برعاية

النهائي تحت مجهر قدماء الافريقي.. أسبقية للافريقي لكن حذار من خبرة النجمالنهائي تحت مجهر قدماء الافريقي.. أسبقية للافريقي لكن حذار من خبرة النجم

النهائي تحت مجهر قدماء الافريقي.. أسبقية للافريقي لكن حذار من خبرة النجمالنهائي تحت مجهر قدماء الافريقي.. أسبقية للافريقي لكن حذار من خبرة النجم

لقاءات الكأس لا تخضع للمنطق و لا يمكن الحديث عن أسبقية فريق على حساب آخر و هي تلعب عادة على جزئيات و تفاصيل و لذلك التجأنا الى أصحب الخبرة لتكون لهم الكلمة الفصل و هذا أبرز ما جاء على السنة بعض لاعبي الافريقي السابقين .

سيطرة للإفريقي وحذار من ردّة فعل النجم

يصعب التكهن بنتيجة لقاء الكأس عادة لأن مثل هذه المباريات عادة ما تخضع الى أبسط الجزئيات، فالفريق الذي سيكون لاعبوه أكثر تركيز فوق الميدان ولا يرتكبون العديد من الاخطاء هو الفريق الذي سيكون من نصيبه التتويج. عموما تبقى مباراة متوازنة رغم الاسبقية الطفيفة للافريقي على مستوى الملعب (ملعب رادس) وحتى الجماهير ستكون حاضرة بنفس العدد من الجانبين. كما ان الافريقي سبق له ان فرض سيطرته على النجم خلال بطولة هذا الموسم وفاز عليه ذهابا وايابا وبالتالي هذا العامل يمكن ان يكون سلاح ذو حدّين، فالافريقي يمكن ان يستغل هذا العامل على المستوى الذهني للاعبين ويفرض سيطرته على النجم لكن المنافس قد يردّ الفعل وهو ما يحيلنا الى نقص الخبرة على عكس النجم الذي عرف مسؤولوه كيف يتعاملون بذكاء مع الرصيد البشري وكل الأمل ان لا يندم مسؤولو الافريقي على اختياراتهم.

افضلية للافريقي والمطلوب انتصار الروح الرياضية

يمثل نهائي الكأس طبقا كرويا من الطراز الرفيع ونتمناه ان يكون قمة كروية تمثل عرسا ختاميا للموسم ونتمنى ان يسوّق صورة رائعة عن كرتنا قبل اسابيع من المونديال وان يدور في كنف الروح الرياضية ويكون التتويج للأجدر فوق الميدان. الفريقان قدما موسما جيدا وهما يمران بفترة انتعاشة وقد تنافسا عن بعد على المركز الثاني واليوم سيلعبان من أجل التتويج بالكأس، واعتقد ان حظوظ الفريقين متساوية ولكن ما سيرجح كفة احد الفريقين هو الجاهزية الذهنية والبدينة الافريقي سيكون في حاجة الى كل لاعبيه وخاصة وسام يحيى واحمد خليل والعيادي فجاهزية هؤلاء والتزامهم والتركيز سيمكن الافريقي من التحكم في المباراة. النجم اراح بعض لاعبيه بعد رحلة انغولا لكن شخصيا لا اعتقد ان اراحة اللاعب تمنحه عودة اقوى.

«القليّب» سلاح الافريقي للتتويج بالكأس

«لقاءات الكأس يطغى عليها عادة حب الانتصار من الجانبين وبالتالي لا يمكن ان ننتظر لوحة فنية كبيرة من اللاعبين، فكل فريق سيسعى الى حسن استغلال نقاط ضعف منافسه واقتناص الاخطاء لاحداث الفارق. كما ان الفنيات الفردية لبعض اللاعبين يمكنها ان تحدث الفارق في مثل هذه اللقاءات. الافريقي في حاجة الى التتويج لاثبات الذات والمحافظة على اللقب والنجم بدوره يسعى الى تفادي غضب الانصار بعد فقدانه المركز الثاني وبالتالي الحظوظ متساوية بين الفريقين ولا يمكن الحديث مسبقا عن افضلية. النجم سيعوّل على خبرة لاعبيه الذين سبق لهم التتويج بالكأس في ثلاث مناسبات خلال السنوات الاخيرة في المقابل فإن الافريقي يعتمد سلاح «القليّب». الافريقي ظهر بوجه مشرف في الاسابيع الاخيرة وحتى هزيمة الجولة الاخيرة لا يمكن ان تكون مقياسا بإعتبار ان اذهان اللاعبين مركزة على لقاء الكأس».

لقاءات الكأس لا تخضع للمنطق و لا يمكن الحديث عن أسبقية فريق على حساب آخر و هي تلعب عادة على جزئيات و تفاصيل و لذلك التجأنا الى أصحب الخبرة لتكون لهم الكلمة الفصل و هذا أبرز ما جاء على السنة بعض لاعبي الافريقي السابقين .

سيطرة للإفريقي وحذار من ردّة فعل النجم

يصعب التكهن بنتيجة لقاء الكأس عادة لأن مثل هذه المباريات عادة ما تخضع الى أبسط الجزئيات، فالفريق الذي سيكون لاعبوه أكثر تركيز فوق الميدان ولا يرتكبون العديد من الاخطاء هو الفريق الذي سيكون من نصيبه التتويج. عموما تبقى مباراة متوازنة رغم الاسبقية الطفيفة للافريقي على مستوى الملعب (ملعب رادس) وحتى الجماهير ستكون حاضرة بنفس العدد من الجانبين. كما ان الافريقي سبق له ان فرض سيطرته على النجم خلال بطولة هذا الموسم وفاز عليه ذهابا وايابا وبالتالي هذا العامل يمكن ان يكون سلاح ذو حدّين، فالافريقي يمكن ان يستغل هذا العامل على المستوى الذهني للاعبين ويفرض سيطرته على النجم لكن المنافس قد يردّ الفعل وهو ما يحيلنا الى نقص الخبرة على عكس النجم الذي عرف مسؤولوه كيف يتعاملون بذكاء مع الرصيد البشري وكل الأمل ان لا يندم مسؤولو الافريقي على اختياراتهم.

الخبر بالكامل
رأيك يهمنا