برعاية

تقرير #في_اليورو - عندما تمنى "اكتشاف جوزيه" أن تكون لكرة زيدان "ذيل" ليمسك بها

تقرير #في_اليورو - عندما تمنى "اكتشاف جوزيه" أن تكون لكرة زيدان "ذيل" ليمسك بها

ينطلق تيري هنري نحو منطقة جزاء البرتغال، يفشل ريكاردو كارفاليو في إيقافه بطريقة مشروعة؛ ويلجأ لعرقلته ليحتسب الحكم الأورجوياني خورخي لاريوندا ركلة جزاء للمنتخب الفرنسي.

مشهد يتذكره العديد من مشاهدي كرة القدم قبل مواجهة فرنسا والبرتغال في نهائي بطولة يورو 2016.

البرتغال واجهت فرنسا في نصف نهائي كأس العالم 2006، وهى المواجهة الأخيرة الرسمية بين المنتخبين، وانتهت بفوز زملاء زين الدين زيدان بهدف دون رد لتتأهل للنهائي قبل أن تخسر أمام إيطاليا بركلات الترجيح.

تأهل البرتغال إلى نصف نهائي المونديال للمرة الثانية في تاريخها، بعد حصولها على المركز الثالث في بطولة العالم عام 1966؛ جاء بفضل حارس منحه الفرصة لأول مرة مانويل جوزيه مدرب النادي الأهلي السابق عندما كان مدربا لفريق سبورتنج لشبونة، إذ تصدى لثلاث ركلات ترجيح من المنتخب الإنجليزي ليعبر ببلاده من دور الـ8.

ريكاردو الذي كان يبلغ من العمر الـ30، كان حديث العالم بأكمله بعد ما قدمه في المباراة الماضية وقيادة البرتغال للفوز في ظل وجود لويس فيجو وديكو وكريستيانو رونالدو.

احتساب الحكم لركلة جزاء لم يفرح الفرنسيين كثيرا بقدر ما ألقى بالرعب في قلوبهم بسبب تواجد ريكاردو في المرمى، على الرغم من أن منفذ الركلة هو زيدان.

زيدان يتخذ خطواته للتسديد قوية على يمين ريكاردو، هدف لفرنسا في الدقيقة 32.

الخبر بالكامل
رأيك يهمنا