برعاية

كمال الزّواغي لـ «الشّروق».. أطراف من الخارج عرقلت «الهمهاما»كمال الزّواغي لـ «الشّروق».. أطراف من الخارج عرقلت «الهمهاما»

كمال الزّواغي لـ «الشّروق».. أطراف من الخارج   عرقلت «الهمهاما»كمال الزّواغي لـ «الشّروق».. أطراف من الخارج   عرقلت «الهمهاما»

شهد الزواغي سقوط «الهمهاما». لكن ذلك لا يحجب أبدا النجاحات التي حقّقها الرجل في «بوقرنين» بطولة وكأسا وذلك قبل أن يتعطّل قطار الضاحية الجنوبية، وينحرف عن المسار. ولم يعش كما كابوس النزول فحسب بل أنّه تعرّض إلى الإعتداء من قبل بعض لاعبيه. ورغم اختلاف الروايات، والقراءات حول هذه السّابقة الخطيرة فإنّ هذه الحادثة المؤلمة مرفوضة.

وقد أكد الزواغي لـ»الشروق» أنّه عمل بتفان وإخلاص. وحصد الانتصارات مع «الهمهاما» في سباقي البطولة والكأس. ويضيف كمال أنّه قام بواجبه على أحسن وجه. ولم يرتكب هفوات فنيّة مؤثّرة كما يزعم البعض. ويؤكد كمال أنّ «الهمهاما» نزلت إلى الرابطة الثانية ليس بسبب المدرب، وإنّما بفعل التأثيرات الجانبية التي مارستها بعض الأطراف المعروفة لعرقلة الجمعية، ولتحكم على مهام الرئيس الفاضل بن حزة بالفشل. وقد إكتوت الجمعية بنيران هذه الحملات، وتعكّرت الأجواء، وتغيّر سلوك بعض اللاّعبين. وقال الزواغي إنّ ثلّة «أبنائه» استغلّوا سقوط الفريق للإعتداء عليه رغم أنّه فعل المستحيل أثناء الموسم لحمايتهم، وشحذ هممهم. ويشير كمال إلى أنّ مقاضاة العناصر الذين تعمّدوا الاعتداء عليه بالعنف الشديد مطروحة بقوّة. وذهب الزواغي إلى أبعد من ذلك. واعتبر أن الخماسي المتكوّن من عمر زكري، ومحمّد الخذاري، ومحمود العذيبي، وشهاب الزغلامي، وأمين المسكيني حاولوا «قتله».

شهد الزواغي سقوط «الهمهاما». لكن ذلك لا يحجب أبدا النجاحات التي حقّقها الرجل في «بوقرنين» بطولة وكأسا وذلك قبل أن يتعطّل قطار الضاحية الجنوبية، وينحرف عن المسار. ولم يعش كما كابوس النزول فحسب بل أنّه تعرّض إلى الإعتداء من قبل بعض لاعبيه. ورغم اختلاف الروايات، والقراءات حول هذه السّابقة الخطيرة فإنّ هذه الحادثة المؤلمة مرفوضة.

الخبر بالكامل
رأيك يهمنا