برعاية

ماعرف للحب معنى.. اللي ما حب الهلال

ماعرف للحب معنى.. اللي ما حب الهلال

الأماني لو لها طبع الهلال

ما بقى بالعمر حلم ما كمل

عاشق الهلال بات يحتاج إلى قلب آخر

لعله يتمكن من منح هلاله ما يستحق من العشق ..

الهلال هزم حتى محبيه بسخاء العطاء

فمنذ ولادته وهو يسكن المنصات

«النفط الأزرق» يواصل ارتفاعه في بورصة البطولات

لا يشبع .. لا يتوقف .. لا يتنازل عن ملكه

الهلال هو المفهوم الحقيقي "للكيف"

حين تشاهده تشعر أن الدنيا تمطر .. وتشم منه رائحة القهوة ..

وتجد نفسك تصدح بصوت كصوت خلف بن هذال وتردد :

سوو لي "الكيف" وارهو لي من الدلة

البن "الأزرق" يداوي الراس فنجاله ..

التي تغار منها مزارع البن ..

" ما يصحي الراس إلا الزعيم " ..

•الهلال فكرة عبقرية مجنونة لم يفهمها بعض البشر ..

هو قصيدة من "بحر" خاص ..

عز على كل الشعراء أن يكتبوا مثلها ..

كلما ترى علوه في السماء تتساءل :

يا ترى أي فكرة تلك التي هطلت على العبقري

عبدالرحمن بن سعيد رحمه الله ليكتب منها هذا الشهد ..؟!!

هل زاره زائر من كوكب بعيد ليلقنه تفاصيل الهلال ..؟!!

والأكيد أن مؤسس الهلال قدم للقلوب "فرحاً" لا ينتهي

العالم على صفيح ساخن ..

انهارت كل الأسواق .. و"سقط" النفط في الهاوية

وحده "النفط الأزرق" الذي بقي محافظاً على مكانته

لأن نفط الهلال هو النفط الفاخر

والنادر على هذا الكوكب ..

• الهلال غيمة كريمة بعد مشيئة الله تمطر أنى شاءت ..

من جدة إلى لندن إلى الرياض

رحلة محارب في ثمانية أشهر أمطرت ذهباً ..

ولكن ليلة الرياض " ياهي ليلة"

إن شئتم هي حفلة موسيقى ساحرة

بحضور ورعاية أسد الداخلية الأمير محمد بن نايف

على مسرح ستاد الملك فهد ..

وبحضور جمهور "الشقردية" الفخم ..

• بعد ثوان من بداية الحفلة ..أرعدت .. وأبرقت

أوركسترا تعزف في الهواء الطلق

أغنية من حكايات الهلال ..

حكاية " ألف ليلة وليلة" ..

•"جن الملاعب" تلاعبوا بعشب الملعب

قبل أن يتلاعبوا بلاعبي الأهلي ..

لم أشاهد 11 لاعبا هلاليا ..

كانوا واحد " ويا كثره" ..

نسجت منذ زمن الحضارة اليونانية القديمة

والغناء كان بمشاعر سعودية ..

مشاعر تشبه صوت "محمد عبده"

"حبه سرى بي سرية الغيم بالليل

نسيم ليله قال للشوق هيا " ..

و "خذ" لك طرب ..

• لم يحتج الهلال كثيراً ليحكم قبضته على الذهب

كانت مسأة "وقت" ليكرر مايفعله دوماً بعد توفيق الله

الخبر بالكامل
رأيك يهمنا