برعاية

من الأرشيف .. «نهائيات» لا تنسى ...وإبداع من جيل الشتالي والشايبي من الأرشيف .. «نهائيات» لا تنسى ...وإبداع من جيل الشتالي والشايبي

من الأرشيف  .. «نهائيات» لا تنسى ...وإبداع من جيل الشتالي والشايبي   من الأرشيف  .. «نهائيات» لا تنسى ...وإبداع من جيل الشتالي والشايبي

يدخل النّجم والإفريقي «فينال» الكأس بذكريات عُمرها 44 عاما بما أن آخر لقاء جَمعهما في المحطّة النهائية من سباق «الأميرة» يعود إلى 1974 عندما فاز فريق عبد الشتالي على أبناء جمال الدين بوعبسة بفضل الهدف اليتيم للعامري المالكي في شباك «الأسطورة» الصّادق ساسي (عتّوقة).

ويرجع النهائي الأوّل بين الناديين إلى عام 1963 وقد بلغت تلك القمّة ذروة الحماس والتشويق حتى أنه وقع خوض مباراتين لحسم اللقب وكان الفصل الأوّل من «الفينال» قد انتهى بالتعادل السلبي ليبتسم الحظ للنجم في الفصل الثاني بعد أن فاز فريق جوهرة السّاحل بهدفين لهدف.

المواجهة الثالثة بين هاتين القلعتين الرياضيتين الكبيرتين دارت في 1967 وانتهت هذه المَرّة لفائدة نادي «باب الجديد» بهدفين لصفر وقد تضمّنت تشكيلتا الناديين في تلك المواجهة القوية أسماءً لامعة مثل «عتّوقة» والشايبي والجديدي وعجرود وحباشة والشتالي (الفائز باللّقب كلاعب وكمدرّب مع «ليتوال»).

النهائيات الثلاثة بين الإفريقي والنّجم دارت بين زويتن والمنزه وسيحتضن اليوم ملعب رادس «الفينال» الرّابع في سجّل مُواجهات الناديين في الكأس.

يدخل النّجم والإفريقي «فينال» الكأس بذكريات عُمرها 44 عاما بما أن آخر لقاء جَمعهما في المحطّة النهائية من سباق «الأميرة» يعود إلى 1974 عندما فاز فريق عبد الشتالي على أبناء جمال الدين بوعبسة بفضل الهدف اليتيم للعامري المالكي في شباك «الأسطورة» الصّادق ساسي (عتّوقة).

ويرجع النهائي الأوّل بين الناديين إلى عام 1963 وقد بلغت تلك القمّة ذروة الحماس والتشويق حتى أنه وقع خوض مباراتين لحسم اللقب وكان الفصل الأوّل من «الفينال» قد انتهى بالتعادل السلبي ليبتسم الحظ للنجم في الفصل الثاني بعد أن فاز فريق جوهرة السّاحل بهدفين لهدف.

الخبر بالكامل
رأيك يهمنا