برعاية

أمام عجز هيئة الشبيبة .. اللاعبون يهددون بالرحيل واتصالات سرية بوكلاء اللاعبينأمام عجز هيئة الشبيبة .. اللاعبون يهددون بالرحيل واتصالات سرية بوكلاء اللاعبين

أمام عجز هيئة الشبيبة   .. اللاعبون يهددون بالرحيل واتصالات سرية بوكلاء اللاعبينأمام عجز هيئة الشبيبة   .. اللاعبون يهددون بالرحيل واتصالات سرية بوكلاء اللاعبين

لم تعرف أزمة الشبيبة الانفراج المأمول بل تعقدت الوضعية أكثر وأصبحت الأجواء العامة المحيطة بالجمعية حرجة للغاية مما اوجد حالة من الاستياء  والغضب  في صفوف الأحباء حيث توترت الاجواء بشكل كبير خلال الأيام الأخيرة واضطر الأحباء للقيام بوقفة احتجاجية أخرى في نهاية الأسبوع المنقضي للتعبير عن رفضهم القطعي مواصلة ادارة حافظ العلاني تسيير دواليب الجمعية وطالبوها بالاستقالة والرحيل لإعادة ترتيب البيت الاغلبي على أسس صحيحة وإنقاذ الشبيبة عبر جلسة عامة انتخابية استثنائية لأن مواصلة ما تبقى من الهيئة الحالية الفترة النيابية بالإشراف على حظوظ الجمعية في الموسم المقبل بمثابة العملية الانتحارية ان لم نقل خطوة نحو اندثار الشبيبة وتدميرها حسب تعليقات الأحباء وكذلك المتابعين والعارفين بحقيقة ما يجري في القلعة الخضراء والبيضاء.

امام تجاهل نهاية عقود بعض اللاعبين على غرار الحارس علي القلعي والمدافع سليم باشا وحسام بنينة ومتوسط الميدان صبري العماري ولاعب الارتكاز الغيني « أبو بكر سيلا « والمهاجم الكامروني « كريستوفر ماندوقا « فان القرار الصادر عن الفيفا خلال الأيام الأخيرة والقاضي بأحقية كل لاعب فسخ عقده من جهة واحدة ما لم يتحصل على راتب شهرين متتاليتين وبالتالي فإن عديد اللاعبين في الشبيبة اصبحوا يفكرون في المغادرة بل ان بعض العناصر بدأوا بعد في اتصالاتهم ببعض المحامين من المختصين في القانون الرياضي لفك تعاقدهم بالشبيبة والمطالبة في الان نفسه ببقية مستحقاتهم المالية خاصة وان عديد اللاعبين البارزين مطلوبين من أندية في الرابطة المحترفة الاولى.

كل ذلك يحدث والهيئة نائمة في العسل وفي المقابل ثارت ثائرة الأحباء الذين بدأوا يستعدون للقيام بوقفة احتجاجية أخرى وحسب مصادر «الشروق» فإنها ستكون مختلفة عن الوقفات الاحتجاجية السابقة.

بعض اللاعبين في المزاد العلني 

حسب مصادرنا الخاصة وأمام عجز الهيئة المديرة على إيجاد الحلول المادية لصرف المستحقات التي تجاوزت النصف مليار وبحثا عن ايسر الحلول كما تعودت عليها الهيئات المتعاقبة فقد تحرك بعض الأعضاء في الهيئة الحالية واتصلوا ببعض السماسرة ووكلاء اللاعبين للتفريط بالبيع في 3 عناصر واضاف مصدر «الشروق « ان ناديين اعربا عن رغبتهما في الفوز بلاعبين الا ان قيمة الصفقة غير مشجعة والمفاوضات مازالت متواصلة بين مسؤولي الشبيبة والوسيط.

نعم هكذا تدار شؤون جمعية عريقة مثل الشبيبة وهكذا تفقد «الجي اس كا» موسميا ابرز لاعبيها وأفضل شبانها وبهذه السياسات الفاشلة أدخلوا الجمعية في نفق مظلم. فاتقوا الله في الشبيبة .

لم تعرف أزمة الشبيبة الانفراج المأمول بل تعقدت الوضعية أكثر وأصبحت الأجواء العامة المحيطة بالجمعية حرجة للغاية مما اوجد حالة من الاستياء  والغضب  في صفوف الأحباء حيث توترت الاجواء بشكل كبير خلال الأيام الأخيرة واضطر الأحباء للقيام بوقفة احتجاجية أخرى في نهاية الأسبوع المنقضي للتعبير عن رفضهم القطعي مواصلة ادارة حافظ العلاني تسيير دواليب الجمعية وطالبوها بالاستقالة والرحيل لإعادة ترتيب البيت الاغلبي على أسس صحيحة وإنقاذ الشبيبة عبر جلسة عامة انتخابية استثنائية لأن مواصلة ما تبقى من الهيئة الحالية الفترة النيابية بالإشراف على حظوظ الجمعية في الموسم المقبل بمثابة العملية الانتحارية ان لم نقل خطوة نحو اندثار الشبيبة وتدميرها حسب تعليقات الأحباء وكذلك المتابعين والعارفين بحقيقة ما يجري في القلعة الخضراء والبيضاء.

امام تجاهل نهاية عقود بعض اللاعبين على غرار الحارس علي القلعي والمدافع سليم باشا وحسام بنينة ومتوسط الميدان صبري العماري ولاعب الارتكاز الغيني « أبو بكر سيلا « والمهاجم الكامروني « كريستوفر ماندوقا « فان القرار الصادر عن الفيفا خلال الأيام الأخيرة والقاضي بأحقية كل لاعب فسخ عقده من جهة واحدة ما لم يتحصل على راتب شهرين متتاليتين وبالتالي فإن عديد اللاعبين في الشبيبة اصبحوا يفكرون في المغادرة بل ان بعض العناصر بدأوا بعد في اتصالاتهم ببعض المحامين من المختصين في القانون الرياضي لفك تعاقدهم بالشبيبة والمطالبة في الان نفسه ببقية مستحقاتهم المالية خاصة وان عديد اللاعبين البارزين مطلوبين من أندية في الرابطة المحترفة الاولى.

كل ذلك يحدث والهيئة نائمة في العسل وفي المقابل ثارت ثائرة الأحباء الذين بدأوا يستعدون للقيام بوقفة احتجاجية أخرى وحسب مصادر «الشروق» فإنها ستكون مختلفة عن الوقفات الاحتجاجية السابقة.

الخبر بالكامل
رأيك يهمنا