برعاية

احتفال طريف بعيد ميلاد مارادونا في المكسيك - سبورت 360 عربية

احتفال طريف بعيد ميلاد مارادونا في المكسيك -  سبورت 360 عربية

أقام لاعبو فريق دورادوس دى سينالوا المكسيكي، حفل عيد ميلاد لمدربهم الأرجنتيني دييجو أرماندو مارادونا، الذي بلغ عامه الـ58، يوم 30 أكتوبر.

حرص لاعب فريق دورادوس، الذي ينافس في دوري الدرجة الثانية بالمكسيك، على استقبال مارادونا قبل بداية تدريب الفريق، وقدموا له قالب حلوى لعيد الميلاد، التى حملت مجسما له مصحوبة بشعار النادى.

كما ارتدوا قمصان بيضاء مطبوع عليها صورته، ثم قاموا بمصافحته وتهنئته بعيد ميلاده الثامن والخمسين.

وقام مارادونا بمصافحتهم وبعد تحيته والتصفيق الحار، غدروا به ومرغوا أنفه بكعكة عيد ميلاده.   يعتبر مارادونا أحد أفضل لاعبي العالم في تاريخ كرة القدم إن لم يكن الأفضل على الإطلاق، فهو الذي كان يدخل المتعة إلى قلوب الجماهير ويجلب الألقاب للأندية ولبلاده، وتغنوا به وهتفوا له وقيل عنه الكثير خلال مسيرته الاحترافية الحافلة بالانتصارات.

ولد مارادونا فى العاصمة الأرجنتينية بيونس آيرس عام 1960، ويعد واحدا من أهم نجوم كرة القدم عبر التاريخ، لما قدمه من سحر على المستطيل الأخضر خلال مسيرته الحافلة التى استمرت 21 عامًا وأسدل الستار عليها فى 1997 مع بوكا جونيورز، توج من خلاها ببطولة كأس العالم عام 1986.

تقدم البرازيلي رافينيا مدافع بايرن ميونخ الألماني باعتذار إلى الجماهير العربية، بسبب “زي تنكري” ارتداه أثناء الاحتفال مع زملائه في الفريق بالهالويين “عيد الهلع”، يوم 31 أكتوبر.

وظهر رافينيا في صورة أثناء احتفالات لاعبي بايرن ميونخ بلهالووين، مرتديا زيا عربيًا، ويحمل في يده متفجرات، وهذا عرضه لانتقادات كثيفة من متابعيه العرب على صفحته في موقع التواصل الاجتماعي “انستجرام وتويتر”، ومتابعي فريق بايرن ميونخ أيضا.

وعادة يرتدي المحتفلون بعيد الهالويين ملابس لشخصيات مرعبة وغريبة، مثل مصاصي الدماء والأشباح والسفاحين وغيرها من الشخصيات المرعبة التي ظهرت في القصص والأفلام.

واختار رافينيا بدلا من التنكر بالشخصيات الخرافية، ارتداء ملابس عربية ومتفجرات، وكأنه يشير إلى أن العرب شخصيات مخفيفة بسبب قيامهم بأعمال إرهابية، وهذا لا يتقبله الجمهور العربي المتابع جيدا للكرة العالمية.

وحذف رافينيا الصورة بعد ذلك، وكتب رسالة اعتذار قال فيها: الهالويين عيد مخيف مع ملابس غريبة ومبالغ فيها، ولم يكن في نيتي إغضاب أي شخص من خلال لباسي، أو جرح إحساس أي أحد.

ظهر المدرب الإيطالي كلاوديو رانييري في محيط ملعب “كينج باور” معقل ناديه السابق ليستر سيتي الإنجليزي، من أجل وضع أكليل الورود على النصب التذكاري لمالك النادي الملياردير التايلاندي فيتشاي سريفادانابرابا، الذي توفي متأثرا نتيجة حادث سقوط طائرته المروحية يوم السبت بعد مواجهة وست هام يونايتد في الجولة العاشرة من بطولة الدوري.

كان رانييري مديرا فنيا لفريق ليستر سيتي عندما توج قبل موسمين بلقب الدوري الإنجليزي الممتاز، للمرة الأولى في تاريخ النادي في إنجاز تاريخي، قبل أن تتم إقالته من منصبه في الموسم التالي بسبب سوء النتائج وتراجع ترتيب الفريق في جدول “البريميرليج”، في قرار أثار جدلا كبيرا.

ومازالت جهات التحقيق تجمع الأدلة من مكان سقوط الطائرة، وحتى الآن لم تصدر أي بيانات رسمية أو تقارير أولية عن أسباب الحادث المأساوي، الذي أسفر عن مقتل 5 أفراد كانوا في الطائرة.

الخبر بالكامل
رأيك يهمنا