برعاية

بعد صعـــــود «الهمهامـــــا» ... ألف ليلة و ليلة في حمّام الأنفبعد صعـــــود «الهمهامـــــا» ... ألف ليلة و ليلة في حمّام الأنف

بعد صعـــــود «الهمهامـــــا»  ... ألف ليلة و ليلة في حمّام الأنفبعد صعـــــود «الهمهامـــــا»  ... ألف ليلة و ليلة في حمّام الأنف

دخلت جماهير «الهمهاما» في فرحة هستيرية بعد عودة الجمعية إلى دائرة الأضواء وقد بدأت الاحتفالات من باردو وهو مسرح الفوز على الشابة لتمتدّ إلى كافة ساحات الضاحية الجنوبية التي ارتدت ثوب الفرح وعاشت ليلة ولا ألف ليلة احتفاءً بهذا الحدث الكبير. 

واحتلّت الجماهير شوارع المدينة و»غزت» أسطح المباني وأشعلت الشماريخ بحضور الكبار والصغار والنساء وقدماء اللاعبين وكلّ المُتيمين بحب اللّونين الأخضر والأبيض.

وبعد أقل من سنة انقشع الضباب عن جبل «بوقرنين» وعادت الروح إلى حمّام الأنف الذي يعيش أهله على عشق «الهمهاما» ونسيم البحر.

هذا «الكرنفال» أعاد إلى الأذهان مسرّات أيام زمان والتتويجات الخالدة للجمعية في البطولة والكأس كما حصل في رمضان 1885 مع جيل السبعي وبوسنينة وطاسكو والجلاصي أومع جيل 2001 بقيادة بن شويخة وبن عبد القادر والمدرب عمّار السويح الذي لن يستغرب حتما من سطوع نجم عثمان السعيدي وارتفاع أسهم مُهندس الصّعود ماهر القيزاني بحكم أن «بوقرنين» هو مصنع اللاعبين والمدربين ولكم أن تسألوا خليفة والشعباني و»بوشار» و»دراغان»... وغيرهم كثير.

دخلت جماهير «الهمهاما» في فرحة هستيرية بعد عودة الجمعية إلى دائرة الأضواء وقد بدأت الاحتفالات من باردو وهو مسرح الفوز على الشابة لتمتدّ إلى كافة ساحات الضاحية الجنوبية التي ارتدت ثوب الفرح وعاشت ليلة ولا ألف ليلة احتفاءً بهذا الحدث الكبير. 

واحتلّت الجماهير شوارع المدينة و»غزت» أسطح المباني وأشعلت الشماريخ بحضور الكبار والصغار والنساء وقدماء اللاعبين وكلّ المُتيمين بحب اللّونين الأخضر والأبيض.

الخبر بالكامل
رأيك يهمنا