برعاية

ودع رمضان.. والخير باقٍ

ودع رمضان.. والخير باقٍ

سعدت باتجاه الرياضيين للأعمال الخيرية في رمضان، والتفاعل الإيجابي مع كل الأمور الروحانية والإنسانية، وهذا ليس بجديد على مجتمعنا ولله الحمد. غدًا أو بعد غد يودّعنا شهر الرحمة والغفران، مع ذلك تبقى الأعمال الخيرية متاحة للجميع، وتبقى فضائل الأخلاق مستمرّة، والطاعات باقية، وحلاوة العبادة بذكر الله متواصلة، والكل يسعى للخروج من رمضان، وقد نال الرحمة والمغفرة والعتق من النار، ولتبقى أعمال الخير متواصلة على مدار العام.

الخبر بالكامل
رأيك يهمنا