برعاية

4 أسباب أنهت حلم المصريين في التتويج باللقب الإفريقي أهمها أغيري ووردة

4 أسباب أنهت حلم المصريين في التتويج باللقب الإفريقي أهمها أغيري ووردة

انتهى حلم الجمهور المصري في إستعادة اللقب الإفريقي الغائب منذ 9 سنوات بعدما خسر على أرضه وما بين جماهيره بهدف أمام منتخب جنوب إفريقيا الأحق بالفوز والصعود بعدما قدم لاعبوه مدربه مباراة فنية رائعة ونجحوا من خلالها في الفوز والصعود بعدما كان قد خسر في دور المجموعات مباراتين واحتل المركز الثالث في مجموعته وصعد بصعوبة ولكنه نجح في إقصاء المنتخب المصري.

الخروج لم يكن مفاجأة أمام الكثيرون حيث لم يقدم المنتخب المصري ما يشفع لهم في البطولة عامة وليس مباراة اليوم فقط، ليقدم الفريق أسوأ عروض منذ سنوات للمنتخب المصري في البطولة الإفريقية، ونرصد في التقرير التالي 4 أسباب دفعت بالمنتخب المصري خارج البطولة الإفريقية.

لم يقدم المدرب المكسيكي أغيري أي جديد للمنتخب المصري ولعب بنفس اللاعبون والخطة التي كان يلعب بها المدرب الأرجنتيني السابق كوبر، ونفس التشكيل بإستثناء لاعبين في خط الدفاع ووضح تأثره بالأراء والاختيارات الفنية الغير موفقة إضافة إلى عدم تعامله الفني مع المباراة الأخيرة بإخراج محمد النني، واشراك لاعب وسط مهاجم ليعطي الفرصة لمنتخب جنوب إفريقيا للوصول بإنفرادين أحرز من إحداهما هدف الفوز، كما وضح أنه لم يكن له أي دور أو تأثير في مسألة استبعاد اللاعب عمرو وردة.

قضية استبعاد اللاعب عمرو وردة من معسكر المنتخب وعودته مرة أخرى إلى الفراعنة أثرت كثيراً على المنتخب جماهيرياً وإدارياً وخلقت سبب رئيسي لعدم الإلتزام الذي قارن فيه الجمهور بين ما حدث مع المنتخب المصري حالياً وفي بطولة الأمم الإفريقية 2006، ومشكلة اللاعب أحمد حسام الشهيرة مع المدرب المصري حسن شحاته، واستبعاده من المنتخب رغم حاجة الفراعنة إليه وكانت النتيجة التتويج باللقب رغم أن المنتخب المصري لم يكن الأفضل في هذه البطولة أيضاً.

الخبر بالكامل
رأيك يهمنا