مارادونا يريد الدخول بروحه إلى جسد أحد لاعبي دورادوس - سبورت 360 عربية
تمنى أسطورة كرة القدم الأرجنتينية والمدرب الحالي دييجو مارادونا أن يكون قادرا على الدخول بروحه إلى جسد أحد لاعبي فريقه دورادوس المكسيكي، ليكون قادراً على اللعب مجددا داخل الملعب أثناء مواجهة بوماس أونام في ربع نهائي كأس المكسيك لكرة القدم.
قال مارادونا في تصريحات خلال المؤتمر الصحفي قبل المباراة المقررة يوم الأربعاء: أريد الدخول إلى جسد أحد اللاعبين للمشاركة في اللعب والمساعدة في تحقيق الفوز، أتمنى أن يتحفز اللاعبون ويقدمون مباراة جيدة أمام بوماس.
وأضاف: الوضع صعب خارج الكأس، والآن ونحن في مرحلة الإقصاء المباشر الوضع أصعب.
ويحل دورادوس ضيفاً على بوماس على ملعب الأوليمبيكو الذي احتضن مباراتين للمنتخب الأرجنتيني في مونديال المكسيك 1986، وفازت الأرجنتين على ذلك الملعب على كوريا الجنوبية بنتيجة (3-1) في افتتاح تلك النسخة من البطولة، واختتمت دور المجموعات بفوز على بلغاريا (2-0) خلال اللقاء الذي سجل فيه مارادونا.
وقال مارادونا: أنا إنسان كبير ولا يتبقى لي غير الذكريات، حققت على هذا الملعب انتصارين، وأتمنى أن تكون ثلاثة، ما يهمني على المدى القصير هو أن يتحسن فريقي ويكون لديه الحافز للفوز.
يجري الاتحاد الإنجليزي لكرة القدم تحقيقاً مع المدرب السابق للفريق الرديف في نيوكاسل تحت 23 عاما، بيتر بيردسلي، بعدما تلقى تقارير تفيد بأنه تورط في واقعة تنمر على أحد لاعبيه قبل رحيله من منصبه.
جاء في بيان الاتحاد الإنجليزي بشأن تلك الواقعة: “نستطيع أن نؤكد أن الاتحاد الإنجليزي يحقق في مزاعم ضد بيتر بيردسلي خلال فترة عمله في نيوكاسل يونايتد، نحن لسنا في موقف للتعليق بشكل أكبر في الوقت الحالي.
وأعلن نيوكاسل قبل أيام عن رحيل بيردسلي (58 عاما) من منصبه كمدير فني للفريق الرديف، في ظل مزاعم بالتنمر على لاعب الوسط الشاب ياسين بن المهني.
وفتح نيوكاسل تحقيقاً في مزاعم التنمر العام الماضي لكنه لم ينشر تقريراً عن النتائج، بعد أن أوقف المدرب عن العمل قبل يظهر قراراً بإنهاء عمله، ونفى بيردسلي، الذي قضى معظم مسيرته مع نيوكاسل، اتهامات التنمر.
وبالنسبة إلى اللاعب، فقد رحل المهني، الذي خاض مباراتين مع الفريق الأول لنيوكاسل، عن النادي العام الماضي وتعاقد مع سكونثورب يونايتد بدوري الدرجة الثالثة في إنجلترا في أكتوبر عام 2018.
تفاعل النجم الألماني مسعود أوزيل صانع ألعاب آرسنال الإنجليزي بشكل إيجابي مع قصة الطفل الكيني، الذي انتشرت له صورة على صفحات موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”، مرتديا قميص يجمع اللونين الأحمر والأبيض وكأنه زي الفريق اللندني، وكتب عليه بخط اليد اسم “أوزيل” ورقم 10.
