برعاية

حسّان ... الخَاوي والسّخيري.. الوافدون الجُدد على المنتخب يخلطون أوراق معلول حسّان ... الخَاوي والسّخيري.. الوافدون الجُدد على المنتخب يخلطون أوراق معلول

حسّان  ... الخَاوي والسّخيري.. الوافدون الجُدد على المنتخب يخلطون أوراق معلول    حسّان  ... الخَاوي والسّخيري.. الوافدون الجُدد على المنتخب يخلطون أوراق معلول

عَزّز المنتخب الوطني صُفوفه بأربعة «مُهاجرين» وهم حارس «شاتورو» معز حسّان ومهاجم «تروا» سيف الدين الخاوي ومتوسّط ميدان «مونبليي» إلياس السخيري ومدافع «ليستر سيتي» يُوهان بن علوان. إلتحاق هذه الأسماء بالتشكيلة التونسيّة جاء بعد مُحادثات «مَاراطونيّة» ومُجهودات خُرافية والأمل كلّه أن يكون هؤلاء في مُستوى انتظارات الجماهير الرياضيّة التي من المَفروض أن تَقف على حَقيقة الامكانات الفنيّة للوافدين الجُدد أثناء المُواجهتين الوديتين المُرتقبتين أمام إيران وكوستاريكا يومي 23 و27 مارس.

تَطرح التّعزيزات الجديدة جُملة من الاستفسارات والاشكاليات. ذلك أنّ العديد من الجهات تَتساءل عن الاضافات التي سيقدّمها حسان والخاوي والسخيري وبن علوان الذي سَبقته إلى تونس مَوجة من الانتقادات بعد أن ترسّخ الإقتناع بأنّ مسيرته الكُروية شارفت على النهايات وهو ما يجعل دعوته من قبيل المُجاملات.

هذا في الوقت الذي يُعلّق فيه الكثيرون آمالا عَريضة على حسّان والخَاوي والسّخيري قياسا بصغر سنّهم ومَردوهم الواعد مع الجمعيات الحَاضنة.

وُصول الرّباعي المَذكور يَفتح أيضا باب النّقشات حَول الطّرق المثالية لإدماجهم في المَجموعة التي شاركت أغلب عناصرها في التصفيات الموندياليّة والتي تَعتبر نفسها صَاحبة الأقدمية والأولوية للذّهاب إلى نهائيات روسيا. هذا الشّعور غَير المُعلن يَفرض على الإطار الفني التدخّل بحنكة عالية لتغيير القَناعات وايجاد «التوافقات» بين اللاعبين القُدامى والجُدد الذين قد يستفيدوا من تواجد حالات مرّت بالظروف نفسها لتندمج في التشكيلة التونسية وتُصبح من الأرقام المُهمّة في صُفوف «النّسور» على غرار السليتي والخزري.

إشكالية أخرى سَتطفو على السّطح بعد قدوم «طيورنا المُهاجرين» وهي المنافسات القوية التي سَيخلقها الوافدون الجُدد ما قد يَخلط الحسابات و»يَخنق» العناصر التي تظن أنها تتمتّع بـ»الحَصانات» والضّمانات التي تضعها بمنأى عن التهديدات بالابعاد من التشكيلة الأساسية وربّما من النهائيات المونديالية طالما أن القائمة الحالية للاعبين أوليّة وقابلة للتغييرات.

والثّابت أن حسّان والخاوي والسّخيري سينافسون بقوة على مُستوى المرمى وخط الوسط والهجوم وتبدو حُظوظهم (على الورق) وافرة لفرض أنفسهم في تشكيلة معلول الذي نظنّه شبه واثق من نجاح الثلاثي المذكور في الاختبارات لتنحصر التساؤلات حول مَصير اللاعب «الثلاثيني» بن علوان الحالم بإقتناص «هديّة» المنتخب ليقتلع مَكانا في الدّفاع حيث تبدو الخَيارات واسعة في ظلّ تواجد ياسين مرياح وصيام بن يوسف ومجموعة من «الجُوكارات» القادرة بدورها على اللّعب في المحور مثل رامي البدوي وديلان براون وأسامة الحدّادي وخليل شمّام...

المركز حارس مرمى (شاتورو / بطولة الدّرجة الثانية في فرنسا)

تاريخ الولادة: 5 مارس 1995

عدد دقائق اللّعب: 1980 دقيقة

المركز: مُهاجم (تروا / بطولة الدّرجة الأولى في فرنسا)

تاريخ الولادة: 27 أفريل 1995

عدد دقائق اللّعب: 1821 (5 أهداف)

المركز: متوسّط ميداني دفاعي (مونبليي / الدّرجة الأولى في فرنسا)

تاريخ الولادة: 10 ماي 1995

عدد دقائق اللّعب: 2827 (هدفان)

المركز: مدافع (ليستر سيتي / الدوري الانقليزي المُمتاز)

تاريخ الولادة: 28 مارس 1987

عدد دقائق اللّعب: (يَنشط مع الفريق الرّديف لـ «ليستر سيتي»)

عَزّز المنتخب الوطني صُفوفه بأربعة «مُهاجرين» وهم حارس «شاتورو» معز حسّان ومهاجم «تروا» سيف الدين الخاوي ومتوسّط ميدان «مونبليي» إلياس السخيري ومدافع «ليستر سيتي» يُوهان بن علوان. إلتحاق هذه الأسماء بالتشكيلة التونسيّة جاء بعد مُحادثات «مَاراطونيّة» ومُجهودات خُرافية والأمل كلّه أن يكون هؤلاء في مُستوى انتظارات الجماهير الرياضيّة التي من المَفروض أن تَقف على حَقيقة الامكانات الفنيّة للوافدين الجُدد أثناء المُواجهتين الوديتين المُرتقبتين أمام إيران وكوستاريكا يومي 23 و27 مارس.

تَطرح التّعزيزات الجديدة جُملة من الاستفسارات والاشكاليات. ذلك أنّ العديد من الجهات تَتساءل عن الاضافات التي سيقدّمها حسان والخاوي والسخيري وبن علوان الذي سَبقته إلى تونس مَوجة من الانتقادات بعد أن ترسّخ الإقتناع بأنّ مسيرته الكُروية شارفت على النهايات وهو ما يجعل دعوته من قبيل المُجاملات.

هذا في الوقت الذي يُعلّق فيه الكثيرون آمالا عَريضة على حسّان والخَاوي والسّخيري قياسا بصغر سنّهم ومَردوهم الواعد مع الجمعيات الحَاضنة.

وُصول الرّباعي المَذكور يَفتح أيضا باب النّقشات حَول الطّرق المثالية لإدماجهم في المَجموعة التي شاركت أغلب عناصرها في التصفيات الموندياليّة والتي تَعتبر نفسها صَاحبة الأقدمية والأولوية للذّهاب إلى نهائيات روسيا. هذا الشّعور غَير المُعلن يَفرض على الإطار الفني التدخّل بحنكة عالية لتغيير القَناعات وايجاد «التوافقات» بين اللاعبين القُدامى والجُدد الذين قد يستفيدوا من تواجد حالات مرّت بالظروف نفسها لتندمج في التشكيلة التونسية وتُصبح من الأرقام المُهمّة في صُفوف «النّسور» على غرار السليتي والخزري.

إشكالية أخرى سَتطفو على السّطح بعد قدوم «طيورنا المُهاجرين» وهي المنافسات القوية التي سَيخلقها الوافدون الجُدد ما قد يَخلط الحسابات و»يَخنق» العناصر التي تظن أنها تتمتّع بـ»الحَصانات» والضّمانات التي تضعها بمنأى عن التهديدات بالابعاد من التشكيلة الأساسية وربّما من النهائيات المونديالية طالما أن القائمة الحالية للاعبين أوليّة وقابلة للتغييرات.

والثّابت أن حسّان والخاوي والسّخيري سينافسون بقوة على مُستوى المرمى وخط الوسط والهجوم وتبدو حُظوظهم (على الورق) وافرة لفرض أنفسهم في تشكيلة معلول الذي نظنّه شبه واثق من نجاح الثلاثي المذكور في الاختبارات لتنحصر التساؤلات حول مَصير اللاعب «الثلاثيني» بن علوان الحالم بإقتناص «هديّة» المنتخب ليقتلع مَكانا في الدّفاع حيث تبدو الخَيارات واسعة في ظلّ تواجد ياسين مرياح وصيام بن يوسف ومجموعة من «الجُوكارات» القادرة بدورها على اللّعب في المحور مثل رامي البدوي وديلان براون وأسامة الحدّادي وخليل شمّام...

المركز حارس مرمى (شاتورو / بطولة الدّرجة الثانية في فرنسا)

تاريخ الولادة: 5 مارس 1995

عدد دقائق اللّعب: 1980 دقيقة

الخبر بالكامل
رأيك يهمنا