برعاية

جيهان محمد (لاعبة النادي الصفاقسي في كرة السلة).. لن أغادر «السي. آس. آس» إلا نحو أوروبا جيهان محمد (لاعبة النادي الصفاقسي في كرة السلة).. لن أغادر «السي. آس. آس» إلا نحو أوروبا

جيهان محمد (لاعبة النادي الصفاقسي في كرة السلة).. لن أغادر «السي. آس. آس» إلا نحو أوروبا جيهان محمد (لاعبة النادي الصفاقسي في كرة السلة).. لن أغادر «السي. آس. آس» إلا نحو أوروبا

تعودنا دائما على احتجاج الاحباء على وصول عرض لأحد نجوم كرة القدم لأنهم يفضلون دائما الاحتفاظ بنجومهم وكثيرا ما تجبر الهيئات على الالتجاء الى حيلة أصبح معمولا بها عندما تفرض على اللاعب التصريح بأنه لا يرغب في البقاء حتى تتجنب الهيئات الاحراج مع الاحباء، لكن ما يحدث في صفاقس هذه الايام لم نتعوّد عليه اذ أحدثت العروض التي وصلت اللاعبة جيهان محمد الكثير من ردود الفعل وكأن نجومية لاعبة كرة السلة الشابة تضاهي او تفوق نجومية بعض لاعبي كرة القدم.

«الشروق» اتصلت باللاعبة جيهان محمد لتسألها عن العروض وعن رغبتها في البقاء من عدمها والعديد من المسائل الاخرى.

في البداية ماذا عن العروض التي قيل انها وصلتك في الفترة الاخيرة؟

أولا أنا مازلت في بداية الطريق ولا أبلغ من العمر سوى 21 سنة رغم التحاقي بأكابر النادي الصفاقسي منذ سنوات عديدة وتحديدا منذ كنت أنتمي للأصاغر وصغر سني يعني أني لا أبحث عن الاحتراف بكل الطرف وأني لن أتسرع في أخذ القرارات ولكن العروض موجودة ومن عديد البطولات أذكر منا بطولة البوسنة والبرتغال وتركيا واعتقد ان كل لاعبة ترغب في تحسين مستواها بالانتماء الى أندية تنافس في المسابقات الأوروبية.

هل يعني هذا أنك قررت المغادرة؟

كما قلت لك وصول العروض لا يعني المغادرة حالا لأنه هناك دراسة لهذه العروض ستقع لاحقا أما الآن فإن كل تركيزي منصب على تصفيات كأس افريقيا مع المنتخب خاصة أننا نستعد لمواجهة الجزائر في نهاية الاسبوع الاول من الشهر القادم.

وماذا عن عرض الأهلي المصري؟

عرض الأهلي موجود كذلك وهناك اتصالات ايضا مع الزمالك و«شمس» المصريين ولكن الأولوية المطلقة تبقى للنادي الصفاقسي طبعا اذا تعلق الامر باللعب داخل القارة لأني لن أجد أفضل من فريقي الذي قضيت داخله 8 سنوات تقريبا ومرة أخرى أؤكد أنني لن أغادر بمجرد وصول عرض ولكن الاحتراف في أوروبا يبقى مشروعا ومن مصلحة اللاعبة أو كذلك كرة السلة التونسية الاحتراف في أوروبا لأن ذلك سيعود بالنفع على الجميع خاصة الاحتراف في بداية المسيرة حيث يكون هامش التحسن كبيرا.

ولكن لماذا أحدثت العروض التي وصلتك نوعا من الضجة؟

هذا لطف منك اعتقد ان المسألة لم تصل الى حدود الضجة وكل ما في الامر أني ابنة «السي. آس. آس» ويبقى قرار المغادرة صعبا على الجميع.. الهيئة واللاعبة والاحباء أيضا.

تعودنا دائما على احتجاج الاحباء على وصول عرض لأحد نجوم كرة القدم لأنهم يفضلون دائما الاحتفاظ بنجومهم وكثيرا ما تجبر الهيئات على الالتجاء الى حيلة أصبح معمولا بها عندما تفرض على اللاعب التصريح بأنه لا يرغب في البقاء حتى تتجنب الهيئات الاحراج مع الاحباء، لكن ما يحدث في صفاقس هذه الايام لم نتعوّد عليه اذ أحدثت العروض التي وصلت اللاعبة جيهان محمد الكثير من ردود الفعل وكأن نجومية لاعبة كرة السلة الشابة تضاهي او تفوق نجومية بعض لاعبي كرة القدم.

«الشروق» اتصلت باللاعبة جيهان محمد لتسألها عن العروض وعن رغبتها في البقاء من عدمها والعديد من المسائل الاخرى.

في البداية ماذا عن العروض التي قيل انها وصلتك في الفترة الاخيرة؟

أولا أنا مازلت في بداية الطريق ولا أبلغ من العمر سوى 21 سنة رغم التحاقي بأكابر النادي الصفاقسي منذ سنوات عديدة وتحديدا منذ كنت أنتمي للأصاغر وصغر سني يعني أني لا أبحث عن الاحتراف بكل الطرف وأني لن أتسرع في أخذ القرارات ولكن العروض موجودة ومن عديد البطولات أذكر منا بطولة البوسنة والبرتغال وتركيا واعتقد ان كل لاعبة ترغب في تحسين مستواها بالانتماء الى أندية تنافس في المسابقات الأوروبية.

هل يعني هذا أنك قررت المغادرة؟

الخبر بالكامل
رأيك يهمنا