برعاية

الشباب خارج «المود»

الشباب خارج «المود»

لا أحد ينكر أن فريق الشباب الحالي يتوافر على لاعبين مميزين، قد لا تجد لبعضهم شبيها في الفرق الأخرى، وهذا لا يتوازى مع ما قدمه الفريق من عروض ضعيفة في موسمه الجاري.

الليث الأبيض صاحب الأرقام القياسية في دوري 2012، ظهر باهتا، متثائبا، أوقعته خطاه المتعثرة غير مرة أمام منافسيه، وحتى عندما قال محبوه إنه نهض أمام النصر في كأس الملك، فهم يوقنون في قرارة أنفسهم أنه غلب ولم يلعب، ظهر ولم يكن الشباب.

.. وحتى المتفائلون بعبور العاصمي الأبيض دور المجموعات، إلى الإقصائيات، لا يعتمدون بالدرجة الأولى على قوة الفريق فنيا، بل يستندون إلى ضعف مجموعته التي تضم فريقا يصارع على الهبوط في بلاده هو الريان، ومنه أخذ الشباب بصعوبة ثلاثا من نقاطه الست، وفريقا آخر ليس في أفضل حالاته بعد اعتزال وانتقال الكثير من لاعبيه وهو الاستقلال، فيما خسر الفريق السعودي على أرضه ووسط جماهيره من الجزيرة المؤهل الأول لبطاقة العبور الأولى.

الخبر بالكامل
رأيك يهمنا