برعاية

على مسؤوليتي:2017 ...سنة الفرح

على مسؤوليتي:2017 ...سنة الفرح

ودّعنا منذ ايام سنة 2016... عام الألم والدماء والأحداث المفزعة ونستقبل بكثير من التفاؤل سنة جديدة نتمنى أن تتحقق فيها الكثير من النجاحات لبلادنا.

رياضاتنا أيضا لم تأت بالكثير ولم تجن الحصاد المأمول خلال العام الماضي وكان حالها كحال كل القطاعات الأخرى فكرة القدم التونسية لم تحقق لا على مستوى المنتخب ولا على مستوى الاندية اية نتائج أو ألقاب تذكر واكتفت بالفرجة على منتخبات وفرق افريقية حققت صعودا صاروخيا.

منتخب كرة اليد الذي كان مصدر فخر للتونسيين وكان يقارع «كبار» اللعبة ويشعرنا بانه قريب جدا من الصعود فوق منصة التتويج العالمية... انهار هو الآخر وظهر في صورة لا تطمئن مطلقا.

كرة السلة والكرة الطائرة لم يكن حالهما مختلفا فكلا الرياضتين قد تحتاجان لعقود من الزمن قبل تحقيق انجاز على الصعيد الدولي.

الخبر بالكامل
رأيك يهمنا