برعاية

أخبار النادي الافريقي:سعي لتثبيت موعد الانتخابات.. وتهدئة لإنجاح الاستحقاقاتأخبار النادي الافريقي:سعي لتثبيت موعد الانتخابات.. وتهدئة لإنجاح الاستحقاقات

أخبار النادي الافريقي:سعي  لتثبيت موعد الانتخابات.. وتهدئة لإنجاح الاستحقاقاتأخبار النادي الافريقي:سعي  لتثبيت موعد الانتخابات.. وتهدئة لإنجاح الاستحقاقات

تعرف النادي الإفريقي مساء أمس الأول على منافسيه في الدورة الترشيحية الخاصة بالكأس العربية حيث سيلاقي أندية الفيصلي السعودي والوئام الموريتاني والنجمة اللبناني.

نادي باب الجديد لن يطيل المقام بمدينة جدة السعودية حيث سيخوض أول مباراة يوم 17 ماي أمام الفيصلي السعودي على أن يتبارى مع الوئام الموريتاني يوم 20 ماي لينهي التزاماته بمواجهة النجمة اللبناني يوم 23 ماي.

القرعة وضعت الأحمر والأبيض أمام أصعب منافسيه في المباراة الافتتاحية باعتبار أن الفريق السعودي من بين الأندية التي تركت انطباعات جيدة هذا الموسم بمدرب تم اختياره الأفضل في دوري المحترفين دون نسيان بلوغه نهائي الملك عقب الإطاحة بالأهلي السعودي.

الإفريقي وفي صورة تخطيه عقبة الفيصلي فإنه سيكون منطقيا في طريق مفتوح للإطاحة بالنجمة اللبناني والوئام الموريتاني فكلاهما بمتناوله ليكون الأهلي المصري المنافس المنتظر في الدور السادس عشر طبعا في حال التأهل.

أكد مروان حمودية ليلة الخميس في تصريح لإحدى القنوات التلفزية أن الجلسة العامة الانتخابية ستعقد يوم 9 جوان المقبل مشددا على أن الفريق سيعود من المملكة السعودية يوم 1 جوان نظرا لأن مباراته الختامية ستجرى يوم 30 ماي.

وبعد إعلان الاتحاد العربي مساء أمس الأول عن برنامج مشاركة الفريق طرح الأحباء من جديد ملف التأجيل مؤكدين على ضرورة إجراء الجلسة العامة الانتخابية في موعدها المحدد ليوم 27 ماي خصوصا أن الفريق سينهي التزاماته قبل هذا الموعد بأربعة أيام.

إلى ذلك يرفض نصف أعضاء الهيئة التسييرية تقريبا تأجيل الانتخابات معتبرين أن في ذلك تعسفا على مقررات الجلسة العامة التي تبقى سيدة نفسها خصوصا أن الأحباء صادقوا بالإجماع على تاريخ 27 ماي وبالتالي فهم يرون ضرورة المحافظة على الموعد الانتخابي.

بعيدا عن الصراعات الخاصة بالانتخابات والاختلافات في وجهات النظر بين المسؤولين دعا الكثيرون من أحباء الإفريقي إلى تأجيل كافة الملفات إلى ما بعد 13 ماي حيث سيخوض الفريق في غضون ثلاثة أيام مباراتين على غاية من الأهمية وعلى ضوئها سيتحدد نجاح موسمه.

نادي باب الجديد سيخوض مواجهتي كلاسيكو الأولى ستضعه بملعب الطيب المهيري أمام السي أس أس يوم 10 ماي والثانية أمام النجم الساحلي يوم 13 ماي لذلك يرى الكثيرون ضرورة التعقل وخلق مناخ من الهدوء حتى يتمكن الفريق من الإعداد للمواجهتين في أفضل وضع.

الأحمر والأبيض يملك كل الآليات لحسم المقابلتين وضمان نهاية موسم يمكن أن تكون غير مسبوقة قياسا بما عاناه الفريق في ذهاب الموسم الحالي قبل أن يحقق «ريمونتادا» تاريخية.

كل المجموعة في أفضل حال

بعد راحة خاطفة بأربع وعشرين ساعة استأنف لاعبو النادي الإفريقي يوم أمس تحضيراتهم لتنقل صفاقس في إطار الجولة الختامية من بطولة الرابطة المحترفة الأولى..

ومن حسن حظ الأحمر والأبيض أن الفريق سيبدأ مرحلة التحضيرات للكلاسيكو دون مشاكل صحية وهو ما سيترك هامش الخيار مفتوحا أمام الإطار الفني بقيادة كمال القلصي لاختيار أفضل تشكيلة من شأنها أن تقود الفريق إلى العودة بنتيجة تؤمن له الفوز بالمرتبة الثانية المؤهلة للعودة إلى دوري أبطال إفريقيا في الموسم المقبل.

التحضيرات ينتظر أن تختم بتسليم اللاعبين أجرة شهر أفريل وذلك قبل التنقل إلى صفاقس وهو ما قد يمثل دفعا معنويا مهما لزملاء صابر خليفة.

تعرف النادي الإفريقي مساء أمس الأول على منافسيه في الدورة الترشيحية الخاصة بالكأس العربية حيث سيلاقي أندية الفيصلي السعودي والوئام الموريتاني والنجمة اللبناني.

نادي باب الجديد لن يطيل المقام بمدينة جدة السعودية حيث سيخوض أول مباراة يوم 17 ماي أمام الفيصلي السعودي على أن يتبارى مع الوئام الموريتاني يوم 20 ماي لينهي التزاماته بمواجهة النجمة اللبناني يوم 23 ماي.

القرعة وضعت الأحمر والأبيض أمام أصعب منافسيه في المباراة الافتتاحية باعتبار أن الفريق السعودي من بين الأندية التي تركت انطباعات جيدة هذا الموسم بمدرب تم اختياره الأفضل في دوري المحترفين دون نسيان بلوغه نهائي الملك عقب الإطاحة بالأهلي السعودي.

الإفريقي وفي صورة تخطيه عقبة الفيصلي فإنه سيكون منطقيا في طريق مفتوح للإطاحة بالنجمة اللبناني والوئام الموريتاني فكلاهما بمتناوله ليكون الأهلي المصري المنافس المنتظر في الدور السادس عشر طبعا في حال التأهل.

أكد مروان حمودية ليلة الخميس في تصريح لإحدى القنوات التلفزية أن الجلسة العامة الانتخابية ستعقد يوم 9 جوان المقبل مشددا على أن الفريق سيعود من المملكة السعودية يوم 1 جوان نظرا لأن مباراته الختامية ستجرى يوم 30 ماي.

وبعد إعلان الاتحاد العربي مساء أمس الأول عن برنامج مشاركة الفريق طرح الأحباء من جديد ملف التأجيل مؤكدين على ضرورة إجراء الجلسة العامة الانتخابية في موعدها المحدد ليوم 27 ماي خصوصا أن الفريق سينهي التزاماته قبل هذا الموعد بأربعة أيام.

إلى ذلك يرفض نصف أعضاء الهيئة التسييرية تقريبا تأجيل الانتخابات معتبرين أن في ذلك تعسفا على مقررات الجلسة العامة التي تبقى سيدة نفسها خصوصا أن الأحباء صادقوا بالإجماع على تاريخ 27 ماي وبالتالي فهم يرون ضرورة المحافظة على الموعد الانتخابي.

الخبر بالكامل
رأيك يهمنا