برعاية

نجوم من الماضي..بيكهام عنوان روعة التسديد والعرضيات القاتلة

نجوم من الماضي..بيكهام عنوان روعة التسديد والعرضيات القاتلة

يفتتح العربي الجديد فقره "نجوم من الماضي"، ومن خلالها سنطوف سويه علي نجوم تالقوا في الملاعب، وسطروا اسماءهم باحرف من ذهب في عالم المستديره، وذلك عبر الاضاءه علي تاريخهم ومسيرتهم، واهم اللحظات التي عاشوها علي مرّ السنين.

"شاهد، تامل، استمتع"، ثلاث كلمات تلخص اناقه لاعب واحد في التمرير وتسديد الضربات الحره، تنقل حكايه نجم صال وجال في سماء العالم، وفي القارة الأوروبية العجوز، قبل ان يكمل مسيرته في الدوري الاميركي لكره القدم، لينهي حياته الكرويه بعدها في الدوري الفرنسي، هو ساحر خط الوسط "ديفيد بيكهام".

قصه النجم الانجليزي بدات مع مانشستر يونايتد سنه 1994، وكانت مشاركته الاولي ضد فريق ليدز يونايتد، وبعد اعارته الي بريستون، عاد الي الشياطين الحمر، فتحول بعدها الي ملهم الجماهير هناك في مدينه مانشستر، وتعرض مع منتخب بلاده في كأس العالم 1998، للاقصاء بعد ان تم طرده في مباراه الارجنتين، وخسر حينها منتخب الاسود الثلاثه بركلات الجزاء، ليضع كثيرون اللوم علي ديفيد، ولدي عودته الي مباريات الانديه، استقبل بصافرات الاستهجان، وقيل انه اقترب من الرحيل، لكن في مباراته الاولي زرع الكره في شباك ليستر بطريقه رائعه.

وانتقل ديفيد بيكهام الي ريال مدريد لينضم الي كوكبه النجوم هناك زيدان، رونالدو، فيغو وكارلوس وراؤول وغيرهم كثر، فقدم مع النادي الملكي لمحات رائعه، ولم يتوقف الكبير عند هذا الحد، فرحل الي الاراضي الاميركيه مع لوس انجلوس غالاكسي، ليعود الي اوروبا، ويلعب في صفوف ميلان الايطالي وباريس سان جيرمان الفرنسي، وبكي خلال وداعه زملاءه في النادي الباريسي.

الخبر بالكامل
رأيك يهمنا