برعاية

المنتخب الوطني .. بن علوان قال «لا» ومفاوضات عسيرة مع السّخيري وخضيرة المنتخب الوطني .. بن علوان قال «لا» ومفاوضات عسيرة مع السّخيري وخضيرة

المنتخب الوطني  .. بن علوان قال «لا» ومفاوضات عسيرة مع السّخيري وخضيرة  المنتخب الوطني  .. بن علوان قال «لا» ومفاوضات عسيرة مع السّخيري وخضيرة

بالتوازي مع التعزيزات التي شهدها المنتخب، والمتمثّلة أساسا في التحاق المدرّب مراد العقبي، وأيضا المسائل التنظيمية التي يمكن أن نختزلها في العودة المرتقبة إلى رادس، وجّه معلول بوصلة اهتمامه إلى ملف الطّيور المهاجرة التي بوسعها إفادة الفريق على المدى القريب والمتوسّط. وفتح المدرب الوطني قنوات الاتّصال مع عدّة عناصر برهنت حسب المختصّين في متابعة لاعبينا المغتربين أنّها تملك مخزونا كرويا يخوّل لها تقديم الاضافة للـ»نّسور». وقد تحادث الإطار الفني مع المدافع يوهان بن علوان النّاشط في صفوف «ليستر سيتي». وتفيد المعلومات القادمة من الجامعة أنّه إعتذر عن تمثيل منتخبنا. ومن المعلوم أنّ هذا اللاّعب كان قد التحق بصفوف الـ»نّسور» في عهد «مارشان» دون أن يظهر في الرّسميات. الشيء الذي حكم آنذاك على عمليّة تقمّصه للأزياء الوطنيّة بالسّقوط في الماء. ولابدّ من الإشارة إلى أنّ يوهان أتمّ عقده الثّالث وهو ما يعني أنّه كان أمام فرصة ذهبيّة لإثراء مسيرته الكرويّة التي شارفت على النهاية بمكسب مهمّ مع المنتخبات. وفي كلّ الحالات تونس في غنى عن كلّ «المتردّدين» في نيل شرف الذّود عن أزياء منتخبها. وفي الوقت الذي أغلق فيه بن علوان باب المفاوضات، لم يقطع معلول الأمل في تعزيز صفوف الـ»نّسور» بمتوسّط ميدان مونبليي وهو إلياس السّخيري (من مواليد عام 95) علاوة على محترف «لايبزيغ» راني خضيرة (المولود في 94) وهو شقيق النّجم الألماني - التونسي المعروف سامي خضيرة. وتؤكد مصادرنا أنّ الثنائي المذكور اختارا تأجيل الحسم في هذه الملف. ويأمل الإطار الفني للمنتخب أن يوفّق في اقناع أحدهما على الأقل بالقدوم بمناسبة التربّص المنتظر يوم 5 جوان القادم تمهيدا لموجهة مصر في 11 من الشّهر نفسه لحساب الجولة الافتتاحيّة من تصفيات «كان» 2019 في الكامرون.

يتابع الإطار الفني للمنتخب بدقّة عالية كلّ اللاّعبين الدوليين الناشطين في البطولة المحليّة، والدوريات الأجنبيّة. وقد سيطر الارتياح على أجواء الفريق في ظلّ التّحسن الملحوظ على مستوى مشاركات «المحترفين». الشيء الذي سينعكس ايجابيّا على جاهزيتهم عند الالتحاق بـ»النّسور». أمّا بخصوص القائمة المرتقبة فقد وجّهت الدعوات الأوليّة للأسماء المعتادة مثل المساكني، والحرباوي، واليعقوبي، وبراون، والعزوني، ومعلول، والسليتي، والحدّادي... ومن المعروف أنّ الخزري رفع عنه الحظر لكنّه سيتخلّف عن مباراة مصر لانشغاله بحفل زفافه. ومازال الغموض يلفّ قدوم عند النّور المصاب. ويراقب الإطار الفني في الوقت ذاته أداء بعض الأقدام المحليّة التي قد تحجز مكانا في القائمة النهائيّة. وتشير مصادرنا في هذا الصّدد إلى أنّ المتابعة جارية لبدري الترجي، وعمدوني ومرياح «السي. آس. آس»، وأيضا غندري الافريقي...

بالتوازي مع التعزيزات التي شهدها المنتخب، والمتمثّلة أساسا في التحاق المدرّب مراد العقبي، وأيضا المسائل التنظيمية التي يمكن أن نختزلها في العودة المرتقبة إلى رادس، وجّه معلول بوصلة اهتمامه إلى ملف الطّيور المهاجرة التي بوسعها إفادة الفريق على المدى القريب والمتوسّط. وفتح المدرب الوطني قنوات الاتّصال مع عدّة عناصر برهنت حسب المختصّين في متابعة لاعبينا المغتربين أنّها تملك مخزونا كرويا يخوّل لها تقديم الاضافة للـ»نّسور». وقد تحادث الإطار الفني مع المدافع يوهان بن علوان النّاشط في صفوف «ليستر سيتي». وتفيد المعلومات القادمة من الجامعة أنّه إعتذر عن تمثيل منتخبنا. ومن المعلوم أنّ هذا اللاّعب كان قد التحق بصفوف الـ»نّسور» في عهد «مارشان» دون أن يظهر في الرّسميات. الشيء الذي حكم آنذاك على عمليّة تقمّصه للأزياء الوطنيّة بالسّقوط في الماء. ولابدّ من الإشارة إلى أنّ يوهان أتمّ عقده الثّالث وهو ما يعني أنّه كان أمام فرصة ذهبيّة لإثراء مسيرته الكرويّة التي شارفت على النهاية بمكسب مهمّ مع المنتخبات. وفي كلّ الحالات تونس في غنى عن كلّ «المتردّدين» في نيل شرف الذّود عن أزياء منتخبها. وفي الوقت الذي أغلق فيه بن علوان باب المفاوضات، لم يقطع معلول الأمل في تعزيز صفوف الـ»نّسور» بمتوسّط ميدان مونبليي وهو إلياس السّخيري (من مواليد عام 95) علاوة على محترف «لايبزيغ» راني خضيرة (المولود في 94) وهو شقيق النّجم الألماني - التونسي المعروف سامي خضيرة. وتؤكد مصادرنا أنّ الثنائي المذكور اختارا تأجيل الحسم في هذه الملف. ويأمل الإطار الفني للمنتخب أن يوفّق في اقناع أحدهما على الأقل بالقدوم بمناسبة التربّص المنتظر يوم 5 جوان القادم تمهيدا لموجهة مصر في 11 من الشّهر نفسه لحساب الجولة الافتتاحيّة من تصفيات «كان» 2019 في الكامرون.

الخبر بالكامل
رأيك يهمنا