برعاية

بعد ان تأكد رحيل هيئة الشبيبة .. حشد مبكّر للأحباء استعدادا للانتخابات القادمة بعد ان تأكد رحيل هيئة الشبيبة .. حشد مبكّر للأحباء استعدادا للانتخابات القادمة

بعد ان تأكد رحيل هيئة الشبيبة .. حشد مبكّر للأحباء استعدادا للانتخابات القادمة    بعد ان تأكد رحيل هيئة الشبيبة .. حشد مبكّر للأحباء استعدادا للانتخابات القادمة

حسب مصادر « الشروق « تأكد رحيل هيئة حافظ العلاني خلال الأيام القليلة القادمة بعد ان ساد اجماع العائلة الموسعة للشبيبة بضرورة التغيير بما في ذلك قناعة المسؤولين انفسهم بأن حال هذه الهيئة لن يستقيم لفشلها الذريع في مهامها واخفاقها في تحقيق الأهداف التي جاءت من اجلها بحكم الانقسامات وتباين الأدوار والتداخل في المهام والعجز على تأمين ظروف عمل ملائمة لجميع الفروع و الأصناف الشيء الذي خلف حالة من الفوضى والبلبلة شملت الفروع الثلاثة بحكم الاخلالات والتجاوزات الموجودة في ظل الأزمة المالية الخانقة التي لم تجد لها الهيئة المديرة الحلول المناسبة بعد تعمد بعض الاطراف غلق حنفية الدعم في وجه حافظ العلاني وجماعته.

كل هذه العوامل اضافة الى سلبية بعض المواقف وغياب الدعم المالي وتجاوز بعض الأعضاء حدود مسؤولياتهم اوجد حالة من الاضطراب ومواقف اقصائية عدوانية صلب الهيئة مما استحال معها مواصلة العمل وبقى في ظل ما جرى من احداث غريبة مرت بمثابة الكابوس على الجمعية ضمان الشبيبة بقاءها في الرابطة المحترفة الاولى بمثابة الإنجاز 

ثلاثة أسماء معروفة في الساحة الرياضية القيروانية بدأت في التحرك لأخذ المشعل عن الهيئة الحالية وقد اسروا لبعض انصارهم جاهزيتهم لقيادة الشبيبة ضمن برنامج عمل ومشروع واضح وأهداف مرسومة ضمن هيئة كفاءات يحملون رسالة وحب الانتماء والقدرة على توفير السيولة والدعم وضخ الأموال في صندوق الجمعية حتى ترتقي بالشبيبة الى مصاف الكبار وتعيد الفريق الى سكة المجد الضائع منذ عقود في غياب الرجل القادر على قيادة الأغالبة الى برّ الامان كما فعل ذات موسم المرحوم الدكتور حمدة العواني الذي وصل بالشبيبة الى منصة التتويج بالفوز ببطولة موسم 76 - 77 بحنكة التسيير وحسن التدبير واحاطته برجالات من الكفاءات لا مصلحة لهم سوى انجاح مسيرة الجمعية وهو ما يعيق الشبيبة الآن في انتظار انفراج الوضع وتبقى مسؤولية الأحباء كبيرة امام الصندوق لاختيار الرجل المناسب في المكان المناسب واستيعاب دروس الماضي القريب .

حسب مصادر « الشروق « تأكد رحيل هيئة حافظ العلاني خلال الأيام القليلة القادمة بعد ان ساد اجماع العائلة الموسعة للشبيبة بضرورة التغيير بما في ذلك قناعة المسؤولين انفسهم بأن حال هذه الهيئة لن يستقيم لفشلها الذريع في مهامها واخفاقها في تحقيق الأهداف التي جاءت من اجلها بحكم الانقسامات وتباين الأدوار والتداخل في المهام والعجز على تأمين ظروف عمل ملائمة لجميع الفروع و الأصناف الشيء الذي خلف حالة من الفوضى والبلبلة شملت الفروع الثلاثة بحكم الاخلالات والتجاوزات الموجودة في ظل الأزمة المالية الخانقة التي لم تجد لها الهيئة المديرة الحلول المناسبة بعد تعمد بعض الاطراف غلق حنفية الدعم في وجه حافظ العلاني وجماعته.

الخبر بالكامل
رأيك يهمنا