برعاية

أخبار شبيبة القيروان.. تحويرات في الهجوم واستقرار في الدفاع والوسط أخبار شبيبة القيروان.. تحويرات في الهجوم واستقرار في الدفاع والوسط

أخبار شبيبة القيروان.. تحويرات في الهجوم واستقرار في الدفاع والوسط  أخبار شبيبة القيروان.. تحويرات في الهجوم واستقرار في الدفاع والوسط

كل المؤشرات تؤكد حرص الاغالبة على إنهاء مرحلة الذهاب بحصيلة مطمئنة من النقاط لمواصلة النصف الثاني من البطولة باريحية ودون ضغوطات ولعل اجتماع المسؤولين على فرع كرة القدم باللاعبين قبل التحول اول أمس الى جربة يدخل في إطار تحسيسهم بضرورة العودة بنتيجة ايجابية من ملعب جرجيس بالذات وتاكيد الوجه المرضي الذي قدمه ابناء المدرب جلال القادري في الجولات الاخيرة وبالتالي مواصلة التحليق عاليا في سلم الترتيب خاصة وأن» الجي اس كا « ستستقبل في الجولتين الاخيرتين من مرحلة الذهاب الملعب التونسي والترجي الرياضي التونسي والعودة بالنقاط الثلاثة من جرجيس ستكون كلمة السر التي ستفتح لاحفاد عقبة شهية حصد مزيدا من النقاط ومطاردة مراتب متقدمة في سلم الترتيب.

لا تغيير في التركيبة الدفاعية

تؤكد أرقام الجولات الاخيرة ان دفاع الاغالبة بدأ يستعيد عافيته تدريجيا بقدوم المدرب جلال القادري حيث تحسنت المنظومة الدفاعية ولم يقبل دفاع الشبيبة في المباريات الأربعة الاخيرة سوى 3 أهداف ثنائية ضد الجليزة وهدف أمام اتحاد بن قردان بعد ان اهتزت شباك الحارس علي القلعي في عشرة مناسبات خلال الجولات الستة الأولى من البطولة ما يؤكد أن القادري دخل مباشرة في صلب الموضوع باعطاء الاولوية لاصلاح الثغرات الدفاعية ومراجعة الاخلالات التي يعاني منها الخط الخلفي ولعل الاداء البطولي لمدافعي الشبيبة ونجاح المنظومة الدفاعية عموما في المباراة الاخيرة امام النجم الساحلي كفيل بان يجعل الاطار الفني يعول اليوم أمام الترجي الجرجيسي على نفس التركيبة رغم عودة المدافع المحوري حسام بنينة للنشاط بعد غيابه عن لقاء النجم.

تالق الثنائي الغيني «الخليل تراوري» و»ابو بكر سيلا» وابدع صبري العماري في خط الوسط وهو ما اعاد التوازن المفقود في هذه المنطقة وخاصة على مستوى عملية الربط ببن خطي الدفاع والهجوم كما نجح العماري في التنشيط الهجومي والتهديف وهو ما سيجعل المدرب جلال القادري يعول اليوم ضد العكارة على نفس التركيبة التي واجهت ليتوال في الجولة الأخيرة.

غياب الثنائي الهجومي ياسين الصالحي وصبري الزايدي عن الخط الامامي لأسباب صحية سيجعل الإطار الفني يستنجد اليوم بخدمات المهاجمين مصعب ساسي ومحمد العويشي الذي استوفى العقوبة المسلطة عليه بعد إقصائه في الجولة التاسعة ضد أولمبيك مدنين.

علي القلعي - رامي بوشنيبة - علاء بن دحنوس - سليم باشا - امين عباس - « الخليل تراوري « - « ابو بكر سيلا « - صبري العماري - محمد العويشي - مصعب ساسي و» كريستوفر ماندوقا «

كل المؤشرات تؤكد حرص الاغالبة على إنهاء مرحلة الذهاب بحصيلة مطمئنة من النقاط لمواصلة النصف الثاني من البطولة باريحية ودون ضغوطات ولعل اجتماع المسؤولين على فرع كرة القدم باللاعبين قبل التحول اول أمس الى جربة يدخل في إطار تحسيسهم بضرورة العودة بنتيجة ايجابية من ملعب جرجيس بالذات وتاكيد الوجه المرضي الذي قدمه ابناء المدرب جلال القادري في الجولات الاخيرة وبالتالي مواصلة التحليق عاليا في سلم الترتيب خاصة وأن» الجي اس كا « ستستقبل في الجولتين الاخيرتين من مرحلة الذهاب الملعب التونسي والترجي الرياضي التونسي والعودة بالنقاط الثلاثة من جرجيس ستكون كلمة السر التي ستفتح لاحفاد عقبة شهية حصد مزيدا من النقاط ومطاردة مراتب متقدمة في سلم الترتيب.

لا تغيير في التركيبة الدفاعية

تؤكد أرقام الجولات الاخيرة ان دفاع الاغالبة بدأ يستعيد عافيته تدريجيا بقدوم المدرب جلال القادري حيث تحسنت المنظومة الدفاعية ولم يقبل دفاع الشبيبة في المباريات الأربعة الاخيرة سوى 3 أهداف ثنائية ضد الجليزة وهدف أمام اتحاد بن قردان بعد ان اهتزت شباك الحارس علي القلعي في عشرة مناسبات خلال الجولات الستة الأولى من البطولة ما يؤكد أن القادري دخل مباشرة في صلب الموضوع باعطاء الاولوية لاصلاح الثغرات الدفاعية ومراجعة الاخلالات التي يعاني منها الخط الخلفي ولعل الاداء البطولي لمدافعي الشبيبة ونجاح المنظومة الدفاعية عموما في المباراة الاخيرة امام النجم الساحلي كفيل بان يجعل الاطار الفني يعول اليوم أمام الترجي الجرجيسي على نفس التركيبة رغم عودة المدافع المحوري حسام بنينة للنشاط بعد غيابه عن لقاء النجم.

الخبر بالكامل
رأيك يهمنا