برعاية

أخبار النادي الافريقي.. تقا يعوّض الدخيللي والعقربي والعابدي أساسيانأخبار النادي الافريقي.. تقا يعوّض الدخيللي والعقربي والعابدي أساسيان

أخبار النادي الافريقي.. تقا يعوّض الدخيللي والعقربي والعابدي أساسيانأخبار النادي الافريقي.. تقا يعوّض الدخيللي والعقربي والعابدي أساسيان

منذ نسخة 2011 التي بلغ خلالها النادي الإفريقي الدور النهائي لم يتمكن الفريق من بلوغ دور المجموعات حيث شهدت السنوات الماضية وتحديدا منذ وصول سليم الرياحي للرئاسة فشلا «إفريقيا» للأحمر والأبيض حيث تنكر له الحظ في مناسبتين على الأقل الأولى أمام دجوليبا المالي في 2012 والثانية أمام الأهلي قبل نحو موسمين..

ولأول مرة في السنوات الأخيرة يدخل نادي باب الجديد مقابلة الإياب من الدور الذي يسبق المجموعات وهو في ثوب المتأهل خصوصا أن مواجهة الذهاب أمام فريق «بورت لويس» الموريسي أكدت أحقية الأفارقة بالمرور إلى المجموعات لاسيما بعد انتصار الذهاب بهدفين لواحد..

تعود النادي الإفريقي على الدخول في تربص مغلق قبل 48 ساعة من مبارياته لكن الإطار الفني ارتأى أن يعفي لاعبيه من هذه العادة قبل لقاء كأس «الكاف»..

الليلي ومعاونوه أحسنوا الاختيار خصوصا أن الفريق خاض تربصا بأسبوع تقريبا بمناسبة لقاء الذهاب بين السفر يوم الأربعاء والعودة يوم الثلاثاء إلى تونس وبالتالي فإن دعوتهم إلى تربص جديد من شأنه أن يثقل على المجموعة..

نقطة أخرى تجعل من تفكير الإطار الفني في محله هو أن المجموعة ستدخل في تربص يوم الاثنين خاص بلقاء نجم المتلوي سيتلوه آخر بمناسبة التنقل في نهاية الأسبوع إلى صفاقس لملاقاة الـ«سي أس أس».

بدأ متوسط الميدان الدفاعي أحمد خليل في التعافي تدريجيا حيث بعد أن خضع يوم أمس الأول إلى فحوصات طبية جديدة سمح له الإطار الطبي بتعزيز المجموعة ليتدرب يوم الخميس على انفراد في انتظار انضمامه للمجموعة والسماح له بالتدرب بالكرة..

خليل استوفى فترة الراحة التي أشار له بها طبيبه الفرنسي وسيواصل العمل مع أخصائيي العلاج الطبيعي والمعد البدني من أجل استعادة حضوره..

ومبدئيا لن يكون خليل جاهزا للقاء اليوم أو حتى مباراة نجم المتلوي والسي أس أس ليكون ظهوره الرسمي محددا لدربي العاصمة أمام الجار الترجي الرياضي..

عاودت الأوجاع متوسط الميدان الدفاعي عصام الدخيللي في حصة أمس الأول ليقرر الإطار الفني استبعاده عن مباراة اليوم..

الدخيللي سبق أن اشتكى من بعض الآلام على مستوى العضلة الضامة «les adducteurs» التي سبق أن استبعدته في الأيام الماضية عن بعض الحصص التدريبية..

ولئن تم التخلي عن الدخيللي فقد وجه الإطار الفني الدعوة إلى المدافع سيف تقا الذي تخلص بدوره من مخلفات الإصابة التي حرمته من التواجد ضمن المجموعة التي خاضت لقاءي اتحاد بن قردان و»بورت لويس»..

بدا الإطار الفني للنادي الإفريقي مقتنعا بضرورة منح متنفس للظهيرين الأساسيين مختار بلخيثر وسليمان كشك اللذين أرهقا بفعل مراطون المباريات منذ العودة من كأس إفريقيا خصوصا أنهما لم يشاركا بانتظام مع المنتخبين التونسي والجزائري بالإضافة إلى أنهما لم يخوضا تحضيرات بدنية كافية ليكونا مستعدين لنسق قوي من المباريات المتتالية..

بلخيثر وكشك سيتركان مكانهما لكل من حمزة العقربي على الجهة اليمنى من الخط الخلفي وعلي العابدي من الرواق الأيسر..

ويأتي التفكير في العابدي والعقربي لأسباب فنية تنضاف إلى الجانب البدني حيث يبحث الليلي عن تنويع اللعب بغاية الوصول مبكرا إلى شباك «بورت لويس» فحمزة وعلي يمتازان عن بلخيثر وكشك من الناحية الهجومية وهو ما يكشف النوايا الهجومية للفريق في مواجهة اليوم..

ولئن قرر الليلي إدخال بعض التغييرات على التشكيلة الأساسية بإقحام الثنائي العقربي والعابدي فقد تقرر الاحتفاظ بباقي التركيبة وعليه ستكون تشكيلة النادي الإفريقي الأساسية اليوم على النحو الآتي:

فاروق بن مصطفى – حمزة العقربي – علي العابدي – فخر الدين الجزيري – بلال العيفة – نادر الغندري – غازي العيادي – أسامة الدراجي – صابر خليفة – إبراهيم الشنيحي وماتيو روزيك..

منذ نسخة 2011 التي بلغ خلالها النادي الإفريقي الدور النهائي لم يتمكن الفريق من بلوغ دور المجموعات حيث شهدت السنوات الماضية وتحديدا منذ وصول سليم الرياحي للرئاسة فشلا «إفريقيا» للأحمر والأبيض حيث تنكر له الحظ في مناسبتين على الأقل الأولى أمام دجوليبا المالي في 2012 والثانية أمام الأهلي قبل نحو موسمين..

ولأول مرة في السنوات الأخيرة يدخل نادي باب الجديد مقابلة الإياب من الدور الذي يسبق المجموعات وهو في ثوب المتأهل خصوصا أن مواجهة الذهاب أمام فريق «بورت لويس» الموريسي أكدت أحقية الأفارقة بالمرور إلى المجموعات لاسيما بعد انتصار الذهاب بهدفين لواحد..

تعود النادي الإفريقي على الدخول في تربص مغلق قبل 48 ساعة من مبارياته لكن الإطار الفني ارتأى أن يعفي لاعبيه من هذه العادة قبل لقاء كأس «الكاف»..

الليلي ومعاونوه أحسنوا الاختيار خصوصا أن الفريق خاض تربصا بأسبوع تقريبا بمناسبة لقاء الذهاب بين السفر يوم الأربعاء والعودة يوم الثلاثاء إلى تونس وبالتالي فإن دعوتهم إلى تربص جديد من شأنه أن يثقل على المجموعة..

نقطة أخرى تجعل من تفكير الإطار الفني في محله هو أن المجموعة ستدخل في تربص يوم الاثنين خاص بلقاء نجم المتلوي سيتلوه آخر بمناسبة التنقل في نهاية الأسبوع إلى صفاقس لملاقاة الـ«سي أس أس».

بدأ متوسط الميدان الدفاعي أحمد خليل في التعافي تدريجيا حيث بعد أن خضع يوم أمس الأول إلى فحوصات طبية جديدة سمح له الإطار الطبي بتعزيز المجموعة ليتدرب يوم الخميس على انفراد في انتظار انضمامه للمجموعة والسماح له بالتدرب بالكرة..

خليل استوفى فترة الراحة التي أشار له بها طبيبه الفرنسي وسيواصل العمل مع أخصائيي العلاج الطبيعي والمعد البدني من أجل استعادة حضوره..

ومبدئيا لن يكون خليل جاهزا للقاء اليوم أو حتى مباراة نجم المتلوي والسي أس أس ليكون ظهوره الرسمي محددا لدربي العاصمة أمام الجار الترجي الرياضي..

الخبر بالكامل
رأيك يهمنا