برعاية

«الزعيم» قدوة.. ويهاجمونه!

«الزعيم» قدوة.. ويهاجمونه!

لا يحتاج متصدر "دوري جميل" والفريق الأقرب لنيل لقب البطولة الهلال مني تقديماً أو تعريفاً به كفريق كبير وجماهيري تاريخه مرصع بالذهب من العيار الثقيل فهو أين ما حل وارتحل الأرض أرضه والجماهير جماهيره.

ما لفت نظري هو التحول الغريب وإن كنت افسره وأرى أنه عودة إلى الحق من قبل خصومه في الفرق الأخرى سواء بعض الإعلاميين أو اللاعبين القدامى أو الإداريين وحتى بعض أعضاء الشرف ومن يسمون محامين والبقية الباقية من "المهايطية" في بعض الأعمدة الصحفية والبرامج الرياضية الذين ما فتئوا يهاجمون الهلال ورموزه ونجومه ويشككون في بطولاته ومرة يقولون عنه نادي الحكومة وأخرى نادي الدلال وغير ذلك من العبارات التي زادت "الزعيم الملكي" اصراراً وعزيمة على الحضور القوي وحسم الألقاب.

نقطة التحول أن هؤلاء اصبحوا يعدونه انموذجاً وإعلامه قدوة في العمل الإداري والفني للفريق والمهني للإعلام واعترفوا من حيث لا يدرون باستحقاقه لكل ألقابه وإنجازاته ووصل الحد بقول أحد الإعلاميين (أن المشككين في بطولات الهلال مصيرهم مزبلة التاريخ) عبر برنامج رياضي موثق بالصوت والصورة.

الخبر بالكامل
رأيك يهمنا