برعاية

ماذا قالوا عن التتويج؟ ماذا قالوا عن التتويج؟

ماذا قالوا عن التتويج؟   ماذا قالوا عن التتويج؟

اللّقب جاء بعد تعب كبير ونُهدي هذا التتويج لجمهورنا الغائب بفعل "الويكلو" ونتمنّى عودته في أقرب الأوقات. كما نُهدي هذا الإنجاز لنجمنا السابق يوسف المساكني بعد تعرّضه إلى إصابة خطيرة مع "الدحيل".

فُزنا بالبطولة عن جدارة وإستحقاق وسنعمل الآن على الذهاب بعيدا في رابطة الأبطال التي تبقى الحلم الأكبر لجمهور الترجي.

أتقدّم بالشّكر لرئيس الجمعية الذي منحني الثقة لقيادة الفريق والشّكر موصول لكافة الجماهير الصّفراء والحمراء التي لم تَتوقّف عن مُساندتنا رغم عقوبة "الويكلو". لقد استعدنا هُويتنا في اللّعب حيث حاولنا التوفيق بين النتائج والإقناع وأؤكد أن التتويجات لا تَتحقّق إلاّ بـ"الأوجاع والدم" ولا تأتي أبدا بمحض الصّدفة...

احتفاء ببن رمضان واللاعبون «يفاجئون» المدّب

فاجأ لاعبو الترجي والمشرفون على التنظيم برئاسة محمّد الشيخ رئيس جمعيتهم حمدي المدب بعد الفوز ليلة أمس الأوّل على المتلوي والإعلان بصفة رسمية عن التتويج بالبطولة.

أبناء بن يحيى جَهّزوا المرطبات والشّموع واحتفلوا بعيد ميلاد الرئيس (8 أفريل 1952) داخل حجرات الملابس لتكون الفرحة الترجية مُضاعفة.

وقد كانت سعادة أهل الدار أكبر بعد أن ظهر الشاب محمّد علي بن رمضان بوجه مشرّف في أوّل مصافحة له مع فريق الأكابر. بن رمضان ترك انطباعات جيّدة بفضل لمسته الفنية وحُسن تطبيقه للتعليمات التكتيكية علاوة على قُدراته الاتصالية حتّى أنّه تحدث بعد اللقاء بطلاقة واضحة ورصانة بارزة وحَرص على شُكر مدرّبه ورئيسه ولم يغفل عن تحية مُكوّنه المنذر كبيّر. ألا يصحّ فيه قول الأجداد: "فالكم عند صغاركم"؟

اللّقب جاء بعد تعب كبير ونُهدي هذا التتويج لجمهورنا الغائب بفعل "الويكلو" ونتمنّى عودته في أقرب الأوقات. كما نُهدي هذا الإنجاز لنجمنا السابق يوسف المساكني بعد تعرّضه إلى إصابة خطيرة مع "الدحيل".

فُزنا بالبطولة عن جدارة وإستحقاق وسنعمل الآن على الذهاب بعيدا في رابطة الأبطال التي تبقى الحلم الأكبر لجمهور الترجي.

أتقدّم بالشّكر لرئيس الجمعية الذي منحني الثقة لقيادة الفريق والشّكر موصول لكافة الجماهير الصّفراء والحمراء التي لم تَتوقّف عن مُساندتنا رغم عقوبة "الويكلو". لقد استعدنا هُويتنا في اللّعب حيث حاولنا التوفيق بين النتائج والإقناع وأؤكد أن التتويجات لا تَتحقّق إلاّ بـ"الأوجاع والدم" ولا تأتي أبدا بمحض الصّدفة...

الخبر بالكامل
رأيك يهمنا