برعاية

الكلاسيكو 271 بعيون الصحافة الألمانية

الكلاسيكو 271 بعيون الصحافة الألمانية

انتهى لقاء "الكلاسيكو" الأخير لهذا الموسم بالتعادل مساء أمس الأحد (السادس من مايو/ أيار 2017) بين برشلونة وضيفه وغريمه التقليدي ريال مدريد بهدفين لمثلهما، وذلك في المرحلة السادسة والثلاثين من الدوري الإسباني. وعرفت هذه المواجهة تغطية إعلامية كبيرة رغم أن الموسم انتهى عملياً بعد تتويج برشلونة بلقب الليغا وإحراز لقب كأس الملك، فيما ينتظر فريق ريال مدريد المباراة النهائية لدوري الأبطال الأوروبية لمواجهة فريق ليفربول الإنجليزي، حيث يسعى للفوز بالكأس الغالية للمرة الثالثة على التوالي.

وكمثيلاتها حول العالم اهتمت الصحف الألمانية بهذا اللقاء الذي تابعه الملايين حول العالم. وكتب موقع "شبيغل أونلاين" يقول "رغم أن برشلونة حسم في أمر الدوري بفارق 15 نقطة عن اقرب مطارديه، إلا أن الكلاسيكو عرف ندية كبيرة". ورأت "شبيغل" أن برشلونة "فوت فرصة الفوز بنقاط المباراة الثلاث بعشرة لاعبين، لكن لازال في حوزته فرصة تاريخية لإنهاء الدوري هذا الموسم بسجل خالٍ من الهزائم".

إرسال Facebook Twitter google+ Whatsapp Tumblr Digg Newsvine stumble linkedin

التركيز على نهائي دوري الأبطال

أما موقع "شبورت 1"، فكتب يقول "ريال مدريد يتعادل في برشلونة ويتخوف من غياب طويل لنجمه البرتغالي بسبب الإصابة". وأشار الموقع الألماني إلى أن ريال مدريد "منذ إطاحته بفريق بايرن ميونيخ في دور نصف نهائي دوري الأبطال لا يفكر سوى في الظفر بالكأس ذات الأذنين في 26 من هذا الشهر في كييف حين يواجه ليفربول في المباراة النهائية.

الريال لم يستغل النقص العددي

من جانبها، رأت صحيفة "فرانكفورته روندشاو" أن ريال مدريد عجز عن استغلال النقص العددي لفريق برشلونة ليحقق نتيجة الفوز. وكتبت الصحيفة الألمانية تقول "في الكلاسيكو رقم 271، لم يتمكن الفريق الملكي من مباغتة برشلونة الذي لعب طيلة الشوط الثاني بعشرة لاعبين". وتابعت الصحيفة الألمانية "بالمقابل كان أصحاب الأرض أكثر جرأة وسيطروا على معظم أطوار الشوط الثاني، مكللين ذلك بهدف لميسي، قبل أن يسجل بيل هدف التعادل الذي جاء عكس مجرى اللعب".

يتربع نادي برشلونة على عرش الأندية الصانعة للنجوم في العالم، إذ يلعب حالياً في الدوريات الأوروبية 43 لاعباً، تخرجوا من أكاديمية "لا ماسيا" التابعة للنادي، وأبرزهم البرغوث الأرجنتيني ليونيل ميسي والرسام أندريس إنييستا وتشافي هيرنانديز.

أكاديمية "الشياطين الحمر" لمانشستر يونايتد حلت في المركز الثاني عالمياً ونجحت في صنع 36 نجماً، يلعبون حالياً في الدوريات الأوروبية، كاللاعب عدنان يانوزاي وديفيد بيكهام وبول سكولز.

أما الفريق الملكي ريال مدريد فيعود فضل حصده للألقاب الكثيرة لأكاديميته التي هيأت 34 لاعباً يلعبون في الوقت الحاضر في الدوريات الأوروبية، أبرزهم حارس مرمى الفريق والمنتخب الاسباني إكير كاسياس وراؤول غونزاليس وخوان ماتا.

أوليمبك ليون الفرنسي له مدرسة عريقة لكرة القدم واستطاعت تقديم 33 لاعباً للدوريات الأوروبية، قد يكون أشهرهم كريم بنزيما.

أما فريق باريس سان جيرمان الفرنسي فقد نجح هو الأخر في صنع 27 نجماً كروياً يلعبون في الدوريات الأوروبية بدرجاتها الخمس، كاللاعب أدريان رابيو.

ريال سوسيداد الإسباني احتل المركز السادس ضمن قائمة الفرق الصانعة للنجوم، واستطاع تخريج 24 لاعباً مرموقاً يلعبون في الدوريات الأوروبية، كاللاعب آسير إيارامندي (يسار الصورة) الذي انتقل إلى ريال مدريد.

وفي المركز السادس أيضاً حل أتلتيك بيلباو العريق الذي لم يهبط بتاتاً إلى مصاف الدرجة الثانية في الدوري الإسباني وخرج 24 لاعباً. اللاعب إكير مونيان (يسار الصورة) هو أحدهم.

أكاديمية نادي رين الفرنسي احتلت أيضاً المركز السادس بـ24 نجماً كروياً، كاللاعب رومين دانزي.

نادي لينس الفرنسي ورغم نتائجه المتواضعة نسبياً إلى أنه أحد أبرز الفرق الصانعة للنجوم في العالم، وتخرج من أكاديميته 22 لاعباً يلعبون حالياً في الدوريات الأوروبية.

وفي المركز السابع أيضاً حلت مدرسة نادي بوردو الفرنسي، التي استطاعت إنتاج 22 نجماً أيضاً، منهم يوان غوركوف (يمين الصورة).

الفريق الإيطالي أتالانتا بيرغامو نجح هو الأخر في إرسال 22 لاعباً للدوريات الأوروبية، من أبرزهم دانيل باسيلي.

أما آرسنال الانكليزي فقد نجح كذلك في صنع 22 لاعباً في عالم كرة القدم، يلعبون حالياً في الدوريات الأوروبية، كاللاعب جاك ويلشير (يمين الصورة). الكاتب: زمن البدري.

يتربع نادي برشلونة على عرش الأندية الصانعة للنجوم في العالم، إذ يلعب حالياً في الدوريات الأوروبية 43 لاعباً، تخرجوا من أكاديمية "لا ماسيا" التابعة للنادي، وأبرزهم البرغوث الأرجنتيني ليونيل ميسي والرسام أندريس إنييستا وتشافي هيرنانديز.

أكاديمية "الشياطين الحمر" لمانشستر يونايتد حلت في المركز الثاني عالمياً ونجحت في صنع 36 نجماً، يلعبون حالياً في الدوريات الأوروبية، كاللاعب عدنان يانوزاي وديفيد بيكهام وبول سكولز.

أما الفريق الملكي ريال مدريد فيعود فضل حصده للألقاب الكثيرة لأكاديميته التي هيأت 34 لاعباً يلعبون في الوقت الحاضر في الدوريات الأوروبية، أبرزهم حارس مرمى الفريق والمنتخب الاسباني إكير كاسياس وراؤول غونزاليس وخوان ماتا.

أوليمبك ليون الفرنسي له مدرسة عريقة لكرة القدم واستطاعت تقديم 33 لاعباً للدوريات الأوروبية، قد يكون أشهرهم كريم بنزيما.

الخبر بالكامل
رأيك يهمنا