برعاية

غضب كبير على خواجة... ومنافسة بين بالحاج وبن فرج في جمعية أريانة

غضب كبير على خواجة... ومنافسة   بين بالحاج وبن فرج  في جمعية أريانة

اخذت قضيه مهدي خواجه تتشعب وتنتشر وتثير سخط المسؤولين عن الرياضه والرأي العام، وللتذكير فان مهدي خواجه قد ورّط نفسه خاصه بالصوره التي اخذت له مع رئيس الاتحاد الاسرائيلي والتي كانت صادمه للجميع رغم نفي المعني بالامر تصويته للاسرائيلي.

وحسب مصادرنا فان وزير الرياضه ماهر بن ضياء مستاء كثيرا مما حصل خاصه وان مهدي خواجه متحصل علي ترخيص من الوزاره ليمثل تونس في هذا الهيكل وقد تم فتح تحقيق للتثبت من صحه الخبر وسيتم الاتصال بالاتحاد المتوسطي لكره اليد للحصول علي التركيبه الجديده للمكتب التنفيذي والتثبت ان كان رئيس الاتحاد الاسرائيلي ضمنه ام لا.

اما الجامعه فانها تلقت ضربه موجعه داخل الوسط الرياضي واهتزت صورتها امام الراي العام بهذه الحادثه الفرديه التي اتهم بها مهدي خواجه وهناك اطراف وشخصيات سياسيه تبنت القضيه وتبحث عن المؤيدات لتاكيد الخبر او نفيه لتتخذ موقفها ازاء ما حدث لان التطبيع مع الكيان الصهيوني مبدا لا نقاش حوله وهو امر مرفرض من الاساس.

فخري بن فرج ينافس بالحاج

لم يقبل فخري بن فرج تاجيل الجلسه العامه الانتخابيه لجمعيه كره اليد باريانه الي يوم 30 سبتمبر القادم وهو يعتبر انه قدّم قائمه كامله في الاجال القانونيه للمنافسه علي رئاسه الجمعيه وهو مستاء مما اقدم عليه الرئيس محمود بالحاج بتاجيل الجلسه وذلك لاسباب قانونيه بما ان قائمه فخري بن فرج لم تقدم الوثائق اللازمه والكامله لكامل اعضاء هيئته.

وحسب اخر الاخبار فان محمود بالحاج تراجع عن الاستقاله بعد وعود كثيره بالدعم واصرار كبار الجمعيه علي بقائه وهو ما يعني مواجهته لفخري بن فرج في الانتخابات المقرره ليوم 30 سبتمبر.

الخبر بالكامل
رأيك يهمنا