برعاية

آخـر الصيـد

آخـر الصيـد

استولوا على كل شيء وأولهم "النائب" ويحاولون الآن تطفيش القدرات وفرض المدير، وربما يتسببون في إسقاط صاحب القرار.

المقيم متواضع الإمكانات والحكم السابق المهزوز عاد لتلميع رئيس اللجنة على أمل أن يكون ضمن دائرة الفاشلين حول اللجنة.

كان منظره في "لقاء الدعم" غير مناسب فالجميع لا يريدون الاقتراب منه وتفادي السلام والحديث معه.

اتهموا الأمانة وإذ باللائحة وطريقة المخاطبات تكشف أكاذيبهم وصياحهم بقيادة "ابو صياح".

مهما حاولوا الترقيع فالعضو قال الحقيقة المرة التي أصابتهم باختلال التوازن.

مضحك جداً أن يفوز فريقان ببطولة واحدة خلال موسم واحد "ربما كانت النصف بينهما"!!!

غير "المقتدر" على تقديم فكر ورؤية وأطروحات يمتهن التلفيق وتزييف الحقائق ولا غرابة فهو الذي كذب على الناس بقصته وفريقه مع المتنبي.

بعد محاولات طويلة ومسلسل موسمي أزعج الجماهير وصلت البطاقة وتنفس المدرب الذي كاد يفقد أعصابه.

نائب الرئيس والمدرب يقفان ضد اللاعب بصف المدير، ولكنهما يخشيان العواقب، لأن علاقته بصاحب القرار لم تعد فقط بالمستطيل الأخضر.

احدودب واقترب من نهاية مشوار العمر ومازال يعيش بتفكير الأطفال والمراهقين، وهكذا هم أكبرهم يشبه فكر اصغرهم.

لم تكن من أجل هدف نبيل لذلك انتهت العلاقة بالملاسنات التويترية والتهديدات وإضحاك الناس من ثم "البلوك".

بعض اصحاب الحقوق المتأخرة اضطروا إلى معاناتهم إلى صاحب الحساب "التويتري" المؤثر الذي اربك الإدارة ومن حولها من "إعلام الجلسة والاستراحة".

يسجل للكثير من الأعضاء أنهم اصحاب الاولوية في التصريحات ضد النادي الكبير، وأولهم المتحدث الرسمي.

فشل مع الصافرة وأخفق مع "الانضباط" وأراد أن يتحول إلى تفنيد القانون وتلقين المسيء طريقة عدم الحضور.

المسؤول الإعلامي باتحاد اللعبة في طريقه للابتعاد بعدما شعر أن الفشل يلاحقه في مهمته الحالية

تاريخه كله الحصول على مرتبة متقدمة في اختبارات "الكوبر" ببطولة البراعم، وعلى الرغم من ذلك يرى في نفسه الحكم والقانوني والمقيم والمراقب من دون يعلم أنه أكبر متعصب واسوأ رياضي.

الرائحة كانت تفوح منذ "اليد الشهيرة" ولكنه لم يجروء على النطق بالحقيقة إلا بعد أن طارت الطيور بأرزاقها عقب حين.

العضو "لا ينهض" إلا على راية التعصب وتعلق قلبه بناديه، وهكذا هو سيعيش رقما هامشيا، ودوره التصريحات والتغريدات.

المتحدث الرسمي تمكن من تضييق الخناق على المسؤول الإعلامي الذي حاول في البداية أن يكون "بتوع كله".

اللقاء القديم فضح رئيس اللجنة والأخطاء الكوارثية التي كان يرتكبها "عيني عينك" والرؤية لديه دائماً يحجبها اللون الأصفر.

دافع عن الحكم وقال لم يحدث شيء وبعد ذلك بأيام عدة صدر قرار الإيقاف والغرامة وهكذا هو وسيلته الدفاع وعدم المصداقية فيما يقول.

تغريدات ومقالات "ابو صياح" يضفي عليها البهارات الهندية فلا يشعر بلذتها الا هو، وربما لأنه طباخ ماهر يجيد تقديم مقبلات "الكذب والتزييف".

على الرغم من أن النيران تشتعل في صدورهم من الاتهام الخطير وكشف المستور إلا أن المسيطر طالبهم بالتزام الصمت وقال لهم "الوضع لا يخدمنا".

المتحدث ربما هو في طريقه لأن يلحق بالإداري بعدما شعر المدير الفني أن لا يقيمة لوجوده.

صمت ثم «تعتع» وأتى بتغريدة على لسان أحد المحامين بأن الخطأ الكارثي لا يرتقي إلى مستوى الجرائم المعلوماتية "المهم يسلم عليك مسؤول الاستثمار".

متتعتع وسارق مقالات ومزور تاريخ هكذا هي قائمتهم الإعلامية التي تطول ولا يوجد بها من يقول الحقيقة.

صديق المتنبي أراد اضحاك الناس وتقديم قصة طريفة واذا بهم يضحكون عليه وعلى طريقة تعاطيه وعدم "قدرته" على التعاطي مع الطرح المفيد.

الشراكة اصبحت حاجزاً ومانعة لاتخاذ أي قرار ضد الطرف المثير للمشاكل والذي عرف من اين تؤكل الكتف.

*مشجع واحد واسم مستعار زلزل كيانهم وجعلهم يسوقون الاتهامات ذاتها التي كانوا يولومون غيرهم على التعاطي معها، وهكذا هم اذا مسهم ضر اتهموا الآخرين، وإن كانت المضرة على المنافسين لاموهم على عدم الصمت.

فشل في إدارة اللجنة الصغيرة إعلاميا، وغير مرغوب فيه من الرئيس ونائبه وعلى الرغم من ذلك يمزج التعصب والمتملق بلا "تعتعة".

الخبر بالكامل
رأيك يهمنا