برعاية

أخبار النادي الافريقي.. أونداما في تونس.. الذوادي بخير وراحة بأسبوعين لأغوسي أخبار النادي الافريقي.. أونداما في تونس.. الذوادي بخير وراحة بأسبوعين لأغوسي

أخبار النادي الافريقي.. أونداما في تونس.. الذوادي بخير وراحة بأسبوعين لأغوسي  أخبار النادي الافريقي.. أونداما في تونس.. الذوادي بخير وراحة بأسبوعين لأغوسي

طوى النادي الإفريقي صفحة الانتصار على النجم الساحلي في سوسة ليبدأ الفريق في الإعداد لمباراة الموسم على الصعيد القاري خصوصا أنه سيلاقي نهضة بركان المغربي وهو مطالب بتحقيق انتصار بفارق هدفين ليضمن مروه إلى الدور السادس عشر الثاني.

نادي باب الجديد حقق المطلوب في سوسة وعاد بانتصار فك به الشراكة في المركز الثاني مع فريق جوهرة الساحل بالإضافة إلى تجديد الفوز ذهابا وإيابا لأول مرة منذ 20 سنة.

الأحمر والأبيض عاد ليتسيّد الكلاسيكو بعد رحيل سليم الرياحي الذي قلّصت سنوات رئاسته فارق الانتصارات بشكل كبير لكن مع رحيله بدأت الأمور تعود إلى نصابها تدريجيا والنتائج المحققة تدل على ذلك.

سؤال ظل يردّده أحباء الإفريقي باستمرار طيلة الموسم الحالي فمحلل الأحد الرياضي واصل تخبطه وتحاليله المستهدفة للفريق بشكل مريب ففي الحصة الأخيرة كانت قراءاته في اتجاه واحد لينتهي إلى تشويه انتصار مستحق اعترف به مسؤولو النجم قبل غيرهم.

سعد الله أضاف ضربتي جزاء إلى الحصيلة وهو ما فنّده كل خبراء التحكيم سواء في الدوري والكأس أو في موزاييك أو في «أم تونيزيا» أو حتى الحكام السابقون في اجتماع الأمس بالجامعة ما ترك عدة نقاط استفهام خصوصا أنه لم يمرر أية لقطة للإفريقي وكأن الفريق استفاد كليا دون أخطاء.

يسري كان حكما فاشلا ولو لا خاله الناصر كريّم لما أدار مقابلة في الهواة والذاكرة تأبى أن تنسى فضائحه على غرار تدوينه لأربعة تغييرات في لقاء هلال الشابة وسيدي بوزيد ذات موسم.

أحباء الإفريقي سئموا تحليلات سعد الله الموجهة خصوصا بعد أن افتضح زيفها وهو ما يفرض على إدارة القناة تعديل الاوتار وفي نفس الاطار ترك استمرار تثبيت وحيد صالح صلب الحصة عدة نقاط استفهام فهل أن الحكم الليبي السابق أفضل كفاءة من أسماء تونسية عديدة؟ أم أن في الأمر غايات وعلاقات؟

وفي ظل تحليلات منحازة مرت إصابة أغوسي دون نظر أو متابعة فقد غادر مهاجم الإفريقي وهو يشكو من إصابة على مستوى غضروف الركبة أكد طبيب الفريق أنه من حسن حظه أنها لم تتطور إلى تمزق في الأربطة المتقاطعة.

زهير بن منصور أشار إلى أن أغوسي تم التنكيل به إلى أن غادر الملعب ومن حسن حظه أن إصابته لا تستوجب سوى راحة خاطفة بين أسبوعين أو ثلاثة يعود في أعقابها لاستئناف نشاطه.

من جانبه ينتظر أن يكون زهير الذوادي قد أجرى صباح أمس الفحوصات الطبية قبل منحه الضوء الأخضر ليلتحق بالمجموعة من جديد ويكون تحت تصرف مدربه أمام نهضة بركان.

الذوادي عانى من إصابة على مستوى عضلتي أسفل الرجلين منذ لقاء ترجي جرجيس قبل أن تتفاقم الأوجاع في مباراة المغرب التي خاض فيها حوالي 89 دقيقة قبل أن يغيّره برتران مارشان.

بعد أن استعادت المجموعة خدمات الحارس سيف الشرفي الذي كان احتياطيا في مباراة سوسة الأخيرة ينتظر أن تعرف مباراة أولمبيك مدنين التي تأتي مع نهاية الشهر الحالي عودة ثلاثة لاعبين هم المنوبي الحداد ومختار بلخيثر وفيليب أغوسي.

هذا الثلاثي سيكون خارج الحسابات في مواجهة نهضة بركان المغربي هذا الأسبوع فالحداد غير مؤهل إداريا وبلخيثر لا يزال غير جاهز كليا أما أغوسي فقد أصيب حديثا.

مواجهة أولمبيك مدنين يفترض أن تشهد عودة تدريجية لهذا الثلاثي إلى أجواء المباريات في توقيت حاسم ومهم من الموسم يحتاج فيه النادي إلى كافة لاعبيه.

أكد رئيس الهيئة التسييرية مروان حمودية في تصريح لـ»الشروق» أن المهاجم الدولي الكونغولي فابريس أونداما سيصل إلى تونس في نهاية الأسبوع من أجل الجلوس إلى المسؤولين وتسوية وضعيته المالية والإدارية حتى يكون قادرا على الانضمام مجددا إلى المجموعة. وبحسب ما علمت «الشروق» فإن أونداما حصل على 25 ألف يورو (حوالي 75 ألف دينار) خلال تنقل الإفريقي الأخير إلى المغرب في انتظار أن يصل إلى تونس ليتحصل على بقية مستحقاته التي تقدر بـ150 ألف دينار.

أونداما سيكون في تونس نهاية الأسبوع لمتابعة لقاء نهضة بركان ومن ثمة الجلوس إلى المسؤولين قبل عودة سريعة إلى المغرب ومنها إلى تونس لاستئناف نشاطه مع الفريق علما بأنه بات قريبا من العودة إلى الميادين وإذا سارت الأمور بشكل جيّد فقد يخوض بعض الدقائق في لقاء أولمبيك مدنين.

طوى النادي الإفريقي صفحة الانتصار على النجم الساحلي في سوسة ليبدأ الفريق في الإعداد لمباراة الموسم على الصعيد القاري خصوصا أنه سيلاقي نهضة بركان المغربي وهو مطالب بتحقيق انتصار بفارق هدفين ليضمن مروه إلى الدور السادس عشر الثاني.

نادي باب الجديد حقق المطلوب في سوسة وعاد بانتصار فك به الشراكة في المركز الثاني مع فريق جوهرة الساحل بالإضافة إلى تجديد الفوز ذهابا وإيابا لأول مرة منذ 20 سنة.

الأحمر والأبيض عاد ليتسيّد الكلاسيكو بعد رحيل سليم الرياحي الذي قلّصت سنوات رئاسته فارق الانتصارات بشكل كبير لكن مع رحيله بدأت الأمور تعود إلى نصابها تدريجيا والنتائج المحققة تدل على ذلك.

سؤال ظل يردّده أحباء الإفريقي باستمرار طيلة الموسم الحالي فمحلل الأحد الرياضي واصل تخبطه وتحاليله المستهدفة للفريق بشكل مريب ففي الحصة الأخيرة كانت قراءاته في اتجاه واحد لينتهي إلى تشويه انتصار مستحق اعترف به مسؤولو النجم قبل غيرهم.

سعد الله أضاف ضربتي جزاء إلى الحصيلة وهو ما فنّده كل خبراء التحكيم سواء في الدوري والكأس أو في موزاييك أو في «أم تونيزيا» أو حتى الحكام السابقون في اجتماع الأمس بالجامعة ما ترك عدة نقاط استفهام خصوصا أنه لم يمرر أية لقطة للإفريقي وكأن الفريق استفاد كليا دون أخطاء.

يسري كان حكما فاشلا ولو لا خاله الناصر كريّم لما أدار مقابلة في الهواة والذاكرة تأبى أن تنسى فضائحه على غرار تدوينه لأربعة تغييرات في لقاء هلال الشابة وسيدي بوزيد ذات موسم.

أحباء الإفريقي سئموا تحليلات سعد الله الموجهة خصوصا بعد أن افتضح زيفها وهو ما يفرض على إدارة القناة تعديل الاوتار وفي نفس الاطار ترك استمرار تثبيت وحيد صالح صلب الحصة عدة نقاط استفهام فهل أن الحكم الليبي السابق أفضل كفاءة من أسماء تونسية عديدة؟ أم أن في الأمر غايات وعلاقات؟

وفي ظل تحليلات منحازة مرت إصابة أغوسي دون نظر أو متابعة فقد غادر مهاجم الإفريقي وهو يشكو من إصابة على مستوى غضروف الركبة أكد طبيب الفريق أنه من حسن حظه أنها لم تتطور إلى تمزق في الأربطة المتقاطعة.

الخبر بالكامل
رأيك يهمنا