برعاية

كفى عبثاً بتاريخ عميد آسيا.. ارحموا «صناع القرار»

كفى عبثاً بتاريخ عميد آسيا.. ارحموا «صناع القرار»

تمضي سنة تلو أخرى وعميد الأندية السعودية وسيد آسيا يترنح لا يدري أي طريق يسلك، فأينما اتجه تلاحقه المشكلات، وللأسف الشديد كلها من صنع من اؤتمنوا عليه، وتسلموا أمر قيادته، فكل إدارة تأتي لا تنظر إلا تحت قدميها من أجل «أحلام زائفة»، كل همها أن تدون اسمها في سجلات العميد، وما إن تنتهي فترتها يفاجأ من يأتي بعدها بديون

الخبر بالكامل
رأيك يهمنا