم الكثير من أعضاء فريق نادي تشابيكوينسي البرازيلي لكرة القدم. وأعلن الرئيس البرازيلي ميشال تامر اليوم الثلاثاء يوم حداد وطني يمتد ثلاثة أيام إثر تحطم الطائرة.

كوارث جوية أودت بحياة رياضيين عالميين

كانت هنالك الكثير من الحوادث الجوية التي لقي جراءها عدد من الرياضيين مصرعهم. ففي التاسع من آذار/ مارس عام 2015، فارق كل من السباحة كامي موفا (يمين الصورة) والبحارة فلورانس آرتو (يسار) والملاكم أليكسي فاستين، وجميعهم من فرنسا، الحياة إثر اصطدام بين طائرتين مروحيتين خلال تصوير مسلسل لتلفزيون الواقع في الأرجنتين.

كوارث جوية أودت بحياة رياضيين عالميين

في السابع من أيلول/ سبتمبر عام 2011 تحطمت طائرة من طراز "ياك 42" أثناء إقلاعها في ياروسلافل (300 كيلومتر شمال غرب موسكو)، مودية بحياة 44 شخصاً، بينهم فريق لوكوموتيف المحلي للهوكي، بطل روسيا ثلاث مرات والذي ضم عدداً من النجوم الدوليين.

كوارث جوية أودت بحياة رياضيين عالميين

أما سائق سباقات الرالي، الاسكتلندي كولن ماكراي، فقد قتل 15 أيلول/ سبتمبر عام 2007 في حادث تحطم طائرة مروحية باسكتلندا في عمر التاسعة والثلاثين. وقتل معه ابنه البالغ من العمر خمس سنوات وراكبان آخران. وكان ماكراي قد فاز عام 1995 ببطولة العالم لسباقات الرالي، وكان آنذاك أصغر بطل للعالم.

كوارث جوية أودت بحياة رياضيين عالميين

في (27 نيسان/ أبريل عام 1993 تحطمت طائرة عسكرية زامبية في البحر قبالة مدينة ليبرفيل وعلى متنها سبعة لاعبين من المنتخب الوطني الزامبي، الذي كان يستعد لخوض مباراة ضمن تصفيات كأس العالم في دكار بالسنغال. وتوفي 30 شخصاً ولم ينج أحد. (الصورة رمزية)

كوارث جوية أودت بحياة رياضيين عالميين

أما في الثامن من كانون الأول/ ديسمبر عام 1987، توفي 43 رياضياً من فريق أليانز ليما البيروفي العريق في حادث تحطم طائرة من طراز "فوكر إف 27" تابعة للبحرية البيروفية، والتي سقطت في البحر قبالة العاصمة ليما (في الصورة)

كوارث جوية أودت بحياة رياضيين عالميين

كما لقي السائق الفرنسي تييري سابين، مؤسس رالي باريس دكار الصحراوي الشهير، مصرعه أيضاً في حادث طائرة يوم الرابع عشر من كانون الثاني/ يناير عام 1986 في مالي بالقرب من غورما-راروس، وهي مدينة ومحطة توقف في مراحل الرالي.

كوارث جوية أودت بحياة رياضيين عالميين

قد تكون حادثة مصرع ثمانية من لاعبي مانشستر يونايتد، بطل إنكلترا آنذاك لكرة القدم، من بينهم الموهوب دنكان إدورادز وهو في سن الحادية والعشرين، في السادس من شباط/ فبراير عام 1958، وذلك أثناء إقلاع طائرتهم في ميونخ، من أشهر حوادث الطيران التي أصابت الرياضيين على الإطلاق.

كوارث جوية أودت بحياة رياضيين عالميين

تحطمت طائرة كانت تقل 81 شخصاً مساء الاثنين (29 تشرين الثاني/ نوفمبر 2016) في كولومبيا نتيجة "أعطال كهربائية"، وقتل في هذا الحادث 75 شخصاً، بينهم الكثير من أعضاء فريق نادي تشابيكوينسي البرازيلي لكرة القدم. وأعلن الرئيس البرازيلي ميشال تامر اليوم الثلاثاء يوم حداد وطني يمتد ثلاثة أيام إثر تحطم الطائرة.

كوارث جوية أودت بحياة رياضيين عالميين

كانت هنالك الكثير من الحوادث الجوية التي لقي جراءها عدد من الرياضيين مصرعهم. ففي التاسع من آذار/ مارس عام 2015، فارق كل من السباحة كامي موفا (يمين الصورة) والبحارة فلورانس آرتو (يسار) والملاكم أليكسي فاستين، وجميعهم من فرنسا، الحياة إثر اصطدام بين طائرتين مروحيتين خلال تصوير مسلسل لتلفزيون الواقع في الأرجنتين.

كوارث جوية أودت بحياة رياضيين عالميين

في السابع من أيلول/ سبتمبر عام 2011 تحطمت طائرة من طراز "ياك 42" أثناء إقلاعها في ياروسلافل (300 كيلومتر شمال غرب موسكو)، مودية بحياة 44 شخصاً، بينهم فريق لوكوموتيف المحلي للهوكي، بطل روسيا ثلاث مرات والذي ضم عدداً من النجوم الدوليين.

كوارث جوية أودت بحياة رياضيين عالميين

الخبر بالكامل
رأيك يهمنا