برعاية

أخبار الدوري الفرنسي.. سرقة منزل داني ألفي - سبورت 360 عربية

أخبار الدوري الفرنسي.. سرقة منزل داني ألفي -  سبورت 360 عربية

اقتحم لصوص منزل النجم البرازيلي داني ألفيش، مدافع باريس سان جيرمان الفرنسي، ونجحوا في سرقة ساعات فخمة، بينما كان المدافع البرازيلي يخوض مباراة في وقت سابق هذا الاسبوع.

وفقا لما ذكرته صحيفة “ليكيب” الفرنسية في تقريرها يوم السبت، استغل اللصوص فرصة غياب داني ألفيش وأفراد عائلته عن المنزل في نوي-سور-سين على مشارف باريس يوم الاربعاء الماضي أثناء لعبه أمام مونبلييه في دوري الدرجة الاولى الفرنسي.

وبات ألفيس ثالث لاعب من سان جيرمان يتعرض للسرقة في الأشهر الأخيرة، حيث تعرض بيت الكاميروني إريك ماكسيم تشوبو-موتينج مهاجم الفريق، لمحاولة سرقة للمرة الثانية خلال أقل من شهر.

وقبله تعرض منزل البرازيلي تياجو سيلفا في باريس، لسرقة محتويات قدرت قيمتها بنحو مليون يورو، بحسب تقارير صحافية فرنسية.

واستمرت عمليات السرقة رغم أن إدارة باريس سان جيرمان وضعت إجراءات أمنية عند منازل لاعبي الفريق منعا للسرقات المتكررة.

كما تلقت الشرطة الفرنسية عدة بلاغات من لاعبي ليون حول تعرضهم لسرقات، أثناء مواجهة برشلونة الإسباني في ذهاب ضمن نهائي دوري أبطال أوروبا لكرة القدم، على ملعب “بارك أولمبيك ليون”.

أبلغ اللاعب الهولندي ممفيس ديباي الشرطة عند الساعة 00:45 صباح الأربعاء،  بعد انتهاء مواجهة ليون وبرشلونة، بعد أن اكتشف قيام سارقون “غير معروف عددهم” بكسر نافذة في منزل ديباي وسرقة أكسسوارات منه.

وبحسب الصحف الفرنسية، تعرض منزلا زميلي ديباي في ليون، لوكا توسار والإسباني باب شيخ ديوب، للسرقة أيضا خلال المباراة.

وليست المرة الأولى التي يتعرض لها ديباي للسرقة، ففي سبتمبر 2018 أبلغ عن سرقة محتويات تفوق المليون يورو خلال مواجهة نيس في الدوري الفرنسي.

وصلت درجة الغضب لدى عدد من الجماهير المتعصبة لدرجة الجنون لفريق يوفنتوس الإيطالي، إلى توجيه رسائل تحمل تهديدات بالقتل إلى المدرب الأرجنتيني دييجو سيميوني وطفلته المولودة قبل أيام قليلة، بسبب الخسارة أمام أتلتيكو مدريد الإسباني في ذهاب ثمن نهائي دوري أبطال أوروبا بنتيجة (2-0).

كان سيميوني احتفل بطريقة غير لائقة في الملعب بعد هدف لصالح أتلتيكو مدريد، في تصرف أثار غضب مشجعي يوفنتوس، وقد اعتذر عليه الأرجنتيني لاحقا رغم أنه أكد على توجيه هذه الإشارة لمشجعي ناديه بغرض التأكيد على معنى أنهم فريق من الرجال والشجعان.

لكن هذا الاعتذار والتوضيح لم يكن كافيا للمتعصبين، الذين شنوا هجوما إلكترونيا على سيميوني ووجهوا له تحذيرات بالقتل وتمنوا له الموت مع طفلته الرضيعة “فالنتينا” التي وُلدت الأسبوع الماضي.

إلا أن هناك عدد كبير من مشجعي يوفنتوس أدانوا هذه التهديدات أيضا على “السوشيال ميديا”، ووجهوا رسائل اعتذار إلى سيميوني، مع التأكيد على أنها رياضة وكرة قدم تقبل الفوز والخسارة في النهاية.

ويحتاج يوفنتوس إلى الفوز بنتيجة (3-0) على الأقل من أجل تعويض خسارة الذهاب والتأهل إلى ربع النهائي في دوري أبطال أوروبا.

الخبر بالكامل
رأيك يهمنا