برعاية

في الشباك

في الشباك

    * ايعقل ان لا تعلم لجنتا الانضباط والحكام ومعهما الامانه العامه بالاتحاد السعودي اين مصير الكروت في مباراه النصر والفتح، ومن استلمهم؟، ما يحدث من فوضي يثير علامات استفهام عده، ويؤكد احد امرين: ان هناك فوضي عارمه داخل اللجان والاتحاد وبالتالي فهم لايكترثون بضروره واهميه العمل، او ان هناك امر ما، لم تستطع بسببه هذه الجهات الاعلان عن اين ذهبت الكروت؟!

* ستشهد الفتره المقبله حمله يخطط لها المذيع وبعض اقربائه والاصدقاء الذين يعملون حوله للتاثير علي الفريق المنافس من اجل ان لا يبلغ هدفه الكبير الذي بات قريبا منه!

* الصور المتنوعه بشعار فريقهم فضحت عدم مصداقيتهم عندما اكدوا انه يشجع الفريق الاخر، ومثل هذه الاساليب ماهي الا سر من الاسرار التي يستخدمونها من اجل خدمه انديتهم في كل مكان؟!

* التعالي علي الكره وعدم احترام الخصم دائما عواقبه وخيمه، هذا ما حدث للشباب اول من امس امام الخليج في الدمام عندما قال صاحب الارض كلمته علي حساب فريقه يضم كوكبه من النجوم ولا تقارن خبره افراده ومدربه بما هو متوفر لدي الفريق الاخر، والغريب ان مثل هذه النتائج خصوصا في مباريات خروج المغلوب تحدث باستمرار ولا تضعها الفرق الكبيره كدروس تساعدها علي تفادي المفاجات!

* تصوروا تكاد فتره الاتحاد السعودي المنتخب لكره القدم تنقضي من دون ان يكون لديه نظام اساسي يعتمد عليه في الكثير من الحالات، الفتره الماضيه شهدت الكثير من حالات المد والجزر حول هذا النظام من دون ان يكون هناك موقف حاسم يضع الامور في نصابها الصحيح، وهناك من قال ان هذا التسويف ماهو الا اضاعه للوقت حتي تمضي الاعوام الاربعه التي هي عمر الاتحاد الحالي، وهذا خطا فادح!

الخبر بالكامل
رأيك يهمنا