لمياء بنت ماجد: هل ستشارك السيدة في المحافل باسم المملكة إقليمياً ودولياً؟
وصفت الأمين العام لمؤسسة الأمير الوليد بن طلال للإنسانية الأميرة لمياء بنت ماجد بن سعود تعيين وكيلة للقسم النسائي في هيئة الرياضة للإشراف وتنظيم رياضة المرأة والاستثمار فيها وفق ضوابط معينة بالخطوة التي لابد منها وقالت: "الرياضة شيء حث عليها ديننا الحنيف للبنات والبنين "علموا أولادكم الرماية والسباحة وركوب الخيل".
وعند سؤالها إن كانت المراكز الصحية الموجودة الآن معدة لاستقبال رياضة المرأة؟ وماذا عن جامعات البنات وهل هي مهيئة لاستقبال هذه الرياضة أيضا قالت: "من المنطلق التجاري، نعم هناك نوادٍ رياضية عالمية بالمملكة للسيدات فقط باشتراك شهري وهذا نوعا ما مرتفع، وليست في متناول الجميع، أما مراكز صحية ورياضة حكومية للسيدات لا أعلم، وبعض من الجامعات مهيئة وبعضها لا، ما ينقص هو ما بعد التدريب، هل ستشارك السيدة في المحافل الرياضية الدولية؟ وهل سيكون هناك فرق نسائية لكرة السلة أو القدم أو التنس تشارك باسم المملكة إقليمياً ودولياً؟ ما يحتاجه الشباب من الجنسين هو هدف مدعوم سواء رياضى أو ثقافي يعزز من ثقتهم بأنفسهم ويصل بهم للنجاح".
