برعاية

بوحدوز ينضم لقائمة أشهر أصحاب الأهداف العكسية في تاريخ المونديال

بوحدوز ينضم لقائمة أشهر أصحاب الأهداف العكسية في تاريخ المونديال

تسبب المهاجم المغربي عزيز بوحدوز في خسارة منتخب بلاده في أولى مبارياته بكأس العالم 2018 بهدف عكسي أحرزه في شباك فريقه في الدقيقة 95 ليمنح منتخب إيران ثلاث نقاط غالية.

بهذا الهدف أصبح بوحدوز صاحب الهدف العكسي رقم 42 في تاريخ مباريات كأس العالم، فما هي أشهر الأهداف العكسية في تاريخ كأس العالم؟

* مانويل روساس «المكسيك» 1930

صاحب أول هدف عكسي في تاريخ كأس العالم بالطبع لا ينسى، حيث أحرز اللاعب المكسيكي مانويل روساس هدفا في شباك مرماه في المباراة التي انتهت بفوز منتخب شيلي بهدفين مقابل لا شيء في مرحلة المجموعات في أول نسخة من كأس العالم التي استضافتها أوروغواي عام 1930.

* سكوبار «كولومبيا» 1994» الهدف الذي قتل صاحبه!

أحرز اللاعب الكولومبي أندريس سكوبار هدفاً عكسياً في مرماه في المباراة التي جمعت منتخب بلاده بالولايات المتحدة الأميركية في مونديال 1994 والتي انتهت بفوز منتخب بلاد العم سام بهدفين مقابل لا شيء.

الدراما لم تنته بتسبب اللاعب في خروج منتخب بلاده من المونديال فقط، بل إن هذا الهدف أدى إلى مقتله على يد أفراد المافيا الكولومبية وأصحاب المراهنات الذين أطلقوا 12 طلقة على جسده.

* يوسف تشيبو «المغرب» 1998

كان يوسف تشيبو هو المغربي الوحيد الذي أحرز هدفاً عكسياً في شباك منتخب بلاده قبل هدف بوهدوز في 2018، وكان الهدف أمام منتخب النرويغ في المباراة التي انتهت بالتعادل بهدفين لكل فريق في مونديال فرنسا 1998.

* بيير عيسى «جنوب أفريقيا» 1998

المدافع الجنوب الأفريقي أحرز هدفين في شباك منتخب بلاده أمام منتخب فرنسا في المباراة التي انتهت بالفوز لصالح الأخير بثلاثية مقابل لا شيء، بعد ذلك تم احتساب أحد هذه الأهداف العكسية لصالح مهاجم المنتخب الفرنسي تيري هنري.

* أندوني زوبازاريتا «إسبانيا» 1998

حارس مرمى منتخب اللاروخا أحرز هدفاً في مرماه في المباراة التي شهدت فوز منتخب نيجيريا بثلاثية مقابل هدفين في مرحلة المجموعات في كأس العالم فرنسا 1998.

* كارلوس بويول «إسبانيا» 2002

إسباني آخر أحرز هدفاً عكسياً في المونديال وهو مدافع برشلونة السابق كارلوس بويول، ربما كان بويول صاحب هدف تأهل منتخب لاروخا لنهائي مونديال 2010 بهدفه الرأسي في مباراة الدور قبل النهائي أمام منتخب ألمانيا، إلا أن البعض ما زال يتذكر هدفه العكسي في مونديال 2002 أمام باراغواي في المباراة التي انتهت بفوز إسبانيا بثلاثية مقابل هدف وحيد.

الخبر بالكامل
رأيك يهمنا