برعاية

سباق «البلاي .آوت» .. الشّبيبة لمغادرة المنطقة الحمراء و«العكّارة» للإنفراد بالصّدارةسباق «البلاي .آوت» .. الشّبيبة لمغادرة المنطقة الحمراء و«العكّارة» للإنفراد بالصّدارة

سباق «البلاي .آوت» .. الشّبيبة لمغادرة المنطقة الحمراء و«العكّارة» للإنفراد بالصّدارةسباق «البلاي .آوت» .. الشّبيبة لمغادرة المنطقة الحمراء و«العكّارة» للإنفراد بالصّدارة

تتالت الجولات في سباق تفادي النّزول، وتعقّدت معها وضعيات بعض الجمعيات التي لم تعرف إلى حدّ الآن طعم الانتصارات وهو ما قد يعمّق الهوّة بينها وبين أصحاب المقاعد الأولى، ويجعلها تواجه المتاعب ما لم توقف نزيف النّقاط، وتنهض من الكبوات. وهذا حال «جمل الصّفصاف»، و»قرش الشّمال»، وشبيبة القيروان التي تستقبل اليوم «العكّارة» بإصرار كبير على تحقيق أوّل إنتصار في مرحلة «البلاي .آوت» التي استهلّها فريق العبيدي بتعادلين أمام تطاوين، و»الجليزة» قبل أن يتلقّى الأغالبة هزيمة موجعة في «بوقرنين». وتجلس الشّبيبة على بعد نقطة يتيمة من صاحبي المركز الأخير وهو ما يعني أنّ الوضع في القيروان ينذر بالخطر، وأنّه لا مفرّ اليوم من فرملة قطار ترجي الجنوب للإفلات من المنطقة الحمراء، ومصالحة الأحبّاء العارفين بأنّ الداء الذي حكم على الجمعيّة بالعناء طيلة الموسم الحالي أكبر بكثير من مجرّد العقم في الهجوم، والضّعف في الدّفاع...

من جهته، ضرب ترجي الجنوب بقوّة في مستهلّ معركة البقاء، وحصد فريق منير راشد الإعجاب بعد أن تغلّب على المرسى، وتطاوين، وفرض التّعادل على بنزرت. ويتزعّم بذلك «العكّارة» التّرتيب، ويخطّطون لفكّ الشّراكة مع «الستيدة» العتيدة، وإعلان الهروب وهو حلم في المتناول إذا نجح الفريق اليوم في التفوّق على الشّبيبة العريقة، وصاحبة الأمجاد التّليدة.

تتالت الجولات في سباق تفادي النّزول، وتعقّدت معها وضعيات بعض الجمعيات التي لم تعرف إلى حدّ الآن طعم الانتصارات وهو ما قد يعمّق الهوّة بينها وبين أصحاب المقاعد الأولى، ويجعلها تواجه المتاعب ما لم توقف نزيف النّقاط، وتنهض من الكبوات. وهذا حال «جمل الصّفصاف»، و»قرش الشّمال»، وشبيبة القيروان التي تستقبل اليوم «العكّارة» بإصرار كبير على تحقيق أوّل إنتصار في مرحلة «البلاي .آوت» التي استهلّها فريق العبيدي بتعادلين أمام تطاوين، و»الجليزة» قبل أن يتلقّى الأغالبة هزيمة موجعة في «بوقرنين». وتجلس الشّبيبة على بعد نقطة يتيمة من صاحبي المركز الأخير وهو ما يعني أنّ الوضع في القيروان ينذر بالخطر، وأنّه لا مفرّ اليوم من فرملة قطار ترجي الجنوب للإفلات من المنطقة الحمراء، ومصالحة الأحبّاء العارفين بأنّ الداء الذي حكم على الجمعيّة بالعناء طيلة الموسم الحالي أكبر بكثير من مجرّد العقم في الهجوم، والضّعف في الدّفاع...

الخبر بالكامل
رأيك يهمنا