برعاية

قبل إيغوايين..لاعبون عانوا لحظة عودتهم إلى ملعب فريقهم السابق

قبل إيغوايين..لاعبون عانوا لحظة عودتهم إلى ملعب فريقهم السابق

يترقب الجميع لحظة دخول المهاجم الأرجنتيني غونزالو إيغوايين إلى أرضية ملعب "سان باولو" مع فريقه يوفنتوس، ليواجه فريقه السابق نابولي، في قمة الدوري الإيطالي، إذ من المنتظر أن تطلق الجماهير صافرات الاستهجان في وجهه وربما أكثر.

وتضمر جماهير نابولي كرهاً كبيراً لإيغوايين، بعدما فضّل الانتقال إلى يوفنتوس بعد موسمٍ استثنائي مع نادي الجنوب الإيطالي، وشهد تاريخ كرة القدم الكثير من الحالات المشابهة بشكل أكبر أو أقل حدّة، لكن نستعرض في هذا التقرير أبرز خمسة لاعبين باتوا مكروهين في فريقهم السابق.

ربما هو الحالة الأشهر بين الجميع، كيف لا وقد كان نجم برشلونة المطلق ومعبود جماهير كتالونيا، لكن وبشكل مفاجئ وصادم، رحل عن الفريق متجهاً إلى الغريم التقليدي ريال مدريد، ليتعرض للشتائم، وترمى عليه زجاجات المياه وأدوات صلبة وحتى "رأس خنزير" حين زار معقل البرسا "الكامب نو".

شكّل المهاجم الإسباني فرناندو توريس حالة استثنائية في ملعب "أنفيلد رود" حين لعب مع ليفربول وسجل الكثير من الأهداف معه، لكن وبشكل مفاجئ تلقى عرضاً للعب في تشلسي وقبِل ذلك، فأقدمت الجماهير على حرق قميصه، وبات مكروهاً من قبل مناصري فريقه السابق وأطلقت في وجهه صافرات الاستهجان.

لعب النجم الفرنسي فالبوينا لسنوات طويلة مع فريق مارسيليا من 2006 حتى 2014، قبل أن يخوض تجربة قصيرة في سيسكا موسكو الروسي، لكن لدى عودته إلى فرنسا قرر اللعب لنادي ليون، الغريم التقليدي لمارسيليا، وحين زار صاحب الـ32 معقل فريقه السابق "فيلودروم" تلقى الكثير من الشتائم وصافرات الاستهجان كلما لمس الكرة.

في العاصمة البريطانية لندن الكثير من الديربيات، لعلّ أبرزها ذلك الذي يجمع أرسنال بنظيره توتنهام، وهنا يقودنا الحديث إلى ما حصل مع المدافع الإنكليزي السابق سول كامبل، والذي بدأ مسيرته سنة 1992 مع توتنهام قبل أن يتركه سنة 2001 وينضم للغريم الغانيرز، ولدى عودته إلى ملعب "وايت هارت لين" تلقى صيحات استهجان قوية.

الخبر بالكامل
رأيك يهمنا