برعاية

أخبار النادي الافريقي.. تغييرات في التشكيلة...و سيموني يتخلّى عن «الدرّاجي» أخبار النادي الافريقي.. تغييرات في التشكيلة...و سيموني يتخلّى عن «الدرّاجي»

أخبار النادي الافريقي.. تغييرات في التشكيلة...و  سيموني يتخلّى عن  «الدرّاجي»   أخبار النادي الافريقي.. تغييرات في التشكيلة...و  سيموني يتخلّى عن  «الدرّاجي»

يخوض النادي الإفريقي الليلة مباراة ذهاب الدور ربع النهائي لكأس الاتحاد الإفريقي لكرة القدم «كاف» عندما ينزل ضيفا على مولودية الجزائر..

نادي باب الجديد سيتعين عليه الخروج من مواجهة ملعب 5 جويلية بنتيجة إيجابية حتى يمر إلى مباراة الإياب بملعب رادس بحظوظ وافرة لبلوغ الدور نصف النهائي الأول منذ سنة 2011..

المجموعة خاضت تدريبين في الجزائر الأول مساء أمس الأول وتغيب عنه أحمد خليل الذي التحق في نفس المساء بالفريق بعد أن تخلف عن الرحلة بسبب ضياع جواز سفره..

رغم كل ما يعيشه الفريق من صعوبات وإشكالات تشير الأخبار الواردة من الجزائر أن هناك عزما من اللاعبين على تحقيق الانتصار خصوصا أن المنافس لا يفوق الإفريقي في شيء..

زملاء صابر خليفة سيكونون مطالبين برد الفعل خصوصا أن الفريق خسر آخر مباراتين لعبهما في الفترة الماضية وبالتالي فإن عودتهم بالفوز من ملعب 5 جويلية تبقى ضروريةلإعادة التوازن للفريق..

الإقامة كانت مميزة والتدريبات دارت في ظروف جيدة وبالتالي فالكرة في مرمى اللاعبين لتصحيح المسار وتعديل الأوتار في فترة حساسة للغاية من الموسم..

لئن لم يشارك أحمد خليل في الحصة التدريبية الأولى التي جرت بعد الوصول إلى الجزائر إلا أنه كان مع زملائه يوم أمس وتدرب بشكل طبيعي وهو ما يؤكد جاهزيته للقاء..

من جهته اكتفى أسامة الدراجي في الحصة التدريبية الأولى بالركض على المضمار بعد أن اشتكى من بعض الأوجاع فيما شارك زملاءه الحصة الخفيفة التي دارت مساء أمس..

خليل ينتظر أن يكون ضمن التركيبة الأساسية حيث يعول عليه الإطار الفني ليكون لاعب الارتكاز الثاني إلى جانب عصام الدخيللي بغاية منح القوة والصلابة لخط الوسط الذي بدا نقطة الضعف البارزة في أول مباريات هذا الموسم..

أما الدراجي فيبدو أن تخلي الإطار الفني عنه في حسابات الأساسيين جعلته يكون أقل حماسة في حصة أمس الأول لاسيما وأنه لم يكن راضيا عن تغييره في لقاء شبيبة القيروان الأخير..

قرر الإطار الفني التخلي عن ثنائي المحور بلال العيفة وفخر الدين الجزيري حيث سيكون كلاهما خارج التشكيلة الأساسية.. حجة استبعاد العيفة أنه غير جاهز بعد عودته من إصابة أما الجزيري فقد حمّله الدريدي مسؤولية هدف الشبيبة لحماية أبوكو وها أن الدريدي يتخلص كما خطط لذلك منذ مدة من العيفة والجزيري.

البديلان سيكونان الغاني نيكولاس أوبوكو الذي ثبته ماركو سيموني للمباراة الثانية على التوالي أما شريكه فسيكون سيف تقا المدافع الذي لم يلعب منذ الموسم الماضي..

سيموني واصل أيضا المراهنة على حمزة العقربي على الرواق الأيمن رغم مردوده المهزوز وذلك على حساب مختار بلخيثر ليكون علي العابدي اللاعب علي الجهة اليسرى بعد أن اقصاه المدرب في لقاء القيروان.

سيعول الإطار الفني لأول مرة على ثلاثة لاعبين في خط الوسط يتمتعون بنفس المواصفات تقريبا وهم أحمد خليل وعصام الدخيللي ووسام يحيى.

ولئن سيكون الدخيللي وخليل على نفس الخط فإن وسام يحيى سيكون له دور مزدوج بين صناعة اللعب وتمويل المهاجمين بالكرات وبين المساندة في الوضعيات الدفاعية..

ماركو سيومني فضل وسام على أسامة الدراجي الذي يبقى دائما غير قادر على الاضطلاع بمهام مزدوجة بسبب عدم قدرته على المساهمة بشكل مستمر في التغطية الدفاعية..

سيحافظ الحارس عاطف الدخيلي على موقعه كحارس أول فيما سيتكون الخط الخلفي من علي العابدي وحمزة العقربي على الرواقين وسيف تقا ونيكولاس أوبوكو في المحور..

أما الوسط فسيقوده الثلاثي المتكون خليل والدخيللي ويحيى على أن يتولى كل من صابر خليفة والمنوبي الحداد وإبراهيم الشنيحي المهام الهجومية.

يخوض النادي الإفريقي الليلة مباراة ذهاب الدور ربع النهائي لكأس الاتحاد الإفريقي لكرة القدم «كاف» عندما ينزل ضيفا على مولودية الجزائر..

نادي باب الجديد سيتعين عليه الخروج من مواجهة ملعب 5 جويلية بنتيجة إيجابية حتى يمر إلى مباراة الإياب بملعب رادس بحظوظ وافرة لبلوغ الدور نصف النهائي الأول منذ سنة 2011..

المجموعة خاضت تدريبين في الجزائر الأول مساء أمس الأول وتغيب عنه أحمد خليل الذي التحق في نفس المساء بالفريق بعد أن تخلف عن الرحلة بسبب ضياع جواز سفره..

رغم كل ما يعيشه الفريق من صعوبات وإشكالات تشير الأخبار الواردة من الجزائر أن هناك عزما من اللاعبين على تحقيق الانتصار خصوصا أن المنافس لا يفوق الإفريقي في شيء..

زملاء صابر خليفة سيكونون مطالبين برد الفعل خصوصا أن الفريق خسر آخر مباراتين لعبهما في الفترة الماضية وبالتالي فإن عودتهم بالفوز من ملعب 5 جويلية تبقى ضروريةلإعادة التوازن للفريق..

الإقامة كانت مميزة والتدريبات دارت في ظروف جيدة وبالتالي فالكرة في مرمى اللاعبين لتصحيح المسار وتعديل الأوتار في فترة حساسة للغاية من الموسم..

لئن لم يشارك أحمد خليل في الحصة التدريبية الأولى التي جرت بعد الوصول إلى الجزائر إلا أنه كان مع زملائه يوم أمس وتدرب بشكل طبيعي وهو ما يؤكد جاهزيته للقاء..

من جهته اكتفى أسامة الدراجي في الحصة التدريبية الأولى بالركض على المضمار بعد أن اشتكى من بعض الأوجاع فيما شارك زملاءه الحصة الخفيفة التي دارت مساء أمس..

خليل ينتظر أن يكون ضمن التركيبة الأساسية حيث يعول عليه الإطار الفني ليكون لاعب الارتكاز الثاني إلى جانب عصام الدخيللي بغاية منح القوة والصلابة لخط الوسط الذي بدا نقطة الضعف البارزة في أول مباريات هذا الموسم..

الخبر بالكامل
رأيك يهمنا