برعاية

آخر الصيد

آخر الصيد

    * من الواضح أن المسؤول عن القناة اقترب بها لحافة الخطر بعد أن أصبحت مرتعا لكل من هب ودب من المشجعين المتعصبين!

* المراسل المبتدئ صاحب الحوار الهابط الذي نال المتحدث فيه جزاءه الرادع وأجبر على الاعتذار سقط بالضربة الفنية القاضية بعد أن ظهر في البرنامج وكأنه في مدرج فريقه!

* الذين أوقفوا المنسق بسبب تغريدة عادية هم أسد عليه وعلى غيره من المتعصبين داخل الرابطه المجاهرين بتعصبهم...!

* البهرجة ورسم اللوحات الجماهيرية هدفها الترويج لإيجاد راع ينقذ الفريق من أزمته المالية!

* من كان ينتقده بالأمس لارائه في ادارة ناديه تحول اليوم الى مدحه والثناء عليه واستخدام عبارة (سامحني يا والدي)!

* لم تكن هناك علاقة بين الحكم الرابع وغضب المهاجم، لكن هواة الكذب وتزييف الحقائق أرادوها كذلك للخروج من ورطة خلافه مع المدرب!

* على الرغم أن الكاتب الذي يقف بصف إدارة الفريق الغربي أسقط على المذيع وصديقه صاحب القبعة ألا أنهما وقفا عاجزين عن الرد عليه لادراكهما بعلمه لحقائق أن كشفها تورطا!

* لم يستطع اخفاء "اشتعال" نار التعصب داخله لذلك يهاجم خلف الكواليس الرموز الاعلامية التي يتودد لها ان تنشر له تصريحا يلمع من خلاله المسؤول عسى ان يرضى عليه!

* لا يزال الفريق يتلقى الخسائر ولاعبوه ينالون البطاقات الحمراء فيما إعلاميوه بعيدون عن نقد الادارة ومشغولون بتتبع المتفوقين!

* الإعلامي المتعصب وصديقه الحكم ابو عجراء سيدفعان ثمن المحاضرة المحتقنة والقرار في الطريق!

* يقول إن إعلام فريقه بات ضعيفا ولم يسأل نفسه (لماذا وصل الى هذه الحال)، واليقين بأنها كانت من صنعه!

* ذلك المتهور نال جزاءه فعبث الصغار غير المدركين لعواقبه جاء الرد عليه قاسيا من الكبار هذه المرة!

*المتابع لخطواتهم لا يستغرب نتائج فريقهم فهم مشغولون بمواضيع التكتلات والمؤامرات التي هي من صنعهم وكل يناظر الناس بعين طبعه!

* مجرد ان عرف (المخترق) ان التغريدة موجهة ضد ناديه إلا وأفرد لها المساحة في برنامجه التعيس الذي بات يسخره لصالح فريقه المفضل!

* مع اول هزة جدية انكشف ضعف المحرر الذي تطاول على الكبار الذين وضعوه في حجمه الطبيعي وكشفوه امام من كانوا يظنون انه في مستوى عباراته!

*مفاجآت من العيار الثقيل ستظهر في التحقيقات بدأت معالمها على بعض الاعلاميين المقربين للمخرب و(اللي على راسه بطحاء يتحسسها)!

* كان في وضع لا يحسد عليه وهو يصبح محل تندر المشاهدين في الاستوديو الذي كشف كم هو يعاني كثيرا!

* الاداري "المشتعل" غضبا مما يطرح ضد فريقه يفترض ان يكون مكانه مدرجات ناديه وليس المنتخبات التي يفترض ألا يلج ابواب العمل فيها، إلا من قلبه على منتخبات بلده اولا وليس فريقه المفضل!

* جماهير ذلك الفريق غاضبة من إعلاميي الفريق التابع لفريقهم سابقا الذين انكشفوا بوقوفهم ضد الكيان مع ذلك المؤثر سلبا المسؤول عما يحدث للفريق ووصوله لأسوأ حالاته!

* عودة مدير المركز الاعلامي أزعجت إعلاميي ذلك الفريق فهم على الرغم من كثرتهم تساقطوا أمام ذكائه باستفزازهم!

* لاعب الوسط المخضرم وجد العين الحمراء بانتظاره، فبعد أن كان هو الكل في الكل في فريقه السابق تحول الى حمل وديع هو خيار التبديل باكرا عند الحاجة!

* الضغط من الانتصارات فرض عليه محاولة ضرب علاقة لاعب الوسط بالمدرب الذي لم يابه بعباراته التي كانت نتاجا طبيعيا لاحتقانه وخشية ان يبقى في الصفوف المتأخرة!

* قرار التمديد عطفا على احداث وتجارب سابقة ربما هو محاولة لكسب المزيد من الوقت وبالتالي حفظ القضية ضد مجهول!

* اداري المنتخب ينتقد من اسماهم بالمتعصبين وينسى انه "يشعل" نار التعصب وكل وقته دفاع عن فريقه!

* كاد ان يعرف الجميع الحقيقة المرة فتحرك بحرسه الاعلامي على امل ايهام الناس أن المذنب ليس هو!

* التقارير الصحفية كانت ضربة قاصمة لمن اوهم الناس فترة طويلة بانه صانع الانجازات لفريقه!

* رئيس اللجنه القوي رفض كل الضغوطات بتمرير تسجيل أجانب الفريق الذين مازالت قضاياهم عالقه من دون سداد!

* فيما فتى خنشليلة الكوميدي يردد ويتبجح بمصادره أن الفريق وقع مع شركة راعية فوجئ بمداخلة الرئيس الذي نفى الموضوع جملة وتفصيلا!

* يطالب بتطهير وسائل الاعلام من المتعصبين وينسى عبارته الشهيرة تجاه مدربه، وخروجه عن النص عندما كان لاعبا يحرض ضد زملائه بسبب غيرته منهم!

* اول من تخلى عنه في الشكوى المرفوعة ضده هم من صفقوا له ومدحوه في مواقع التواصل الاجتماعي!

الخبر بالكامل
رأيك يهمنا