برعاية

على مسؤوليتي..شبح «لومار»...

على مسؤوليتي..شبح «لومار»...

مازال شقّ كبير من الشّعب يعيش في جلباب الماضي، وأسيرا للذكريات بدليل تلك الآلاف المؤلّفة التي تحجّ إلى المنستير استحضارا لروح زعيم البورقيبية الذي أعاد «مريدوه» الحياة إلى خطبه السياسية المعروفة، وشيّدوا له الأصنام تخليدا لنضالاته المشهودة بل أن بعضهم أصبح يقتبس بعض كلماته، ويقلّد حركاته...

الخبر بالكامل
رأيك يهمنا