برعاية

المُنتخب في فرنسا لمواجهة كُوستاريكا .. المساكني يَطرق باب أوروبا، وبن عمر خارج الخدمة المُنتخب في فرنسا لمواجهة كُوستاريكا .. المساكني يَطرق باب أوروبا، وبن عمر خارج الخدمة

المُنتخب في فرنسا لمواجهة كُوستاريكا   .. المساكني يَطرق باب أوروبا،  وبن عمر خارج الخدمة   المُنتخب في فرنسا لمواجهة كُوستاريكا   .. المساكني يَطرق باب أوروبا،  وبن عمر خارج الخدمة

طَار أمس «النّسور» إلى «نيس» الفرنسيّة استعدادا للمُواجهة الوديّة المُرتقبة يوم غد أمام «كُوستاريكا» وهي جَارة «بَنما» التي سَنصطدم بها في اللّقاء الثّالث من النّهائيات المُوندياليّة.

البَعثة التونسيّة إلى بلد الأنوار تَرأسها وديع الجريء وضَمّت أيضا ثلاثة مَسؤولين آخرين من الجَامعة وهم هِشام بن عُمران وإبراهيم عبيد وحَامد المَغربي.

لئن كانت رِحلة المنتخب إلى فرنسا بقيادة الجريء وثلاثة من رِفاقه في الجامعة فإنّنا نُلاحظ غياب المسؤولين الخَمسة الذين كانوا قد «انشقوا» عن الجامعة قبل أن يستأنفوا في مرحلة مُوالية نشاطهم وذلك من باب الاحتجاج على سياسة الانفراد بالرأي التي يَنتهجها «الرّئيس».

ولا ندري طَبعا هل أنّ احتجاب الفضيلي والسليمي وموقو وبن سعد ومقداد مُجرّد صُدفة أم أن بعض الأسماء المَذكورة وخاصة الفضيلي مازالت عَلاقتها مُتوتّرة مع المدرّب الوطني وهو ما يَجعلها تَبتعد عن أجواء «النّسور» تجنّبا لخلافات جَديدة كتلك التي حَصلت في الكواليس بين معلول والفضيلي على هَامش تَربّص «الدّوحة».

تَعرّض أمين بن عمر المُحترف في الأهلي السّعودي إلى إصابة أثناء اللّقاء الودي بين تونس وإيران في رادس وقد أثبتت الكُشوفات الطبيّة أنه في حاجة إلى الركون إلى الراحة لبضعة أيّام ما سَيجعله خارج الحِسابات في رحلة فرنسا.

وفي المُقابل سيكون يوسف المساكني ورامي البدوي في المَوعد رغم أنّهما يَشكوان أيضا من الإصابة. ونبقى مع يوسف لنشير إلى أنّه أكّد رغبته في الانتقال من قطر إلى أوروبا بعد مونديال روسيا الذي من المفترض أن يكون فُرصة مناسبة ليظهر المساكني في أفضل حَالاته الفنيّة ليعانق المجد مع «النّسور» ويَطرق باب الدّوريات الأوروبيّة.

طَار أمس «النّسور» إلى «نيس» الفرنسيّة استعدادا للمُواجهة الوديّة المُرتقبة يوم غد أمام «كُوستاريكا» وهي جَارة «بَنما» التي سَنصطدم بها في اللّقاء الثّالث من النّهائيات المُوندياليّة.

البَعثة التونسيّة إلى بلد الأنوار تَرأسها وديع الجريء وضَمّت أيضا ثلاثة مَسؤولين آخرين من الجَامعة وهم هِشام بن عُمران وإبراهيم عبيد وحَامد المَغربي.

لئن كانت رِحلة المنتخب إلى فرنسا بقيادة الجريء وثلاثة من رِفاقه في الجامعة فإنّنا نُلاحظ غياب المسؤولين الخَمسة الذين كانوا قد «انشقوا» عن الجامعة قبل أن يستأنفوا في مرحلة مُوالية نشاطهم وذلك من باب الاحتجاج على سياسة الانفراد بالرأي التي يَنتهجها «الرّئيس».

الخبر بالكامل
رأيك يهمنا