برعاية

من يكشف الحقيقة ويرد الاعتبار لنور؟

من يكشف الحقيقة ويرد الاعتبار لنور؟

    بعد قرار لجنة الاستئناف باللجنة الأولمبية السعودية المتضمن نقض والغاء قرار إيقاف قائد الاتحاد محمد نور والسماح له بالعودة لممارسة النشاط الرياضي تبين أن اللاعب تعرض لظلم وهذا الأمر واضح، إذ بمجرد أن قرار إيقافه نقض أتضح أن في موقع المجني عليه طوال الاشهر الماضية التي شهدت فصولا مثيرة واعتقد الجميع أنها انتهت بقرار الايقاف وأن على اللاعب تقبل الأمر والتوقف مجبرا عن اللعب وحتى دورات الاحياء منع عنها.

ما مر به نور احتاج اعصابا فولاذية وتماسكا امام اتهامات خطيرة جعله يعيش اوضاعا نفسية مؤلمة كبشر له احاسيس ومشاعر ولديه أسرة وجماهير تتعاطف معه وتعشق اداءه وهو الرمز والنجم الاسطوري الذي قلما مر على الاتحاد نجم يماثله في المستوى والروح والحماس والولاء وعشق الشعار الأصفر والأسود.

الخبر بالكامل
رأيك يهمنا