برعاية

من بينها سحب الحقوق وتجميد الأرصدة.. سيناريوهات مؤكدة بانتظار القطري ناصر الخليفي

من بينها سحب الحقوق وتجميد الأرصدة.. سيناريوهات مؤكدة بانتظار القطري ناصر الخليفي

بات رئيس قنوات بي إن سبورتس القطرية، ورئيس نادي باريس سان جيرمان الفرنسي، القطري ناصر الخليفي، في موقف لا يحسد عليه، بعد خضوعه للتحقيقات اليوم الأربعاء، أمام المدعي العام السويسري، بتهمة دفع رشى للحصول على حقوق بث بطولتي كأس العالم 2026 و2030.

وينتظر الخليفي أياماً عصيبة خاصة أن تحقيقات المدعي العام السويسري امتدت إلى 6 ساعات قام خلالها باستجواب رئيس نادي باريس سان جيرمان حول تجاوزاته.

ووفقاً لنتائج التحقيقات التي لم يتم الكشف حتى الآن عن موعد الإعلان عنها، ينتظر الخليفي 5 سيناريوهات قاسية كالتالي:

أبرز القرارات المنتظرة في حال ثبوت تورط الخليفي في تقديم رشى للحصول على حقوق بث كأس العالم، هي سحب الحقوق من قنوات بي إن سبورتس القطرية، خاصة أنها تحتكر أغلب البطولات العالمية بصورة مريبة، ما يدعو للشك نحو الممارسات التي تتبعها القناة في كسب حقوق البث، بعدما تردد عدم إجراء مناقصات عادلة لجميع الشركات الراغبة في الحصول على حقوق البث.

سيكون الخليفي عرضة لتجميد أرصدته في البنوك السويسرية والفرنسية، حال ثبوت ارتكابه مخالفات جسيمة، وهو ما سيؤثر سلباً بالتأكيد على قنوات بي إن سبورتس ونادي باريس سان جيرمان.

من الننكن اتخاذ قرار باستبعاد ناصر الخليفي من العمل الرياضي، وفقاً لحجم المخالفات التي ارتكبها، إضافة إلى ضلوع مسؤولين كبار في مساعدته في ارتكاب التهم الموجهة إليه.

الخبر بالكامل
رأيك يهمنا